الخارجية الفرنسية تعلن ارتفاع حصيلة قتلى مواطنيها منذ بدء طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
سرايا - أفادت وزارة الخارجية الفرنسية بارتفاع حصيلة القتلى الفرنسيين منذ بدء عملية طوفان الأقصى، ليصل إلى 28 شخصا.
وقالت الناطقة باسم الخارجية الفرنسية آن-كلير لوجندر إن سبعة فرنسيين ما زالوا في عداد المفقودين، بعضهم رهائن لدى حماس.
وفي حين، تواصل قوات الاحتلال العدوان على غزة الخميس، وقصفه مناطق عدة من القطاع، مع دخول عملية طوفان الأقصى يومها الثالث عشر على التوالي.
وكانت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس، أطلقت عملية طوفان الأقصى يوم السبت 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال عملية أسماها "السيوف الحديدية" العسكرية ضد قطاع غزة، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في آخر إحصائية لها، ارتفاع عدد الشهداء في قطاع غزة إلى أكثر من 3500 شهيد وأكثر من 12,500 جريح، في عدوان الاحتلال، فيما بلغ عدد الشهداء في الضفة الغربية 69 شهيداً وأكثر من 1300 جريح منذ بدء طوفان الأقصى.
وبحسب هيئة البث العبرية، بلغ عدد القتلى من جنود الاحتلال والمستوطنين إلى ألفي قتيل بينهم 306 جنود، وإصابة 4562 مستوطن منهم العشرات حالتهم خطرة.
إقرأ أيضاً : الاحتلال يتعمد قصف المخابز في غزة خلال اصطفاف العشرات على أبوابهاإقرأ أيضاً : نازحون في مستشفى الشفاء بغزة: الأوضاع مأساويةإقرأ أيضاً : القسام توجه ضربة صاروخية تجاه عسقلان
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال غزة الاحتلال الاحتلال الصحة غزة الاحتلال الصحة مستشفى غزة الاحتلال الشفاء القطاع طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
رئيس الشاباك يكشف أسباب إقالته وعلاقة طوفان الأقصى بالقرار
قال رئيس الشاباك رونين بار إن تحقيقات 7 أكتوبر كشفت أن سياسات الحكومة الإسرائيلية خلال العام الماضي لعبت دورًا أساسيًا في الإخفاق
جاء ذلك حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
مزاعم بوجود انعدام ثقة مستمروأكد أن إقالته ليست بسبب أحداث 7 أكتوبر، مشيرًا إلى أن نتنياهو أوضح أن قراره يستند إلى مزاعم بوجود انعدام ثقة مستمر.
وأضاف أن التحقيق كشف عن تجاهل متعمد وطويل الأمد من المستوى السياسي لتحذيرات جهاز الشاباك، مشددًا على أنه يجب التحقيق مع جميع الجهات المسؤولة، بما في ذلك رئيس الوزراء، وليس مع الجيش والشاباك فقط.