تراجع أسعار طن الحديد خلال تعاملات اليوم الخميس.. عز بـ 35 ألف جنيه
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أسعار حديد التسليح.. شهدت أسعار حديد التسليح خلال تعاملات اليوم الخميس في الاسواق المصرية، تراجعًا، بنحو 62 جنيهًا في سعر الحديد الاستثماري، خاصة حديد عز، حيث بلغ السعر نحو 34 ألفا و687 جنيهًا للطن، مقارنةً بأسعار أمس.
وفي هذا الصدد تنشر "بوابة الوفد الإلكترونية" أسعار حديد التسليح خلال تعاملات اليوم الخميس في الاسواق المصرية، وتحرص الوفد على تقديم خدماتها السعرية بصورة لحظية لمتابعيها للوقوف على أخر وأهم المستجدات التي تطراً على الساحة السلعية لاسيما حديد التسليح، وجاءت الاسعار على النحو الاتي:
أسعار الحديد للمستهلك اليوم الخميس حديد التسليح
- بلغ سعر طن الحديد الاستثماري نحو 34 ألف و687 جنيها.
- وصل سعر حديد السويس للصلب إلى 32 ألف جنيه.
- حديد العتال بـ32 ألف و800 جنيه للطن.
- حديد المعادي بسعر 32 ألفا و200 جنيه.
- حديد عطية وصل إلى 32 ألفا و700 جنيه.
- حديد مصر ستيل سجل 32 ألفا و100 جنيه للطن.
- سجل سعر طن حديد الكومي 32 ألفا و400 جنيه.
- سجل طن حديد المصريين 32 ألفا و500 جنيه.
- بينما جاء سعر حديد بشاي بـ34 ألفا جنيه.
- بلغ سعر حديد المراكبي 32 ألف جنيه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اسعار طن الحديد أسعار أسعار حديد التسليح الأسواق المصرية حدید التسلیح الیوم الخمیس
إقرأ أيضاً:
مخاوف نقص المعروض ترفع أسعار النفط خلال تعاملات اليوم المبكرة
مع استمرار مخاوف مرتبطة بنقص المعروض، ارتفعت أسعار النفط خلال تعاملات الاثنين المبكرة، وذلك في ظل فرض واشنطن حزمتين من العقوبات في الأسبوعين الماضيين على قطاع الطاقة الروسي بسبب الحرب في أوكرانيا.
فبحلول الساعة الـ00:42 بتوقيت غرينتش زادت العقود الآجلة لخام برنت 34 سنتًا أو 0.4 بالمئة إلى 81.13 دولار للبرميل. وكانت قد أغلقت منخفضة 0.62 بالمئة في الجلسة السابقة.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط، التي ينقضي أجلها غدًا الثلاثاء، 59 سنتًا أو 0.8 بالمئة، بعد أن انخفضت 1.02 بالمئة عند التسوية الجمعة الماضية.
وزادت العقود الأكثر نشاطًا لشهر أبريل 36 سنتًا إلى 77.75 دولار للبرميل، بحسب “سكاي نيوز عربية”.
وربح الخامان أكثر من واحد بالمئة الأسبوع الماضي في رابع أسبوع على التوالي من المكاسب، بعد أن فرضت إدارة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن عقوبات على أكثر من 100 ناقلة نفط وشركتين روسيتين لإنتاج النفط، وأدى ذلك إلى تدافع المشترين الرئيسيين (الصين والهند) للحصول على شحنات نفط فورية، وإقبال عالمي على تزويد السفن بالنفط، في ظل بحث تجار النفط الروسي والإيراني عن ناقلات غير خاضعة للعقوبات لنقل شحناتهم.