آخر تحديث: 18 أكتوبر 2023 - 2:43 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت المفوضيَّة العليا المستقلة للانتخابات، عن وجود 7 علامات أمنيَّة في ورقة اقتراع انتخابات مجالس المحافظات غير المنتظمة بإقليم، فيما لفتت إلى أنَّ توزيع بطاقات الناخب البايومترية سيجرى مطلع الشهر المقبل.وقال المستشار القانوني لشؤون المرشحين في المفوضية حسن سلمان، إنَّ”ورقة الاقتراع التي ستستخدم في انتخابات مجالس المحافظات المزمع إجراؤها في كانون الأول من العام الحالي ستحوي بين 6 إلى 7 علامات أمنية، منوهاً بأنَّ الورق المستخدم في طباعتها مختلف عن السابق فضلاً عن الاختلاف الجذري لطبيعتها عن بقية الأوراق”.

وشبّه تلك الورقة بـ”العملة الورقية” العراقية المتداولة حالياً التي تحمل علامات أمنية يصعب تزويرها أو التلاعب بها”، مبيناً أنه”يستحيل الاعتماد على ورقة مشابهة لها كونها تحوي علامات أمنية غاية في السرية وصعبة الكشف.وفي شأن آخر”.وأشار سلمان إلى، أنَّ”تشرين الثاني المقبل سيكون موعداً لبدء عمليات توزيع البطاقة البايومترية لمن حدّث معلوماته من الناخبين الذين يحقّ لهم الاشتراك في الانتخابات”، مؤكداً أنَّ”العملية الانتخابية ستعتمد على الناخب الذي يحمل بطاقة بايومترية فقط ولا يحق الاشتراك لمن يحمل بطاقة مختلفة عنها بحسب ما جاء في القانون”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

عقيل لـ “المشري”: أي انتخابات تؤيدها أيها المهووس بالسلطة حد الجنون

وصف رئيس حزب الائتلاف الجمهوري، عز الدين عقيل، تأييد خالد المشري  لإحاطة المبعوثة الأممية بالإنابة ستيفاني خوري، معتبرًا أن ذلك “حمقاً”.

وقال عقيل، في منشور على فيسبوك، “أبعد هذا الحمق حمقا؛ المشري ينتهز الفرصة للتلتلة لخوري بإعلان  تأييده لإحاطتها ولنهجها بإجراء  الانتخابات”.

وأضاف؛ “بيد أنه لا أحد  يعرف سوى هذا  المشري، أي انتخابات هي التي  تلتل لها هذا المخروم بالسلطة حد استعداده لإرسال قلوب الحب لأوراق خوري الصفراء الخاوية”.

وأردف؛ “وبعيدا عن تأييدك لأوراق خوري الجوفاء طالما ان الطيور على اشكالها تقع!”، لافتًا إلى “أنه من حق الشعب الذي ابتلاه الله بك، أن يعرف أي انتخابات تلك التي أعلنت تأييدك لها”.

وتابع؛ “طالما أن الخطة المشروع الصخيراتي أو البرليني الذي  ستنتج الحكومة، التي ستشرف على الانتخابات، غير موجود أصلا، وطالما أنه  وكتحصيل حاصل فإن هذه الحكومة هي نفسها ما تزال برحم الغيب السحيق”.

وأردف عقيل؛ “وطالما أنه لا توجد حتى هذه الساعة أي أدبيات سياسية لإجراء هذه الانتخابات، باستثناء قاعدة 6+6 التى ماتزال تتقاذفها أجهزة المخابرات، للنظر بمدى صلاحيتها لمصالح بلدانهم”.

وأكمل؛ “وطالما أن موعد الانتخابات  ما يزال مجهولا جدا، ولا وجود دال عليه إلا التلويك  (الأنجلوساكسوني – الأممي) المقرف لتلك العبارة المقرفة  التي باتت تثير الغثيان وهي عبارة: «إجراءها بأقرب وقت ممكن»”.

وأشار عقيل إلى أن “أي انتخابات تؤيد أيها المشري  المهووس بالسلطة حتى الجنون، وحد التلتلة لسراب لعل صاحبته ترضى عنك وتعيدك على رأس وكرك العرفي المتشظي”، خاتمًا؛ “لكل داء دواء يُستطب به إلا الحماقة، أعيت من يداويها”.

الوسومعقيل

مقالات مشابهة

  • معزب: نرحب بتعديل قوانين 6+6 لضمان انتخابات مقبولة للجميع
  • المفوضية الأوروبية تحقق مع تيك توك بسبب انتخابات رومانيا: هل يقتصر الأمر على غرامة؟
  • «مفوضية الانتخابات» تطلق برنامج تدريبي لرصد «العنف الموجه ضد المرأة»
  • عقيل لـ “المشري”: أي انتخابات تؤيدها أيها المهووس بالسلطة حد الجنون
  • مفوضية الانتخابات تُطلق برنامجًا تدريبيًا لرصد العنف الموجه ضد المرأة
  • الأمم المتحدة تقترح خطة لاستقرار ليبيا وإجراء انتخابات  
  • مشيرب: يجب ضم البلديات وتعيين محافظين دون انتخابات
  • نائب:اختلاف سياسي داخل الإطار على تعديل قانون الانتخابات
  • مفوضية الانتخابات تشارك في ندوة علمية حول حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
  • «مفوضية الانتخابات» تشارك بندوة علمية حول «حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة»