أسقف طما وتوابعها يدرس تفعيل مكتب التنمية بالإيبارشية
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أستقبل الأنبا إسحق أسقف طما وتوابعها، ممثلي أسقفية الخدمات العامة والاجتماعية والمسكونية بقطاع جنوب الصعيد، وذلك بدير القديس القمص يسي ميخائيل بطما، ودار اللقاء حول البدء في تنفيذ وتفعيل مكتب التنمية بالإيبارشية الذي يعد الركيزة الأساسية لعملية التنمية فى الإيبارشية حيث يعمل على دراسة إمكانيات واحتياجات قرى الإيبارشية وأيضًا التنسيق مع الهيئات التنموية وخاصة شركاء التنمية بالكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
يأتي إنشاء مكاتب تنمية اجتماعية بالإيبارشيات في إطار تفعيل توصية المجمع المقدس فى جلسته الأخيرة يونيو الماضي بإنشاء مكتب تنمية فى كل إيبارشية. تناول اللقاء أيضاً مناقشة ما تم تنفيذه بقرية حي السلام من برامج وانشطة؛ وما سوف يتم تنفيذه خلال الثلاثة أشهر القادمة.
وأكد الأنبا إسحق خلال اللقاء على أهمية تنمية الفرد والمجتمع وضرورة نشر الفكر التنموي في كافة ارجاء الإيبارشية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اسقفية الخدمات الأنبا إسحق الارثوذكس
إقرأ أيضاً:
" لإيمان رداء".. الأنبا باخوم يترأس اللقاء الثاني من السلسلة الرابعة لاجتماعات الشباب و أبونا المطران
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحت رعاية البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، ترأس مساء أمس، الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشيّة البطريركية، اللقاء الثاني من السلسلة الرابعة لاجتماعات الشباب وأبونا المطران "الرداء"، وذلك بكنيسة عذراء السجود، بشبرا.
شارك في اللقاء الأب جورج جميل، راعي الكنيسة، والأب فرنسيس وحيد، مسؤول خدمة الشباب بالإيبارشية البطريركية، والقمص مرقس لطفي، راعي كنيسة السيدة العذراء والقديس إسطفانوس، بشبرا الخيمة، والأب جورج سامي، منشط الدعوات بالإيبارشية البطريركية بالقاهرة، والدلتا، والأب متى عبد المسيح، راعي كنيسة القديسة تريزا، بالشرابية، والأب ميخائيل صبحي، راعي كنيسة السيدة العذراء ومار يوحنا، بمنسافيس، بإيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، والشباب المرافق له.
بدأ الاجتماع بتلاوة "صلاة الرجاء" مع الأب چورچ جميل، ثم رحب الأب فرنسيس وحيد بجميع الحاضرين، مشجعًا إياهم على الاستماع للكلمة بقلب صاغٍ، يعمل من أجل كلمة الله.
كذلك، قدم فريق كورال "Joyful Team" للشباب، التابع لكنيسة السيدة العذراء، بقبة الهواء، بشبرا، عددًا من الترانيم الروحية المتنوعة.
وفي كلمته، تحدث الأب المطران حول "البند الثاني من قانون الإيمان". فمن خلال هذا البند نفهم نقطتين هامتين: أولًا: يسوع بالنسبة لله الآب هو حر، ثانيًا: يسوع بالنسبة لنا رحيم
واختتم اللقاء بكلمات القديس أوغسطينوس "الْبَسُوا توب الْمَسِيحَ"، حيث أوصى الأنبا باخوم الشباب، بخلع رداء آدم القديم، وارتداء رداء الإيمان بيسوع المسيح .