فازت جزيرة السعديات أبوظبي بلقب "الوجهة الشاطئية الرائدة في الشرق الأوسط" للسنة الـ 12 على التوالي ضمن جوائز السفر العالمية، التي تعد بمثابة أوسكار صناعة السياحة والسفر في العالم.

وتكرس جزيرة السعديات أبوظبي جهودها للحفاظ على بيئتها الطبيعية وحماية الحياة البرية والبحرية فيها. 
وتوجد منارة السعديات وسط المنطقة الثقافية في السعديات، وتعتبر ملاذاً لعشاق الفنون والثقافة والباحثين عن استكشاف مجموعة واسعة من التعابير الفنية، حيث تستضيف على مدار العام، المعارض، والعروض الفنية، والسينمائية، وورش العمل والحوارات الثقافية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة السعديات أبوظبي

إقرأ أيضاً:

جثمان نصر الله في مكان آمن.. والدفن بلبنان

يشكل دفن جثمان أمين عام «حزب الله»، حسن نصر الله، الذي استشهد في العدوان الاسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت إشكالية كبرى نتيجة عدم القدرة على اتخاذ قرار بإقامة مراسم تشييع حاشدة، وتعريض حياة عشرات الآلاف الذين قد يشاركون فيها للخطر.

وبحسب معلومات «الشرق الأوسط»، لم يتمكن الحزب من الحصول على ضمانات دولية، عبر الحكومة اللبنانية، بعدم استهداف المشيعين، ما جعله يُجمّد في هذه المرحلة المراسم بانتظار ظروف أمنية أفضل.
ونفى مصدر في «حزب الله» في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، ما تم تداوله عن أن نصر الله دُفن مؤقتاً «كوديعة»، بسبب صعوبة تشييعه شعبياً نتيجة «التهديدات الإسرائيلية». وأكد المصدر أنه لم يُتخذ بعد أي قرار بخصوص موعد الدفن ومكانه.
وقال مصدر مطلع على هذا الملف إن «جثمان نصر الله محفوظ في مكان آمن، ولا أحد يمكن أن يُحدد أين هو، بانتظار دفنه بعد مراسم تشييع ملائمة وحاشدة مرتبطة بالتطورات الأمنية والعسكرية». وأوضح المصدر في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أنه «من المرجح أن يتم الدفن في لبنان»، لافتاً إلى أن «المكان بات محدداً ومتفقاً عليه بنسبة 90 في المائة».
وأضاف: «لا شك أنه من المستحب لدى المسلمين دفن أي جثمان في اليوم نفسه. لكن في نهاية المطاف الضرورات تبيح المحظورات».
وكانت «وكالة الصحافة الفرنسية» نقلت، الجمعة، عمن قالت إنه مصدر مقرب من «حزب الله»، أن نصر الله دُفن مؤقتاً «كوديعة»، بسبب صعوبة تشييعه شعبياً نتيجة «التهديدات الإسرائيلية». وقال المصدر: «دُفن نصر الله بشكل مؤقت كوديعة في مكان سرّي، في انتظار توافر الظروف الملائمة لتشييع جماهيري»، وذلك خشية تهديدات إسرائيلية باستهداف المشيعين ومكان دفنه.
وقال مسؤول ديني لبناني في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إن «ما يُحكى عن دفن الوديعة ليس له أصل في الدين، وفي حال كان لا بد من نبش القبر، فذلك لا يحصل إلا بعد فناء الجسد وتحوله إلى تراب». ويضيف المسؤول الديني: «إكرام الميت دفنه، وبالتالي الانتظار قبل الدفن ليس مستحباً إلا في حال كانت هناك ظروف قاهرة».

مقالات مشابهة

  • «كوكب الفقاعات» في ضيافة «السعديات»
  • وسط توترات الشرق الأوسط.. السعودية ترفع أسعار النفط لآسيا
  • الشرق الأوسط يحترق
  • جثمان نصر الله في مكان آمن.. والدفن بلبنان
  • حرب لبنان الثالثة
  • ليس كما يريد «نتنياهو»..!
  • اللجنة الدولية للصليب الأحمر: الشرق الأوسط على شفا صراع مسلح واسع
  • رئيس وزراء بريطانيا: نفعل ما بوسعنا لخفض التصعيد في الشرق الأوسط
  • بايدن: مستمرون في دعم إسرائيل ويمكننا تجنب حرب شاملة في الشرق الأوسط
  • مرور اقليم كوردستان تعلن تمديد فترة تخفيض الغرامات للسنة المقبلة