بشير عبد الصمد.. وفاة أسطورة الإسماعيلي عن عمر 57 عامًا
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
توفي اليوم الخميس، بشير عبد الصمد نجم النادي الإسماعيلي السابق عن عمر يناهز ٥٧ عاماً، والذي كان أحد أيقونات الدراويش خلال جيل التسعينات فى القرن الماضي، الذي استطاع تحقيق الإنجازات مع القلعة الصفراء.
وكان بشير عبد الصمد نجم الإسماعيلي السابق ولاعب المنتخب الوطني أحد اللاعبين الذين شهد لهم الجميع بالاحترام، وكان صاحب بصمة كبيرة مع الدراويش فى المسابقات المحلية.
وسجل بشير عبد الصمد من قبل واحدا من أفضل الأهداف فى تاريخ الدوري المصري الممتاز أمام الترسانة موسم 1993-1994.
وكان بشير عبدالصمد ولد ٢٠ اغسطس عام ١٩٦٦ ميلاديا في مركز طوخ .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النادي الإسماعيلي الدراويش
إقرأ أيضاً:
أسطورة برشلونة: يامال تخطى ميسي
يعتقد الهولندي رونالد دي بور أسطورة نادي برشلونة الإسباني، أن لامين يامال نجم الفريق الحالي أفضل من الأرجنتيني ليونيل ميسي من حيث ما حققه في سن السابعة عشرة.
ويقدم يامال مستويات مميزة مع برشلونة رغم أنه لم يتجاوز السابعة عشرة مع عمره، إذ شارك في 100 مباراة مع برشلونة، مسجلًا 22 هدفًا ومقدمًا 33 تمريرة حاسمة.
وفي حديثه لشبكة "توك سبورت" قال دي بور: قيل الكثير من قبل، لكن الموضوع الرئيسي هو أنه لاعب صغير السن، يُقدم أداءً رائعًا في هذا العمر، وقد خاض بالفعل 100 مباراة.
وأضاف: كان هناك وقت كان يلعب فيه ميسي وإنييستا وتشافي وجميع هؤلاء اللاعبين، بينما كنا نخشى تقريبًا أن نفوت فرصة مشاهدة برشلونة أثناء لعبهم. كنا نخشى الذهاب إلى الحمام خوفًا من حدوث شيء ما، شيء جميل، والآن عادت هذه التجربة.
التشكيل الرسمي لمواجهة سيراميكا كليوباترا والبنك الأهلي في الدوري المصري الاتحاد الآسيوي يختار عبد الرحمن الجاسم لإدارة نهائي دوري أبطال آسيا بين الأهلي وكاواساكي فرونتالوأتبع: لقد حصلت على رسالة من هينك تين كات، المدرب المساعد في برشلونة تحت قيادة فرانك ريكارد عندما خاض ميسي مباراته الأولى ضد إسبانيول، قال فيها إن يامال يتفوق على ميسي في هذا العمر.
وزاد: بالنسبة لي، الفارق الوحيد هو الثبات. استمر ميسي لمدة 13 عامًا بمستوى مذهل، هل يستطيع يامال فعل ذلك؟ هل يستطيع الحفاظ على حماسه؟ هل يستطيع الحفاظ على لياقته؟ هل يستطيع الحفاظ على ثباته؟
وختم دي بور: يبدو متواضعًا جدًا، لكنه لا يخشى الاستحواذ على الكرة. إذا فقدها، فهو لا يخشى استعادة الكرة والمحاولة مرة أخرى.