بصم المهاجم الدولي الجزائري إسلام سليماني، مشاركته في المباراة السادسة على التوالي مع فريقه كوريتيبا في الدوري البرازيلي.

فبعد 48 ساعة من عودة السوبر سليم من تربص المنتخب الوطني الأخير يوم الإثنين، وتسجيله هدفين في مبارتي الرأس الأخضر ومصر.

شارك إسلام سليماني، أمس الأربعاء، طيلة التسعين دقيقة في مواجهة فريقه كوريتيبا أمام المنافس كويابا برسم الجولة 27 من الدوري المحلي.

ورغم خسارة كوريتيبا في المواجهة، إلا أن مهاجم الخضر قدم مستوى مقبول في المواجهة، ونال تنقيط 6.9.

بعد أن بصم “السوبر سليم” على نسبة نجاح تمريرات بـ76%، وقدم تمريرتين مفتاحيتين للتسجيل، بالإضافة الفوز بـ5 صراعات ثنائية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

إسلام صادق يوجه رسالة لـ لاعبي كرة القدم .. تفاصيل

شارك الناقد الرياضي إسلام صادق منشوراً جديد عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وكتب إسلام صادق:"أساطير وأساطير !

في كرة القدم كثيرون من يصلوا إلى لقب الأسطورة من خلال أدائهم المميز في الملعب وأرقامهم الغير مسبوقة التي يحققوها من خلال تأثيرهم الكبير مع انديتهم ويكتسبون شعبية جارفه ..منهم على مستوى العالم ..أو قارتهم ..أو حتى داخل بلادهم ..ولكن هناك فارق شاسع ان يحافظ هذا الأسطورة "كلاعب" على ماقدمه داخل المستطيل الأخضر ..وأن يحافظ على تاريخه وشعبيته ونجوميته التي حققها بعد الإعتزال ..ومنهم من يحافظ على أسطورته او تاريخه التي حققها في الملعب بالإعتماد على الأخرين ..واذا صح التعبير البعض يستخدم التطور التكنولوجي الذي طرأ مؤخرا على السوشيال ميديا بتأجير صفحات تصفق له في الصواب والخطأ..بل يصل الأمر لتأجير أبواق على اليوتيوب تقوم بتضليل الرأي العام للحفاظ على شكل وهيئة الأسطورة حتى ولو كان يتخذ قرارات خاطئة أو تصرفات ساذجة ..لكن مع مرور الوقت ينكشف الأسطورة أمام الرأي العام لأنه في معظم الأوقات لا يكون الأسطورة داخل الملعب مؤهلا أن يظل كذلك ..ومن ثم مهما حاولوا تجميل صورته فإن تصرفاته وأفعاله تسقطه أمام جماهيره لغياب الوعي والثقافة عندهم ..فيتحولون إلى مجرد ذكريات لا يصلحون لأن يتقلدوا مناصب ولا يكونوا قادرين على توجيه الرأي العام لأنهم إعتادوا أن تصفق لهم الجماهير دائما ولا يواجهون أحدا عندما يقعوا في أخطاء لا تليق بهم .


فمارادونا مثلا هو أعظم من لمس الكرة عبر تاريخها ..لكن تصرفاته وأفعاله إنتهت به من الإدمان إلى الموت دون أن يعلم أحدا ما حدث له ..بعكس أسطورة أخرى مثل "بيليه"أسطورة الكرة في العالم الذي وصل بها ليصبح وزيرا في دولته ومات والجميع يترحم عليه وهناك أمثله اخرى على مستوى العالم 
وفي مصر نفس الأمر فهناك أساطير حافظت على نفسها وسمعتها بل زادت شعبية بعد إعتزالهم وأستمروا بعد وفاتهم مثل المايسترو صالح سليم أو طاهر أبوزيد فيالاهلي ..و"زامورا" او حسن شحاته في الزمالك ..ولكن هناك أساطير أضاعوا تاريخهم الذي حققوه في الملاعب والشعبية الجارفه بمجرد أن أعتزلوا ولم يقدروا المناصب التي تقلدوها وخسروا كثيرا وسيذكرهم التاريخ أن تصرفاتهم وضعتهم في مصاف الهواه اللذين لم يحافظوا على مواهبهم من أجل أهداف ومآرب شخصية..فالفارق كبير بين أساطير حافظوا وأستمروا ..وأساطير إنكشفوا أمام الجميع بعد إعتزالهم الكرة !".

مقالات مشابهة

  • مبابي يحقق رقما قياسيًا مع ريال مدريد ويعادل رقم رونالدو
  • الشرطة الباكستانية تنشر 3500 شرطي في إسلام آباد لتأمين الاحتفالات بعيد الفطر
  • بالفيديو.. حاج موسى هدافا ويرفع رصيده إلى 8 أهداف رفقة فينورد
  • أستراليا تتجه لحظر التلاعب بالأسعار في السوبر ماركت وألبانيزي يهدد بغرامات قاسية
  • مواجهة مصرية.. مصطفى محمد أساسيا وكوكا بديلا في مباراة نانت ولوهافر
  • قادري حاسم رفقة كورتري البلجيكي
  • إسلام صادق يوجه رسالة لـ لاعبي كرة القدم .. تفاصيل
  • رغم فضيحة سيغنال..ترامب يتعهد بالابقاء على فريقه الأمني
  • ناقد رياضي: بيراميدز والزمالك بامكانهما حصد 6 بطولات في 6 شهور
  • تعليق قوي من مدرب ليجانيس عن مواجهة ريال مدريد في الدوري الإسباني