قال النائب أحمد سعد نويصر، عضو مجلس النواب، إن الشعب المصري يقف خلف الرئيس عبدالفتاح السيسي للدفاع في كل ما يتخذه من قول أو فعل أو إجراءات للمحافظة علي الأراضي المصرية والحقوق الفلسطينية.

تداعيات الأوضاع في الأراضى الفلسطينية

وأوضح نويصر في تصريحات صحفية له، أن الجلسة الطارئة لمجلس النواب النواب، ستنظر تداعيات الأوضاع في الأراضى الفلسطينية، عملا بالفقرة الأخيرة 277 من اللائحة الداخلية للمجلس، كما ستشهد تفويض شامل للرئيس السيسي للدفاع عن الأمن القومي المصري ودعم القضية الفلسطينية.

وأكد عضو مجلس النواب ، على أن دعوة مجلس أمناء الحوار الوطني الشعب المصري لحشد شعبي غدا الجمعة أمام النصب التذكاري للجندي المجهول، خير دليل على الرفض الحاسم لاعتداءات دولة الاحتلال الهمجية على أشقائنا الفلسطينيين في غزة الأبية والضفة الصامدة، وتأكيدا لوحدة الشعب المصري ودولته في مواجهة التهديدات بتصفية القضية الفلسطينية والمساس بأمن مصر القومي ووحدة أراضيها‫.‬

وتابع النائب احمد سعد نويصر ، أن الشعب المصري بكافة أطيافه يؤيد الرئيس السيسي للدفاع عن الأمن القومي المصري، مما يمثل رسالة واضحة للجميع بأن شعب مصر يقف صفا واحدا دفاعا عن أمن ومصالح وطنه، وداعما بلا حدود لكل قضايا أمته العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية.

ولفت عضو مجلس النواب ، إلى أن موقف مصر تاريخي وثابت من دعم القضية الفلسطينية، وأن الشعب المصري لن يألوا أي جهدا فى حصول الأشقاء على حقوقهم المشروعة.

وأشار عضو مجلس النواب ، إلى أن الأفعال الإجرامية التي تقوم بها قوات الاحتلال تخطت المبادئ الإنسانية والقوانين الدولية، مطالبا المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لوقف سياسة العقاب الجماعي ضد الفلسطينين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القضیة الفلسطینیة عضو مجلس النواب الشعب المصری

إقرأ أيضاً:

بعد واقعة منصة FBC.. تحرك برلماني بشأن سرقة بيانات البطاقات البنكية

تقدمت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، موجه إلى الحكومة، بشأن سرقة بيانات البطاقات البنكية بواسطة المحتالين الذين يلجأون إلى وسائل احتيالية متطورة، من بينها الاتصال بالعملاء وإيهامهم بأنهم موظفو البنوك للحصول على بيانات بطاقاتهم البنكية وسرقة أموالهم.


وقالت عضو مجلس النواب، في تصريحات صحفية لها اليوم: "يقوم المحتالون بالاتصال بالمواطنين مستخدمين أساليب نفسية مقنعة، حيث يدّعون أنهم من خدمة العملاء في البنك ويطلبون تحديث بيانات الحساب أو تفعيل البطاقة المصرفية".


وتابعت: "وبمجرد حصولهم على أرقام البطاقات، تاريخ انتهائها، والرمز السري (CVV)، يتمكنون من سحب الأموال أو إجراء عمليات شراء عبر الإنترنت دون علم الضحية"، مطالبة بالتصدي السريع لهؤلاء المحتالين وتتبعهم من الجهات الرقابية للقبض عليهم في أسرع وقت.

وأشارت عضو مجلس النواب إلى أخطر أساليب النصب المصرفي والتي تتمثل في الآتي:

1- الاتصال الهاتفي المباشر: يتظاهر المحتال بأنه موظف بنك ويطلب معلومات حساسة.

2- رسائل التصيد الإلكتروني: إرسال رسائل بريد إلكتروني أو نصية مزيفة تحمل شعارات البنوك وتطلب من العميل إدخال بياناته.

3- الروابط الوهمية: يتم إرسال روابط مزيفة تشبه المواقع الرسمية للبنوك، حيث يطلب من المستخدم تسجيل بياناته البنكية.

4- انتحال هوية شركات توصيل أو جوائز وهمية: يطلب المحتالون من الضحايا دفع رسوم رمزية بجعلهم يشاركون بيانات بطاقاتهم.

تحذير من مشاركة البيانات البنكية


واختتمت النائبة محذرة من مشاركة البيانات البنكية مطلقًا عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني، وتحقق من هوية المتصل من خلال الاتصال بالبنك مباشرة عبر الرقم الرسمي، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة المرسلة عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية، واستخدم تطبيق البنك الرسمي لمتابعة معاملاتك بدلا من الاعتماد على الروابط المرسلة إليك، بالإضافة إلى تفعيل خاصية الإشعارات الفورية لمراقبة العمليات التي تتم على حسابك، والإبلاغ عن أي محاولة احتيال عبر قنوات البنك الرسمية والجهات الأمنية المختصة.

مقالات مشابهة

  • برلماني: الاحتلال يستخدم التجويع لتركيع الفلسطينيين وسط صمت دولي غير مبرر
  • فتح: إسرائيل تواصل تنفيذ مخططات التهجير ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • برلماني ينتقد وقف دخول المساعدات الإنسانية لغزة ويثمن دور مصر الداعم للقضية الفلسطينية
  • متى شهدت جوائز الأوسكار دعم القضية الفلسطينية وانتقاد الاحتلال الإسرائيلي؟
  • المالية النيابية: الشيعة مختلفون على قانون الحشد الشعبي
  • تحرك برلماني بشأن سرقة بيانات البطاقات البنكية
  • بعد واقعة منصة FBC.. تحرك برلماني بشأن سرقة بيانات البطاقات البنكية
  • "فتح": الحكومة الإسرائيلية الحالية "حكومة حرب" تهدف لتصفية القضية الفلسطينية
  • فتح: الحكومة الإسرائيلية الحالية «حكومة حرب» تهدف لتصفية القضية الفلسطينية
  • وزير الخارجية:واشنطن طلبت من العراق حل الحشد الشعبي والتهديد الإسرائيلي ضده ما زال قائماً