لابورتا : كامب نو سيستضيف نصف نهائي مونديال 2030 و طلبنا أيضاً استضافة النهائي
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
زنقة 20 | متابعة
كشف خوان لابورتا رئيس نادي برشلونة أن ناديه طلب استضافة ملعب “كامب نو” لنهائي كأس العالم 2030، وذلك بعد التقارير التي تحدثت عن احتمالية إقامة المونديال بالمغرب أو على ملعب “سانتياغو برنابيو” الخاص بغريمه ريال مدريد.
الاتحاد الدولي لكرة القدم كان قد أعلن في سابقة تاريخية عن إقامة كأس العالم 2030 في ست دول بين ثلاث قارات، هي المغرب من إفريقيا، وإسبانيا والبرتغال من أوروبا، والأرجنتين وأوروغواي وباراغواي من أمريكا الجنوبية.
ومنذ إعلان “فيفا” عن الأمر، كشفت عدة تقارير عن احتمالية أن يستضيف ملعب الدارالبيضاء الكبير، أو برنابيو في مدريد نهائي كأس العالم 2030، لكن دون وجود تأكيد بشأن ذلك حتى الآن.
لابورتا خرج صباح الخميس في مقابلة مع محطة “راديو كتالونيا” الإذاعية الإسبانية، وعلق خلالها على ذلك الأمر.
وقال رئيس برشلونة: “لقد طلبنا استضافة نهائي كأس العالم، أعتقد أننا سنستضيف بالتأكيد نصف النهائي، ونرغب في استضافة النهائي”.
وأضاف: “سيكون لدينا ملعب بسعة أكبر، ولكن مرة أخرى سنصطدم مع ريال مدريد وتأثيره الاجتماعي، ولذلك بالتأكيد سيكون ملعب سانتياغو برنابيو هو من سيستضيف المباراة”.
واختتم لابورتا حديثه في هذا الصدد قائلًا: “سنطلب استضافة النهائي، لكن لا أعرف حقًا ما إذا كنا سنحقق ذلك”.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: کأس العالم
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة من إيعات: طلبنا أن يتضمن البيان الوزاري التعافي البيئي ضمن الخطة الشاملة
زارت وزيرة البيئة الدكتورة تمارا الزين بلدتها إيعات للمرة الأولى بعد تشكيل الحكومة الجديدة، وأعد لها استقبال شعبي، شارك فيه رئيس البلدية حسين عبد الساتر وأعضاء من المجلس البلدي، الفنان علي الزين ومخاتير وفاعليات البلدة.
واعتبرت الزين أن "هناك الكثير من التحديات الكبيرة والهموم البيئية تحديداً في البقاع، وخاصة بعد العدوان الإسرائيلي الذي تأثر به بشكل خاص البقاع والجنوب".
وقالت: "نأمل خلال عمر الحكومة القصير، حوالي سنة وأربعة أشهر، أن نتمكن من أن نضع بعض الحلول على سكة التعافي، ونحن طلبنا من لجنة صياغة البيان الوزاري، أن يذكر موضوع التعافي البيئي، وتحديدا في الجنوب والبقاع، ضمن الخطة الشاملة للتعافي".
وأشارت إلى أن "الموضوع البيئي مرتبط بشكل أساسي بالزراعة، وكلنا نعرف التحديات المناخية ومدى تأثيرها على القطاع الزراعي، فإنتاج القمح هذه السنة سوف ينخفض من 150 إلى 90 ألف طن، وهذا الأمر بالتأكيد سوف يؤثر على المزارعين".
وأضافت: "تواصلت مع وزير الزراعة حتى يكون هناك جهد خاص للقطاع الزراعي في منطقة البقاع، الذي تأثر كثيرا نتيجة العدوان وبسبب التحديات البيئية والإضطراب المناخي، وانخفاض مستوى المتساقطات الذي سيكون له تأثيره أيضا على الزراعة والمحاصيل".
وأكدت الزين ختاما أن "التحديات والمشاكل في معامل التكرير أو معامل النفايات وتلوث نهر الليطاني وتلوث الهواء، كل هذه الأمور ستكون على جدول أعمالنا".