المنتخب المغربي يحافظ على مركزه 13 عالميا وتغييرات كثيرة في مقدمة الترتيب
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
ينتظر أن يحافظ المنتخب الوطني المغربي على مركزه 13 في التصنيف الشهري الجديد المقبل، الذي سيعلن عنه الاتحاد الدولي لكرة القدم في غضون الأيام القليلة المقبلة.
وحسب موقع “فوتبول رانكينغ”، المختص في رصد واحتساب التصنيف الشهري للمنتخبات، فإن أسود الأطلس سيبقون في المركز 13 عالميا، ليحافظوا بذلك على الرتبة الأولى قاريا وعربيا.
وأصبح المنتخب الوطني المغربي يملك 1658.50 نقطة في تصنيف “الفيفا”، بعدما كسب 0.18، بعد التعادل مع كوت ديفوار بهدف لمثله في مباراة ودية، والانتصار على ليبيريا بثلاثية نظيفة، في اللقاء الذي جرت أطواره على أرضية ملعب أدرار بأكادير، لحساب الجولة السادسة من تصفيات كأس الأمم الإفريقية كوت ديفوار 2023.
وفي السياق ذاته، تراجع المنتخب التونسي بثلاثة مراكز، حيث أصبح في الرتبة 32 بما مجموعه 1516.15، فيما صعد منتخب الجزائر بمركز، ليصبح في الصف 33، بينما تراجع كلا من الكاميرون وكوت ديفوار ونيجيريا بمركز واحد ومركزين على التوالي، مقابل صعود مالي بمركزين.
وعلى مستوى العشر الأوائل، حافظ المنتخب الأرجنتيني على صدارة التصنيف، في الوقت الذي صعد فيه المنتخب البرتغالي بمركزين، ليصبح في الصف السادس بما مجموعه 1739.83، بينما تراجع المنتخب الكرواتي بأربعة مراكز، فيما صعدت إسبانيا بمركزين.
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الاتحاد الدولي لكرة القدم المنتخب الوطني المغربي
إقرأ أيضاً:
في اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا: الأمم المتحدة تحذر من تصاعد التمييز ضد المسلمين عالمياً
في اجتماع غير رسمي عقدته الجمعية العامة للأمم المتحدة بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا، حذر رئيس ديوان الأمين العام للأمم المتحدة، كورتيناي راتراي، من ارتفاع مقلق في معدلات التمييز ضد المسلمين حول العالم.
وقال راتراي خلال كلمته إنه: "نحن نشهد زيادة مقلقة في التمييز ضد المسلمين، بدءًا من التفريق العنصري والسياسات التمييزية التي تنتهك حقوق الإنسان والكرامة، وصولًا إلى العنف المباشر ضد الأفراد وأماكن العبادة."
وأضاف: "عندما تُهاجم إحدى الجماعات، فإن حقوق وحريات الجميع تصبح في خطر. كجماعة عالمية، يجب علينا أن نرفض ونقضي على هذه الظواهر السلبية. على الحكومات أن تعزز التماسك الاجتماعي وتحمي حرية الدين. كما يجب على منصات الإنترنت أن تتخذ خطوات جادة لمكافحة خطاب الكراهية والتحرش."
من جهته، قال ميغيل أنخيل موراتينوس، الممثل السامي لتحالف الأمم المتحدة للحضارات: إن "الكثير من هذه الأفعال من التعصب قد لا تُسجل في الإحصائيات الرسمية، لكنها تضر بكرامة الإنسان والإنسانية جمعاء. التمييز ضد المسلمين ليس نمطًا معزولًا، بل هو جزء من عودة ظهور القومية العرقية وأيديولوجيات التفوق العنصري، وكذلك العنف الذي يستهدف الفئات الضعيفة مثل المسلمين واليهود وبعض المجتمعات المسيحية الأقلية."
كما شدد محمد بن عبدالكريم العيسى، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، على أن "لا توجد ديانات أو شعوب إرهابية، بل هناك عقول مليئة بالكراهية ومعتقدات مغلوطة."
يُذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتمدت في 15 مارس 2022 قرارًا برعاية 60 دولة من دول منظمة التعاون الإسلامي (OIC)، والذي خصص يوم 15 مارس كيوم دولي لمكافحة الإسلاموفوبيا.
وأكدت الجمعية أن الإرهاب والتطرف العنيف لا يمكن ولا ينبغي ربطهما بأي دين أو جنسية أو حضارة أو مجموعة عرقية، داعية إلى حوار عالمي لتعزيز ثقافة التسامح والسلام واحترام حقوق الإنسان وتنوع الأديان والمعتقدات
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي مارين لوبان تقول "إن الاتهامات بالإسلاموفوبيا قد تؤدي إلى القتل" نجمة صفراء حملها متظاهرون ضد الإسلاموفوبيا في فرنسا تثير الجدل بين اليهود مسيرة ضد "الإسلاموفوبيا" في باريس تحت شعار "كفى" وانقسام سياسي حولها رهاب الإسلامالمسلمونمنظمة الأمم المتحدةمكافحة الإرهابعنصريةديانة