موقع 24:
2025-03-29@16:15:53 GMT

كيفن هارت وكريس روك معاً في "وثائقي" على نتفليكس

تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT

كيفن هارت وكريس روك معاً في 'وثائقي' على نتفليكس

للمرة الأولى.. يجتمع الثنائي الكوميدي الأمريكي كيفن هارت وكريس روك في وثائقي معاً، سيعرض على منصة نتفليكس يوم 12 ديسمبر (كانون الأول) المقبل، تحت عنوان "Kevin Hart & Chris Rock: Headliners Only".

ويتضمن الوثائقي، مشاهد تعرض للمرة الأولى من وراء كواليس جولتهما الكوميدية معاً، التي حملت عنوان " Rock Hart: Only Headliners Allowed"، وأقيمت في يوليو (تموز) الماضي، وشملت سلسلة عروض لهما في نيويورك ونيوجيرسي، وشهدت مشاركة الصديقين منذ 20 عاماً لأول مرة معاً على المسرح، يحتفلان مع جمهورهما بالكوميديا الحية على المسرح، ووصفاها بأنها لحظة مهمة في الكوميديا تكتب في التاريخ.

وفي مقطع مدته 60 ثانية، نشرت منصة نتلفيكس فيديو ترويجياً للفيلم، والذي وصفته بأنه الوثائقي الأول من نوعه للثنائي معاً، يمنح جمهورهما لمحة من وراء الكواليس عن حياة اثنين من عمالقة الكوميديا الأمريكية، حسب الوصف الرسمي للفيلم، الذي أخرجه رشيدي هاربر، وأنتجه كيفن هارت، بالتعاون مع المنتجين برايان سميلي، ولوك كيلي كلاين، وشارك في الكتابة والسيناريو، الكاتب الأمريكي مالكوم سبيلمان، والكاتبة الأمريكية والمنتجة أوبي إم أوكوي.

ويتبع هذا الفيلم الحصري لنتفليكس، هارت وروك، حيث يقدمان روايات مباشرة عن حياتهما ونضالهما وانتصاراتهما وعلاقتهما الأخوية الغير قابلة للكسر.

ويبدأ المقطع الدعائي مع هارت (44 عاماً) قائلاً: "هذه قصة عن رحلتين منفصلتين، تسيران بمحاذاة واحدة بطريقة ما، وتنتهيان عند نقطة تقاطع، وهي الصدارة".

وأضاف هارت، موجهاً كلامه لروك: "لماذا لا نفعل شيئاً معاً، ما رأيك في جولة بنيويورك"، ليرد عليه روك بأنه متحمس جداً بأن يكون برفقته، كما أعطى روك لمحة عن حياته بأنه لم يدخل الجامعة، بل، بالكاد ذهب إلى المدرسة الثانوية، فكان حذائه مليء بالثقوب.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كريس روك كيفن هارت

إقرأ أيضاً:

مانشستر سيتي يواجه بورنموث لانقاذ موسمه

يأمل مانشستر سيتي في إنقاذ موسمه المتعثر وتفادي الخروج خالي الوفاض للمرة الأولى منذ سنوات، عندما يخوض الدور ربع النهائي من مسابقة كأس إنجلترا لكرة القدم أمام بورنموث الأحد.

ويُعد سيتي الفريق الأخير من بين كبار إنجلترا الذين لا يزالوا منافسين في المسابقة، إذ يلتقي فولهام مع كريستال بالاس، وبرايتون مع نوتنغهام فوريست السبت فيما يواجه أستون فيلا مضيفه بريستون من الدرجة الثانية "تشامبيونشيب" الأحد.

في حين يواجه سيتي خطر الخروج للمرة الأولى منذ موسم 2016-2017 من دون الفوز بأي لقب، ينتقل حامل لقب الدوري الإنجليزي في آخر أربع سنوات إلى بورنموث بقلق حقيقي، بعدما سبق أن خسر على ملعب فيتاليتي في وقت سابق من هذا الموسم.

وعندما خسر رجال المدرب الإسباني بيب غوارديولا أمام بورنموث 1-2 في الدوري الممتاز في نوفمبر (تشرين الثاني)، كانت المرة الأولى التي ينهزم في تاريخه أمام الفريق المكنى "تشيريز".

شكّلت تلك الخسارة جرس إنذار من تراجع كبير محتمل للفريق، وهو ما تحقق بالفعل من خلال فوزه مرة يتيمة من أصل مبارياته الـ 11 التالية.

وبعد أن أحرز لقب الدوري ست مرات في آخر سبعة أعوام، يجد سيتي نفسه خامساً في الترتيب، كما أن جل طموحه المتبقي هذا الموسم يبقى بحجز مقعد له في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، كما وتفادي الخروج خالي الوفاض منذ موسم غوارديولا الأول في النادي.

كما دقت الخسارة أمام نوتنغهام والتعادل أمام برايتون في مبارتيه الأخيرتين ناقوس الخطر مجدداً، حيث لم ينجح غوارديولا في إيجاد حلول جذرية للمشكلات التي طبعت موسم الفريق.

ولا شك أن الخسارة من بورنموث الذي لم يسبق له بلوغ الدور نصف النهائي في مسابقة الكأس ستكون نكسة أخرى الى رزمة خيبات الفريق هذا الموسم.

من ناحية أخرى، يستضيف فولهام كريستال بالاس السبت واضعاً نصب عينيه الحد من انتظار دام نصف قرن من الخيبات المتلاحقة في المسابقة.

ولم يبلغ نادي غربي لندن نهائي الكأس منذ 50 عاماً، عندما خسر فرصته الوحيدة للظفر باللقب أمام وست هام، في حين أنه بلغ نصف النهائي للمرة الأخيرة في العام 2002.

وبلغ رجال المدرب البرتغالي ماركو سيلفا هذا الدور بعد إقصاء مانشستر يونايتد بركلات الترجيح في الدور الخامس، لكنه خسر مباراته الأخيرة على أرضه امام بالاس 2-0 في الدوري في فبراير (شباط).

ومن ضمنه هذا الفوز، حقق رجال المدرب النمسوي أوليفر غلاسنر الفوز في آخر خمس مباريات خارج أرضه في جميع المسابقات، كما أنه حافظ على نظافة شباكه في ست مباريات متتالية خارج معقله.

كذلك، يطمح نوتنغهام فوريست لمواصلة موسمه التاريخي لكن من دون مهاجمه النيوزيلندي المصاب كريس وود.

تقدم فريق المدرب البرتغالي نونو إشبيريتو سانتو الى المركز الثالث في "برميرليغ"، ليصبح على بعد خطوات قليلة من التأهل الى المسابقة القارية المرموقة للمرة الاولى منذ موسم 1980-1981.

وسيعزز بلوغ الدور نصف النهائي للمرة الاولى منذ 1991 عندما خسر من توتنهام في النهائي، من فرص نونو لاختياره كأفضل مدرب هذا الموسم.

لكن سيكون على فوريست سد الثغرة التي سيتركها غياب مهاجمه وود الذي أصيب في وركه خلال مشاركته مع منتخب بلاده.

وقال نونو "لن يكون متوافرا للمباراة. لقد تعرض لضربة قوية بالفعل على وركه، وهو يعاني من أوجاع".

- بريستون لمفاجأة أستون فيلا-
ويجد بريستون، صاحب المركز الرابع عشر في الـ"تشامبيونشيب" نفسه أمام فرصة تحقيق مفاجأة اخرى عندما يواجه أستون فيلا، وهو الفريق الأخير من خارج الدوري الممتاز المستمر في المسابقة.

فاز بريستون بمسابقة الكأس في العامين 1889 و1938، لكنه لم يبلغ دور الأربعة منذ 1964، كما أنه لعب للمرة الأخيرة في الدوري الممتاز في 1961.

ويواجه فريق المدرب بول هيكينغبوتوم، أستون فيلا الطامح لبلوغ نصف النهائي للمرة الأولى منذ 10 أعوام.

ولم يفز فيلا الذي يتحلى بمعنويات عالية بعد بلوغه ربع نهائي دوري الأبطال، بمسابقة الكأس منذ 1957، حيث انتهت مباراته النهائية الأخيرة بالخسارة من آرسنال في 2015.

مقالات مشابهة

  • عودة ماتيتا بعد إصابة الرأس المروعة تثير الإعجاب في كريستال بالاس
  • أمانة جدة تدخل موسوعة غينيس للمرة الثالثة
  • صرف الإسكندرية: رفع درجة الإستعداد القصوى لاستقبال عيد الفطر المبارك
  • نشوى مصطفى تكشف تفاصيل مؤلمة عن رحيل زوجها
  • للمرة 23..صندوق النقد ينقذ الأرجنتين من تعثرها بـ20 مليار دولار
  • الزمالك وبيراميدز.. «الموعد الناري»!
  • غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت للمرة الأولى منذ وقف إطلاق النار
  • مانشستر سيتي يواجه بورنموث لانقاذ موسمه
  • الحربي يوضح من هو الذبيح الحقيقي في قصة سيدنا إبراهيم وابنه.. فيديو
  • ردا على تبريرها للانسحاب من الخرطوم.. قائد في الجيش السوداني يطالب الدعم السريع بالاستعداد للتموضع الجديد في كردفان ودارفورر