مصلحة مصر أولا.. تعليق أحمد مرتضى منصور على أحداث غزة
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
علق أحمد مرتضى منصور، عضو مجلس إدارة نادي الزمالك السابق، على تفاقم الأوضاع في غزة.
وكتب عبر تويتر: “مع كامل الاحترام أتعاطف وأدعم لكن جيش مصر لمصر ومصلحه مصر عندي أولاً و أخيراً”.
أفاد موقع روسيا اليوم نقلا عن مصدر في الأمم المتحدة، أن مصر أبدت رفضا قاطعا لفتح معبر رفح باتجاهين، وأكتفت بالموافقة على فتحه باتجاه واحد فقط لإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
ووفقا للمصدر من الأمم المتحدة، فإن الولايات المتحدة الأمريكية والاحتلال الإسرائيلي كانا يريدان المقايضة بإخراج الجنسيات الأجنبية من قطاع غزة في مقابل السماح بعبور قوافل المساعدات.
وأضاف المصدر الأممي، أن منظمة الأمم المتحدة بذلت أقصى الجهود الممكنة لفتح معبر رفح، ولكن كل المساعي التي بذلها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيرتش ومبعوثوه إلى المنطقة وعلى أعلى المستويات فشلت حتى الآن.
وأشار إلى أن الأمم المتحدة لا تعلم متى سيفتح معبر رفح، لافتا إلى أن الأمر خرج عن قدرة الأمم المتحدة حاليا.
ومن جانبه، صرح الرئيس الأمريكي جو بايدن، بأنه يتوقع أن تبدأ المساعدات الإنسانية في الدخول إلى قطاع غزة يوم الجمعة المقبل عبر معبر رفح بعد إصلاحه اليوم الخميس، وذلك في إطار الاتفاق الذي أعلنه مع الرئيس عبد الفتاح السيسي مساء أمس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد مرتضي منصور إدخال المساعدات الإنسانية إدخال المساعدات احمد مرتضي احتلال الاسرائيلي الأوضاع في غزة الرئيس عبد الفتاح السيسي الأمم المتحدة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
أسير من نخبة القسام يهاجم سجانيه في معتقل سديه تيمان سيئ الصيت (شاهد)
كشفت القناة 14 الإسرائيلية عن تفاصيل مهاجمة أحد الأسرى من قوات "النخبة في القسام" لسجانيه داخل سجن سديه تمان سيئ الصيت.
وقالت القناة إن أحد المعتقلين في سجن سديه تمان، والمنتسب إلى قوات النخبة التابعة لكتائب القسام، هاجم سجانة بينما كانت تسلمه بطانية من فتحة باب الزنزانة .
كما زعمت القناة العبرية أن الأسير مد يده وسحب المجندة من شعرها وخنقها بعنف شديد، حتى تمكن زملاؤها من إنقاذها.
وتبين من التحقيق الأولي أنه في أثناء توزيع المعاطف والبطانيات عبر الكوة، مد أحد المعتقلين يده وأمسك بشعر الجندية وسحب رأسها بقوة.
وأشارت القناة، إلى أنه تم تحويل الأسير إلى التحقيق، اعترف بأنه نفذ فعلته بمبادرة شخصية.
وفي تموز/ يونيو الماضي، قالت صحيفة يديعوت أحرونوت وموقع "والا" إن أجهزة الأمن الإسرائيلية اعتقلت أسيرا فلسطينيا سابقا على صلة بحركة حماس بتهمة قتل أحد ضباط مصلحة السجون الإسرائيلية طعنا بسكين داخل مستوطنة بقرب القدس المحتلة.
وكشفت الصحيفة والموقع عن تفاصيل عما وصفته بعملية قتل ضابط السجون يوحاي أفني (40 عاما) على يد الأسير السابق إبراهيم منصور وحرق الشقة التي كان يقيم فيها.
كما نقل موقع والا عن مفوض مصلحة السجون كوبي يعقوبي قوله إن منصور "معتقل أمني" معروف، مشيرا إلى أن وحدات من الشرطة والجيش وجهاز الأمن الداخلي (شين بيت) اعتقلته قبل نحو 10 أيام ونقلته إلى مركز احتجاز، حيث يجري التحقيق معه حاليا. وبحسب مفوض مصلحة السجون الإسرائيلية، لم يتبين من خلال التحقيقات وجود رابط بين عملية القتل ووظيفة الضابط القتيل.
وبين يعقوبي أنه لم تكن هناك علاقة سابقة بين منفذ العملية والسجان القتيل، حيث إن إبراهيم منصور لم يكن معتقلا في سجن عوفر (قرب رام الله) أو في أي معتقل آخر عمل فيه يوحاي أفني.
وعلى الرغم من إشارته إلى عدم وجود علاقة سابقة بين المنفذ والقتيل، فإن المسؤول الأمني الإسرائيلي وصف العملية بأنها "عمل إرهابي خطير"، داعيا إلى تسليط أقصى عقوبة على المعتقل الفلسطيني السابق.