روسيا تقدم 27 طنا من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أعلن المكتب الصحفي لوزارة الطوارئ الروسية أن طائرة خاصة تابعة للوزارة تحمل مساعدات إنسانية لقطاع غزة أقلعت من مطار رامينسكوي في موسكو متجهة إلى مصر.
وقالت وزارة الطوارئ الروسية، في بيان، اليوم الخميس، "وفقا لتعليمات الرئيس الروسي وبالنيابة عن الحكومة الروسية، ستقوم طائرة تابعة لوزارة الطوارئ الروسية بتسليم شحنات إنسانية إلى سكان قطاع غزة، وقد أقلعت طائرة خاصة من طراز "آي إل 76" تابعة للوزارة من مطار رامينسكوي في موسكو متجهة إلى مطار العريش"، بحسب ما أوردته وكالة تاس الروسية للأنباء.
وأضاف البيان أن المساعدات الإنسانية تشمل 27 طنا من المواد الغذائية من الدقيق والسكر والأرز والمكرونة، وسيتم تسليمها إلى جمعية الهلال الأحمر المصرية لإرسالها إلى قطاع غزة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسكو روسيا مساعدات إنسانية قطاع غزة غزة تحت القصف
إقرأ أيضاً:
عاجل:- تحرك شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية نحو قطاع غزة عبر معبري العوجة وكرم أبو سالم
تحركت عشرات شاحنات المساعدات الإنسانية، الوقود، ومواد الإغاثة من أمام معبر رفح البري باتجاه معبري العوجة التجاري وكرم أبو سالم جنوب مدينة رفح، تمهيدًا للدخول إلى قطاع غزة.
تفاصيل الشاحنات والمساعداتوجهة المساعدات:يتم تسليم المساعدات إلى وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) والهلال الأحمر الفلسطيني داخل القطاع.عدد الشاحنات المتحركة:
منذ بدء الهدنة، تم إدخال نحو 1400 شاحنة إلى غزة عبر معبري العوجة وكرم أبو سالم، تتضمن:1330 شاحنة مساعدات إنسانية وإغاثية.70 شاحنة وقود وغاز للطهي.تصريحات الهلال الأحمر المصريأكد مصدر مسؤول في الهلال الأحمر المصري أن:مئات الشاحنات الإغاثية جاهزة للدخول إلى القطاع بعد استكمال الإجراءات.متطوعو الهلال الأحمر في شمال سيناء قاموا بتجهيز وإعداد الشحنات لضمان سرعة إيصال المساعدات إلى مستحقيها.أهمية التحركات الإغاثيةدعم سكان غزة:
المساعدات تهدف إلى تخفيف معاناة السكان في القطاع، خاصة بعد التحديات الإنسانية المتفاقمة.التعاون الدولي:
تسليم المساعدات بالتنسيق مع الأمم المتحدة يعكس الجهود المشتركة لدعم الشعب الفلسطيني.الاستجابة السريعة:
تجهيز وتوجيه المساعدات يعزز من قدرة المنظمات على تلبية الاحتياجات الأساسية داخل القطاع.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟