بورصة الحنطة تطالب بمحطات كهرباء متنقلة لـانقاذ الخطط الزراعية
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
شفق نيوز/ طالبت ناحية العظيم شمالي ديالى، اليوم الخميس، بنصب محطات كهرباء متنقلة لإنقاذ الخطط الزراعية ومعالجة تردي التيار الكهربائي.
وقال مدير الناحية عبد الجبار احمد لوكالة شفق نيوز، ان "التيار الكهربائي في العظيم يعاني مشاكل كبيرة على مدار الموسم بسبب تشعب الناحية وامتداداتها وتناثر القرى الزراعية ما يتطلب حلول رفد ومعالجة بنصب محولات كهرباء متنقلة أسوة ببعض الوحدات الادارية التي اعتمدت هذه التجربة لانقاذ الخطط الزراعية والخطة الشتوية بشكل خاص".
واعتبر احمد، ناحية العظيم "بورصة الحنطة وهي الممول الأكبر لمحصول الحنطة في ديالى ما يتطلب حماية المنتج الوطني واسعاف المزارعين لتفادي كوارث اقتصادية ومعيشية بسبب تردي وتهالك الشبكات الكهربائية".
وطالب "بنصب محطتي كهرباء متنقلة شرقي وغربي الناحية لإنقاذ 45 قرية زراعية وحماية اقتصاد ديالى المحلي".
وتعد ناحية العظيم 60 كم شمال بعقوبة سلة ديالى الغذائية وعانت من مشاكل خدمية متشعبة الى جانب ازمات الجفاف وضعف الدعم للقطاع الزراعي
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي محافظة ديالى ناحية العظيم
إقرأ أيضاً:
دافوس 2025.. عبدالله بن طوق ورئيس «ستاندرد تشارترد» يناقشان الخطط التوسعية للبنك بالإمارات
دافوس (الاتحاد)
عقد معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، اجتماعاً ثنائياً مع بيل وينترز، الرئيس التنفيذي لبنك «ستاندرد تشارترد» Standard Chartered، حيث ناقش الجانبان تعزيز التعاون لدعم نمو أعمال الشركات المحلية في السوق الإماراتية وتحفيزها على التوسع بأنشطة جديدة في الأسواق الخارجية، لاسيما في ضوء الدور الذي يقوم به البنك في تقديم الخدمات المصرفية المتقدمة للشركات وأصحاب الأعمال من خلال شبكه فروعه المنتشرة حول العالم.
جاء ذلك على هامش الاجتماع السنوي الـ 55 للمنتدى الاقتصادي العالمي «دافوس 2025»، الذي عُقد تحت شعار «التعاون من أجل عصر ذكي».
وأكد معالي عبدالله بن طوق، أن دولة الإمارات تتمتع بمناخ اقتصادي منفتح وبيئة أعمال مدعومة ببنية تحتية تكنولوجية متطورة وتشريعات وسياسات مرنة وتنافسية، والتي تتميز بتوفير متطلبات النمو والازدهار لأصحاب الأعمال والشركات والمؤسسات المالية والاقتصادية، مشيراً إلى أن الوزارة حريصة على تعزيز التعاون وبناء الشراكات المثمرة مع مؤسسات الأعمال الدولية والشركات المالية العالمية وصناديق الاستثمار الكبرى، بما يدعم ترسيخ مكانة الإمارات كوجهة رائدة عالمياً للأعمال والاستثمار.
وأوضح معالي عبدالله بن طوق أهمية الدور الحيوي الذي يقوم به بنك «ستاندرد تشارترد» والبنوك والمؤسسات المالية الدولية في دعم نمو الأعمال وتحفيز الاستثمارات في القطاعات سريعة النمو والتحول نحو نماذج اقتصادية مبتكرة ومرنة.وبحث الجانبان خلال الاجتماع تبادل الخبرات ووجهات النظر حول السياسات الاقتصادية التنافسية والمرنة ودورها في خلق الفرص الواعدة لمجتمعات الأعمال، كما ناقشا أبرز التطورات الاقتصادية العالمية وأثرها على المنطقة، وأهمية تحفيز استثمارات القطاع الخاص في القطاعات الحيوية والمستدامة، وأحدث الاستراتيجيات العالمية الخاصة بالاستثمار والتنويع الاقتصادي.
وتطرق الطرفان إلى إمكانية تعزيز فرص التعاون بين الوزارة وستاندرد تشارترد في قطاعات الاقتصاد الجديد لا سيما التكنولوجيا المالية والذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، كما اطلع معالي ابن طوق خلال الاجتماع على الخطط التوسعية والاستثمارية لبنك «ستاندرد تشارترد» في الدولة خلال المرحلة المُقبلة، لاسيما مع إعلان البنك زيادة فريق العمل بالسوق الإماراتية بنسبة 20% في ديسمبر الماضي.
وسلط اللقاء الضوء على تعزيز مجالات التعاون بين «إنفستوبيا» و«ستاندرد تشارترد» على مستوى دولة الإمارات والعالم من خلال النسخة الرابعة لـ «إنفستوبيا» المقرر انعقادها في العاصمة الإماراتية أبوظبي فبراير القادم، بما يدعم خلق فرص جديدة وتقديم خدمات وحلول مالية مبتكرة للمشاركين في هذه النسخة، لاسيما أن «ستاندرد تشارترد» يعد شريكاً استراتيجياً لـ «إنفستوبيا»، ويحرص على تعزيز هذه الشراكة المتميزة وتقديم الدعم والخبرات اللازمة، بما يسهم في نجاح فعاليات «إنفستوبيا» وحواراتها العالمية وتحقيق أهدافها، ومن ضمنها «إنفستوبيا سنغافورة» والتي عُقدت أكتوبر الماضي.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟