جهات ممنوعة من التبرع لحملات مرشحي الرئاسة.. ما هي؟
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
يستعد المرشحون للانتخابات الرئاسية 2024، لفترة الدعاية الانتخابية، والمقرر بدءها من تاريخ إعلان القائمة النهائية للمرشحين، ورموزهم يوم 9 نوفمبر، وتتوقف بالنسبة لانتخابات المصريين بالخارج، 29 نوفمبر، وبالنسبة لانتخابات الداخل يوم 8 ديسمبر من العام الحالي.
ضوابط التبرعات وفقًا لقانون مباشرة الحقوق السياسيةنظم قانون مباشرة الحقوق السياسية، بند التبرعات للحملات الانتخابية، إذ حظر تلقي تبرعات من جهات محددة، ونصت المادة 35 من القانون على: «يُحظر تلقي أية مساهمات أو دعم نقدي أو عيني للإنفاق على الدعاية الانتخابية لمترشح أو للتاثير في اتجاهات الرأي العام لتوجيهه لإبداء الرأي على نحو معين في موضوع مطروح للاستفتاء، وذلك من أي من التالي:
1- شخص اعتباري مصري أو أجنبي.
2- دولة أو جهة أجنبية أو منظمة دولية.
3- كيان يساهم في رأسماله شخص مصري أو أجنبي طبيعي أو اعتباري أو أية جهة أجنبية أيا كان شكلها القانوني.
4- شخص طبيعي أجنبي.
ضوابط التبرعات وفقًا لقرارات الهيئة الوطنية للانتخاباتونصت المادة الثانية من القرار رقم 15 لسنة 2023، بشأن ضوابط الدعاية الانتخابية في انتخابات رئاسة الجمهورية 2024، على: «تكون الدعاية الانتخابية عن طريق الاجتماعات المحدودة والعامة، والحوارات، ونشر وتوزيع مواد الدعاية الانتخابية، ووضع الملصقات واللافتات واستخدام وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمطبوعة والالكترونية، وغيرها من الأنشطة التي يجيزها القانون أو القرارات التي تصدرها الهيئة الوطنية للانتخابات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية ٢٠٢٤ الانتخابات الرئاسية المصرية انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة 2024 لجنة الانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات اللجنة العليا للانتخابات موعد الانتخابات الدعایة الانتخابیة
إقرأ أيضاً:
قلق طبيعي.. محافظ دمشق يكشف عن علاقة سوريا بإسرائيل
أكد محافظ دمشق الجديد ماهر مروان، المعين من قبل الإدارة الجديدة للبلاد، أن مخاوف إسرائيل إزاء التغير الذي جرى في سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد، وما تبعه من توغل غير مسبوق جنوب سوريا هو "قلق طبيعي"، داعياً واشنطن لتسهيل علاقات أفضل لبلاده مع إسرائيل.
وقال مروان، إن إسرائيل قد تكون شعرت بالقلق بعد تغيير النظام في دمشق بسبب "فصائل" معينة، "عندما تقدمت وقصفت"، معتبراً أن هذه المخاوف كانت "طبيعية".
وفي رده على هذه المخاوف، أكد مروان في حديث مع الإذاعة الوطنية العامة الأمريكية "إن بي آر"، أن "سوريا ليس لديها أي خوف تجاه إسرائيل"، وأن "المشكلة ليست مع إسرائيل".
وأضاف أن دمشق "لا تسعى للتدخل في أي أمر يهدد أمن إسرائيل أو أمن أي دولة أخرى في المنطقة"، مشيراً إلى أن "هذا الموقف يتماشى مع سياسة الحكومة الجديدة".
وأشار محافظ العاصمة السورية إلى أن "شعبنا يريد التعايش والسلام، ولا يريد العودة إلى النزاعات".
وقبل أيام، أكد أحمد الشرع، القائد العام للإدارة السورية الجديدة، أنه لن يسمح باستخدام الأراضي السورية كقاعدة لانطلاق هجمات تستهدف إسرائيل أو أي دولة أخرى.
وفي حديثه لصحيفة "التايمز" البريطانية، شدد على أن أولويته الأساسية هي تحقيق استقرار سوريا، مطالباً الدول الغربية برفع العقوبات التي فُرضت على البلاد خلال فترة حكم الأسد.
وحذّر الشرع إسرائيل من مواصلة غاراتها الجوية على الأراضي السورية، داعياً إياها إلى الانسحاب من المناطق التي توغلت فيها عقب فرار بشار الأسد.