شركة طيران بريطانية تفتح 6 خطوط نحو المغرب
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
زنقة 20 | الرباك
اعلنت شركة الطيران البريطانية JET2 HOLIDAYS ، أنها ستضيف رحلتين نحو المغرب إلى شبكة رحلاتها.
الرحلتين ستتجهان إلى أكادير ومراكش ابتداء من العام المقبل ، وستستمر حتى صيف 2025.
و سيكون هناك 17 رحلة أسبوعية من ستة مطارات في المملكة المتحدة نحو المغرب ، ويتعلق الأمر بمطارات برمنغهام، بريستول ، غلاسكو ، ليدز برادفورد ، مانشستر، ولندن.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا تطلق صواريخ بريطانية على أهداف داخل روسيا
أطلقت القوات الأوكرانية صواريخ كروز بريطانية على أهداف عسكرية داخل روسيا للمرة الأولى، لتوسع بذلك استخدام الأسلحة الغربية طويلة المدى مع تجاوز الحرب مرحلة ألف يوم.
ووافقت بريطانيا على استخدام صواريخ "ستورم شادو" ردا على نشر روسيا قوات كورية شمالية في حربها ضد أوكرانيا، وفقا لمسؤول غربي مطلع.
ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن المصدر، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، قوله إن الحكومة البريطانية ترى أن خطوة موسكو تشكل تصعيدا.
وجاءت الضربة بعد يوم من نشر أوكرانيا أنظمة الصواريخ التكتيكية للجيش، والمعروفة باسم "أتاكمز" الأميركية الصنع، لأول مرة لضرب منشأة عسكرية في منطقة بريانسك الغربية.
وجاءت هذه الخطوة في أعقاب قرار إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن بالموافقة على استخدام كييف المحدود للأسلحة لضرب أهداف داخل روسيا.
وأدى احتمال عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير المقبل وتعهده بإنهاء الحرب سريعا إلى وجود شعور جديد بالإلحاح بين الحلفاء الغربيين لتعزيز وضع أوكرانيا قبل أي محادثات.
وقال الكرملين يوم الأربعاء إنه مستعد لمناقشة وقف محتمل لإطلاق النار في أوكرانيا مع ترامب، وهي مبادرة قابلها المسؤولون الغربيون بتشكيك فوري.
وصادق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الثلاثاء، على التعديلات على العقيدة النووية الروسية، التي توسع قائمة الظروف التي قد تؤدي إلى استخدام روسيا للأسلحة النووية.
وتؤكد العقيدة النووية الروسية المحدثة أن سياسة الدولة في مجال الردع النووي تحمل طابعا دفاعيا، وأن روسيا تبذل كافة الجهود اللازمة للحد من التهديد النووي، وتنظر إلى الأسلحة النووية كوسيلة للردع ويعتبر استخدامها إجراء اضطراريا أخيرا.
ويأتي توقيع بوتين على المرسوم بعد سماح بايدن لقوات كييف بشن ضربات باستخدام صواريخ "أتاكمز" بعيدة المدى على عمق الأراضي الروسية.
وأكد الكرملين أن تحديث العقيدة النووية الروسية كان أمرا ضروريا لجعلها تتماشى مع الوضع السياسي الراهن.