زنقة 20:
2025-01-30@22:46:44 GMT

شركة طيران بريطانية تفتح 6 خطوط نحو المغرب

تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT

شركة طيران بريطانية تفتح 6 خطوط نحو المغرب

زنقة 20 | الرباك

اعلنت شركة الطيران البريطانية JET2 HOLIDAYS ، أنها ستضيف رحلتين نحو المغرب إلى شبكة رحلاتها.

الرحلتين ستتجهان إلى أكادير ومراكش ابتداء من العام المقبل ، وستستمر حتى صيف 2025.

و سيكون هناك 17 رحلة أسبوعية من ستة مطارات في المملكة المتحدة نحو المغرب ، ويتعلق الأمر بمطارات برمنغهام، بريستول ، غلاسكو ، ليدز برادفورد ، مانشستر، ولندن.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

كاتبة بريطانية تتفاجأ بصورة لها مع أسماء الأسد.. وصفتها بـسيدة الجحيم

انتشرت صورة قديمة تجمع الكاتبة البريطانية ليلي فورشستر وأسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، ضمن مجموعة صور سُرّبت بعد سقوط النظام ودخول فصائل المعارضة دمشق.

تظهر الصورة، التي التقطت عام 2002 عندما كانت فورشستر في الحادية عشرة من عمرها، لقاء عابرا بينها وبين أسماء الأسد في مدرسة كوينز كولدج بوسط لندن، حيث درست كلتاهما في مراحل مختلفة.

فوجئت فورشستر عند رؤية الصورة ضمن قصة إخبارية على الإنترنت حول تطورات الوضع في سوريا، وكتبت في مقال في صحيفة "التايمز" البريطانية: "كان ذلك يوم ميلادي، ولم أتخيل أبدا أنني سأُختار لتقديم الزهور في هذا اليوم، خاصةً في مدرسة كنت أتطلع بشدة للالتحاق بها".


واستعادت الكاتبة ذكرياتها عن ذلك اليوم في مقالها الذي جاء تحت عنوان " صورتي المدرسية مع أسماء الأسد، سيدة الجحيم الأولى"، قائلة "لا أنسى وميض الكاميرات بينما كانت أسماء الأسد، التي كانت ترتدي سترة بيضاء أنيقة، تبتسم للمصورين وتحيي المعلمين بلهجتها الإنجليزية الناعمة. كان الأمر وكأن الأميرة ديانا قد زارت المدرسة".

وأضافت "في ذلك الوقت، كان الناس يحتفلون بها باعتبارها زوجة أحد الإصلاحيين السوريين الذين يمثلون سوريا الحديثة، دون أن يتوقع أحد المسار المظلم الذي ستتخذه حياتها لاحقا".

وأوضحت فورشستر أن هذه الصور، التي التُقطت خلال زيارة الأسد لمدرستها، أعيد استخدامها لاحقًا مرات عديدة في الصحافة، مشيرة إلى أنها لم تكن تدرك في ذلك الوقت الأهمية السياسية للشخصية التي قابلتها.


وأضافت: "لم أربط بين الأمرين حينها. رغم تغطية الصحافة الإنجليزية للفظائع التي ارتُكبت في سوريا، لم أتخيل قط أنني التقيت أسماء الأسد شخصيا".

وتحدثت الكاتبة أيضا عن ذكريات والدتها التي لم تُفاجأ عند رؤية الصور، قائلة: "كانت والدتي قد تعقبت أخبار أسماء الأسد أثناء فترة الربيع العربي، لكننا لم نتحدث عن ذلك".

في مقالها، سلطت فورشستر الضوء على التحول الذي طرأ على صورة أسماء الأسد بمرور الوقت، مشيرة إلى أنه "في بداية رئاسة زوجها، لعبت أسماء دور الزوجة الداعمة، وكان يُنظر إليها كوجه عصري لسوريا الجديدة، لكنها أصبحت فيما بعد شخصية مؤثرة ونافذة، وفقا للتقارير".

تعود الكاتبة إلى لحظات التقاط الصورة قائلة: "أبدو في الصورة متحمسة ومتوترة بينما يصطف المعلمون والطلاب في الرواق الشهير المزين بورق الجدران من تصميم ويليام موريس. كانت أسماء تحظى باحتفاء كبير في ذلك الوقت، لكن الدعوة التي وجهتها المدرسة لها تبدو اليوم غير حكيمة في ظل ما نعرفه الآن".

تصف الكاتبة في مقالها كيف أن أسماء الأسد، التي نشأت في أكتون، وهي منطقة متوسطة الحال بغرب لندن، التحقت لاحقا بكينغز كولدج لندن لدراسة علوم الكمبيوتر قبل أن تعمل كمصرفية استثمارية في جي بي مورغان.

وتقول فورشستر: "كانت أسماء الأسد مجرد فتاة من غرب لندن المجاورة، لكنها سلكت مسارًا مظلمًا بشكل صادم، لتصبح ما أطلقت عليه الصحافة لقب سيدة الجحيم الأولى".

وتشير الكاتبة إلى أن أسماء الأسد، التي يقال إنها تعاني من مرض خطير، ممنوعة الآن من العودة إلى بلد ميلادها بسبب ما آلت إليه الأحداث في سوريا، بعد سقوط نظام زوجها وهروبهما إلى العاصمة الروسية موسكو.

وكانت تقارير أشارت إلى أن أسماء، التي تم تشخيص إصابتها بسرطان الدم النخاعي الحاد في أيار /مايو الماضي، تواجه وضعا صحيا حرجا، حيث أُعطيت فرصة "50-50" للبقاء على قيد الحياة، وفقا لصحيفة التلغراف.


وتخضع أسماء الأسد البالغة من العمر 49 عاما لعزلة تامة في موسكو بهدف منع إصابتها بأي عدوى بسبب ضعف جهازها المناعي.

يشار إلى أن أسماء التي أصبحت السيدة الأولى لسوريا عام 2000، وُضعت تحت عقوبات من قبل بريطانيا والاتحاد الأوروبي في عام 2012.

وتشمل هذه العقوبات حظر السفر وتجميد الأصول، نتيجة لدورها في إدارة سياسات قمعية ودعم نظام الأسد خلال الحرب، التي بدأت في عام 2011 وأسفرت عن مقتل مئات الآلاف من السوريين.

مقالات مشابهة

  • مواعيد وأسعار قطار تالجو على خطوط السكة الحديد
  • أميرة بريطانية تضع مولودتها قبل أسابيع من "الموعد الطبيعي"
  • وزارة النقل: ندرس تعرفة خطوط نقل الركاب ‏بشكل دقيق
  • مستكشفة بريطانية تصل إلى العلا
  • صورة لأسماء الأسد.. بريطانية تروي تفاصيل لقطة "سيدة الجحيم"
  • تشريعية الشيوخ: خطوط مصر الحمراء واضحة ضد تهجير وتصفية القضية الفلسطينية
  • صاحب شركة ستائر متهم بالإستيلاء على 5.5 مليار من شريكه والفرار إلى المغرب
  • عاجل.. المسافات الآمنة للسكن بجوار خطوط الكهرباء
  • كاتبة بريطانية تتفاجأ بصورة لها مع أسماء الأسد.. وصفتها بـسيدة الجحيم
  • كاتبة بريطانية: وداعا لأطفال غزة المفقودين لم تكونوا تستحقون ما أصابكم