صدى البلد:
2025-04-11@02:31:18 GMT

كيف تفرق بين زيوت السيارات الأصلية والمغشوشة؟

تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT

يواجه العديد من مستخدمي السيارات صعوبة كبيرة في التمييز بين الزيت الأصلي والزيت المقلد أو المغشوش، نظراً للتشابه الكبير بينهما.

فرصة لا تعوض .. سيات تراكو بدون رسوم إضافية أو جمارك أحدث سعر لسيارة شيفروليه أفيو في السوق المصري  كيف تفرق بين زيوت السيارات الأصلية والمغشوشةالتفريق بين زيوت محركات السيارات الأصلية و المغشوشة

هناك العديد من الطرق التي تساعدك على التمييز بين زيت المحرك الأصلي والمقلد سواء قبل استخدام الزيت أو بعد استخدامه ومن أهم هذه الطرق ما يلي:

الشراء من منافذ البيع المعتمدة للشركات من خلال منافذها داخل محطات الوقود أو مراكز الصيانة المعتمدةسماع أصوات خشنة من المحركالتأكد من وجود شعار API ، حيث يدل ذلك على أن هذه النوعية من الزيوت حاصلة على رخصة الجودة من معهد النفط الأمريكي.

التأكد من وجود شعار شعار SAE ، وهو اختصار لشهادة جودة تمنحها جمعية مهندسين السيارات الأمريكية، وهو دليل على جودة الزيت.فحص قوام الزيت وتجانسه، حيث يكون الزيت الأصلي ذو قوام متجانس ومتماسكالتأكد من لون الزيت، حيث يكون لون الزيت الأصلي كهرماني amber ومائل قليلا إلى العسلي ويجب أيضا أن يكون شفاف بحيث تستطيع أن ترى انعكاس صورتك من خلاله.

 

التوقيت المناسب لتغيير زيت المحرك وخطوات صيانتهيجب أن نفحص مستوى الزيت داخل السيارة من وقت إلى اخر، لكي نتفادى مشكلات زيادة أو نقص الزيت، و التي تؤدي إلى مشكلات كبيرة إذا اهملنا هذه النقطة.يجب أن نغير فلتر الزيت مع موعد تغيير زيت المحرك، والذي يقوم بمنع وصول الرواسب و الشوائب إلى غرفة المحرك، حتى يتمتع بمعر افتراضي أطول.من الأمور الضرورية، فحص فلتر الهواء لكي تتم عملية الاحتراق بشكل مناسب وعدم وصول الأتربة إلى المحرك، بالإضافة إلى الاهتمام بمنظومة التبريد، والتي لها أهمية كبيرة في الحفاظ على درجة حرارة محرك السيارة، وتغيير شمعات الاحتراق "البوجيهات".حتى نتمكن من إتمام هذه العملية بطريقة صحيحة، فلابد أن تكون السيارة "باردة" تمامًا بالإضافة توقفها عن الحركة بمدة لا تقل عن ساعتين و هي في وضعية الثبات.من الضروري أن نهتم بالموعد المحدد لتغيير الزيت، حتى لا تتعرض الصبابات لعوامل الاحتكاكات و تأكل الأجزاء المعدنية الداخلية، و من المفترض أن تتم عملية تغيير الزيت عندما تقطع السيارة مسافات تصل إلى 5000 كيلو متر و 10 الاف كيلو متر، على حسب نوع الزيت المستخدم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: زيت المحرك الزيت السيارات المحرك

إقرأ أيضاً:

قد يكون وقت تناول الطعام أهم من وقت النوم لقلبك.. هذه أبرز المعلومات

نشرت مجلة Nature Communications، نتائج بحث جديد، كشف أنّ: "المشاركين الذين تناولوا الطعام خلال النهار فقط، تجنّبوا مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية التي تُلاحظ عادة مع العمل في نوبات ليلية".

وأوضح البحث الذي أجراه علماء في مستشفى ماس العام في بريغهام (شمال غرب انجلترا) أنّه: "رغم تطابق الأنظمة الغذائية ومواعيد النوم، إلا أن من تناولوا الطعام ليلا فقط شهدوا ارتفاعا في ضغط الدم ومؤشرات الخطر الأخرى".

وأبرز: "يشير هذا إلى أن وقت تناول الطعام قد يكون له تأثير أكبر على القلب مما كان يُعتقد سابقا، وهو ما قد يُقدم استراتيجية جديدة للعاملين في نوبات وللذين يسافرون بكثرة لحماية صحتهم".

وفي السياق نفسه، "ربطت أبحاث سابقة العمل في نوبات ليلية بمشاكل صحية خطيرة، بما في ذلك زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، إذ وجدت هذه الدراسة أن تناول الطعام خلال النهار فقط قد يساعد في تقليل هذه المخاطر، حتى للأشخاص الذين يعملون ليلا". 

وقال الباحث الرئيس الحاصل على درجة الدكتوراه، وأستاذ الطب ومدير برنامج علم الأحياء الزمني الطبي في مستشفى بريغهام والنساء، فرانك شير: "أظهرت أبحاثنا السابقة أن اختلال الساعة البيولوجية، أي عدم تزامن دورة سلوكنا مع ساعتنا البيولوجية، يزيد من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية".

وتابع شير، وهو أيضا عضو مؤسس في نظام الرعاية الصحية في مستشفى ماس العام في بريغهام، بالقول: "أردنا أن نفهم ما يمكن فعله لتقليل هذا الخطر، وتشير أبحاثنا الجديدة إلى أن توقيت تناول الطعام قد يكون هو الهدف".


كذلك، ألمحت دراسات سابقة على الحيوانات إلى أن تناول الطعام بالتزامن مع الساعة البيولوجية للجسم يمكن أن يقلل من الآثار الصحية للاستيقاظ ليلا. ودفعت هذه الأدلة الواعدة شير وفريقه إلى استكشاف هذه الفكرة لدى البشر لأول مرة.

في هذه الدراسة، أشرك الباحثون 20 مشاركا شابا سليما في دراسة سريرية لمدة أسبوعين في مركز بريغهام والنساء للبحوث السريرية. لم يكن لديهم نوافذ أو ساعات أو أجهزة إلكترونية تُمكّنهم من تحديد الوقت بدقة. ويمكن تحديد تأثير اختلال الساعة البيولوجية من خلال مقارنة كيفية تغير وظائف أجسامهم قبل وبعد العمل الليلي المُحاكي.

إلى ذلك، اتّبع المشاركون في الدراسة "بروتوكولا روتينيا ثابتا"، وهو نظام مختبري مُتحكّم به يُمكّن من التمييز بين تأثيرات الإيقاعات البيولوجية وتأثيرات البيئة والسلوكيات (مثل أنماط النوم/ الاستيقاظ، والضوء/ الظلام). خلال هذا البروتوكول، بقي المشاركون مستيقظين لمدة 32 ساعة في بيئة ذات إضاءة خافتة، مع الحفاظ على وضعية جسم ثابتة وتناول وجبات خفيفة متطابقة كل ساعة. 

بعد ذلك، شاركوا في عمل ليلي مُحاكي، ووُزّع عليهم إما تناول الطعام أثناء الليل (كما يفعل معظم العاملين الليليين) أو أثناء النهار فقط. أخيرا، اتبع المشاركون بروتوكولا روتينيا ثابتا آخر لاختبار آثار العمل الليلي المُحاكي. والجدير بالذكر أن كلا المجموعتين اتبعتا جدولا متطابقا من القيلولة، وبالتالي، فإن أي اختلافات بينهما لم تكن ناتجة عن اختلافات في جدول النوم.

وبحسب الباحثين فإن الدراسة بيّنت: "الآثار المترتبة على توقيت تناول الطعام على عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية لدى المشاركين، وكيف تغيرت هذه العوامل بعد محاكاة العمل الليلي".

"قاس الباحثون عوامل خطر مختلفة لأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك مؤشرات الجهاز العصبي اللاإرادي، ومثبط منشط البلازمينوجين-1 (الذي يزيد من خطر الإصابة بجلطات الدم)، وضغط الدم" وفقا للدراسة نفسها.


وأضافت: "من اللافت للنظر أن عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية هذه زادت بعد محاكاة العمل الليلي مقارنة بالقيمة الأساسية لدى المشاركين الذين كان من المقرر أن يتناولوا الطعام خلال النهار والليل. ومع ذلك، ظلت عوامل الخطر كما هي لدى المشاركين في الدراسة الذين تناولوا الطعام خلال النهار فقط، على الرغم من أن كمية ونوعية الطعام لم تختلف بين المجموعتين - فقط وقت تناول الطعام".

وتشمل قيود الدراسة صغر حجم العينة، على الرغم من أنه حجم نموذجي لمثل هذه التجارب العشوائية المضبوطة والمكثفة عالية التحكم. علاوة على ذلك، ولأن الدراسة استمرت أسبوعين، فقد لا تعكس المخاطر المزمنة لتناول الطعام ليلا مقابل النهار. ومن نقاط القوة أن نوم المشاركين في الدراسة، وتناولهم الطعام، وتعرضهم للضوء، ووضعية أجسامهم، وجدول أنشطتهم كانت خاضعة لرقابة صارمة.

في سياق متصل، صرحت الحاصلة على دكتوراه في الطب، والأستاذة المشاركة في جامعة ساوثهامبتون والمؤلفة الرئيسية للدراسة، سارة شيلابا: "لقد راقبت دراستنا كل عامل يمكن تخيله قد يؤثر على النتائج، لذا يمكننا القول إن تأثير توقيت تناول الطعام هو ما يُحرك هذه التغييرات في عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية".


من سيستفيد من هذا النهج؟
قال شير وشيلابا إنّ: "النتائج واعدة، وتشير إلى أنه يمكن للناس تحسين صحتهم من خلال تعديل توقيت تناول الطعام". مبرزين أنّ: "تجنب أو الحد من تناول الطعام خلال ساعات الليل قد يفيد العاملين في الليل، والذين يعانون من الأرق أو اضطرابات النوم والاستيقاظ، والأفراد الذين يعانون من دورات نوم/ استيقاظ متغيرة، والأشخاص الذين يسافرون كثيرا عبر مناطق زمنية مختلفة".

مقالات مشابهة

  • ماذا يحدث لجسمك عندما تتوقف عن استخدام الزيت في الطعام؟
  • ضبط سائق وضع كشافات عالية الإضاءة بخلفية السيارة
  • أحمد داود وأحمد داش بفيلم إذما.. إليكم ما نعرفه عن الرواية الأصلية
  • البطيخ المغشوش مقابل الأصلي ... نصائح انتبه إليها قبل الشراء
  • الشرطة الإسرائيلية تفرق تظاهرة طالبت بوقف حرب غزة
  • قد يكون وقت تناول الطعام أهم من وقت النوم لقلبك.. هذه أبرز المعلومات
  • خطوات عمل التراميسو الأصلي.. حلو إيطالي بمذاق القهوة الرائعة
  • متى يكون فرط التعرق خطراً؟
  • الحب أخلاق قبل أن يكون مشاعر
  • الزيت بكام؟.. أسعار السلع التموينية لـ شهر أبريل 2025