طالب  رئيس نادي برشلونة، جوسيب ماريا بارتوميو، في الفترة من 2014-2020، "في ظل الوضع الجديد لقضية نيغريرا" بأن "يتم اتخاذ إجراء مشترك وواضح من قبل رؤساء النادي الثلاثة الذين تم التحقيق معهم" ويكون من خلال النادي الكاتالوني.

وصرّح بارتوميو بهذا بعدما قرر القاضي المكلف بالتحقيق فيما تعرف بقضية "نيغريرا" توجيه الاتهام لرئيس برشلونة جوان لابورتا، بعدما اعتبر أن جريمة المدفوعات المقدمة في عهده إلى نائب رئيس لجنة الحكام السابق بين 2008 و2010 لم تسقط الدعوى بشأنها بالتقادم لأنها تشكل جريمة رشوة مستمرة.


وبهذا انضم لابورتا إلى ساندرو روسيل وجوسيب ماريا بارتوميو في قائمة رؤساء النادي الذين يتم التحقيق معهم في القضية.

وفي هذا السياق يرى بارتوميو أن "الحجم والتغطية الإعلامية للقضية يجعلان من الضروري، من أجل الشرف وصورة قيم نادي برشلونة، إظهار الوحدة والمقاومة التي من شأنها أن تعزز قوة شركائنا ومؤيدينا".
وأكد رئيس "البلاوغرانا" الأسبق "حاولت القيام بهذا منذ بداية هذه الإجراءات -قضية نيجريرا في فبراير (شباط) 2023"، ومؤخراً أطلق الرئيس الأسبق ساندرو روسيل دعوة من أجل الاتحاد ونسيان الخلافات التي لم تكن مفيدة أبدا لنادينا".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة برشلونة

إقرأ أيضاً:

دعوات لحضور جلسة محاكمة معتقلي دعم المقاومة في الأردن

وجهت هيئة الدفاع عن معتقلي دعم المقاومة في الأردن، وذوو المعتقلين، دعوة عامة إلى حضور جلسة صباح الأحد في محكمة أمن الدولة، والتي قد يتم فيها النطق بالحكم.

وطالب ذوو المعتقلين حذيفة جبر، وشقيقه إبراهيم، وخالد المجدلاوي، جميع المتعاطفين مع قضية أبنائهم إلى حضور الجلسة التي تعقد صباح الأحد في "أمن الدولة".

وأوضح ذوو المعتقلين الثلاثة، أن "المحاكمة علنية ومفتوحة، ويحق لكافة الأردنيين حضورها بموجب المادة 101 من الدستور".

وينص البند الثالث من المادة 101 من الدستور الأردني على أن "جلسات المحاكم علنية إلا إذا قررت المحكمة أن تكون سرية مراعاة للنظام العام أو محافظة على الآداب، وفـي جميع الأحوال يكون النطق بالحكم فـي جلسة علنية".

وخلال الشهور الماضية، أجلت محكمة أمن الدولة الأردنية، محاكمة "معتقلي دعم المقاومة" عدة مرات، وتعد جلسة صباح الأحد العاشرة، بعد تغيب شهود النيابة عن الجلسات الماضية.


ومطلع كانون أول/ ديسمبر الجاري، طالب نواب حزب جبهة العمل الإسلامي في البرلمان الجديد، بالإفراج عن معتقلي دعم المقاومة.

واعتقلت الأجهزة الأمنية كلًّا من:الشقيقين حذيفة وإبراهيم جبر في 13 أيار/ مايو 2023، وخالد المجدلاوي في 2 حزيران/ يونيو 2023، بتهمة "محاولة تزويد المقاومة الفلسطينية بالسلاح"، فيما تتزايد المطالب الشعبية بالإفراج عنهم، ومنع تجريم الدعم الموجه للمقاومة.

بدورها، قالت هيئة الدفاع عن المعتقلين إن "الظروف التي تمت فيها الاعترافات تجعلها قابلة للطعن".

وقالت الهيئة في بيان إن المعتقلين الثلاثة في القضية إبراهيم جبر، وشقيقه حذيفة جبر، إضافة إلى خالد المجدلاوي، تعرضوا لانتهاكات واسعة طيلة الفترة الماضية، وأيضا أثناء نقلهم من السجن إلى محكمة أمن الدولة.

وكشفت الهيئة أن المعتقلين الثلاثة يتم وضعهم في مهجع مكتظ جدًا، ومليء بأصحاب المحكوميات العالية على خلفية قضايا تتعلق بـ"هتك العرض، والقتل، وجرائم الاغتصاب والمخدرات".

مقالات مشابهة

  • الانسحاب من المناطق المحتلة.. رئيس وزراء لبنان يطالب إسرائيل بتنفيذ بنود الاتفاق
  • انفراجة في ملف رحيل تاو عن الأهلي.. ومطالب باتشوكا تحسم رغبة النادي بشأن الأدريسي
  • رئيس الوزراء يستعرض عددا من التحديات التي تواجه بعض المستثمرين وسبل حلها
  • رئيس الوزراء يؤكد ضرورة العمل على تذليل التحديات التي تواجه القطاع السياحي
  • نائب رئيس جامعة الاسكندرية يطالب بمواجهة الأمطار لحماية المدرجات من الإنهيار
  • رئيس الموساد يطالب بمعركة مع إيران وجها لوجه
  • بنكيران يعود لأسلوب التهريج لإستفزاز المغاربة : فاش كنت رئيس حكومة كان الشعب ناشط وعاجبهم الحال
  • الحرية المصري: حديث الرئيس بأكاديمية الشرطة اتسم بالمكاشفة بشأن التحديات التي تواجه الوطن
  • بتدخل طبي سريع.. مستشفى حراء ينقذ حياة طفل بعد حادثة غرق
  • دعوات لحضور جلسة محاكمة معتقلي دعم المقاومة في الأردن