شهدت مدارس إدارة المنيا التعليمية، اليوم الخميس، وإعلان الحداد لمدة ٣ أيام، على أرواح الضحايا الأبرياء، لجريمة قصف المستشفى الأهلى المعمداني بقطاع غزة، وعلى أرواح الشهداء من الشعب الفلسطيني الشقيق.

قال خمدي مصطفي، وكيل وزارة التربية والتعليم بالمنيا، أنه تم توجيه 9 إدارات تعليمية، ومديري المدارس بوقوف الطلاب، خلال طابور الصباح، بكافة المدارس على مستوى المحافظة، دقيقة حداد، وتنكيس الأعلام بالمديرية وجميع الإدارات التعليمية، على أرواح الضحايا الأبرياء لجريمة قصف المستشفى الأهلى المعمداني بقطاع غزة، وعلى أرواح الشهداء من الشعب الفلسطيني الشقيق، التي كانت و ستظل قضيتهم على رأس أولويات الدولة المصرية.

و يأتي ذلك تعبيرا عن تضامن طلاب محافظة المنيا مع القضية الفلسطينية التي كانت وستظل على رأس أولويات الدولة المصرية.، وتنفيذا لتوجيهات الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني و اللواء الوزير أسامه القاضى محافظ المنيا و تعليمات حمدي مصطفى وكيل وزارة التربية والتعليم.

كما شهد طابور الصباح كلمات دعم الشعب الفلسطيني وموقف مصر الداعم تجاه القضية الفلسطينية، إضافة للدعاء والتضرع لله لنصر الفلسطينيين مؤكدين أنهم صفا واحدا خلف القيادة السياسية في كافة القرارات التي تتخذها حفاظًا على السيادة المصرية و الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الشعب الفلسطينى الطلاب المنيا تعليم المنيا دقيقة حداد مدارس المنيا على أرواح

إقرأ أيضاً:

الإذاعة المصرية منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة.. تفاصيل

عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «الإذاعة المصرية في يومها العالمي.. منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة»، إذ تتعلق بالأذهان العديد من الجمل والعبارات المرتبطة بالإذاعة مثل "كلمتين وبس" للفنان الراحل فؤاد المهندس وأغنية بالسلامة يا حبيبي بالسلامة التي كانت تذاع صباح كل يوم. 
وعلق بالأذهان أيضا برنامج الأطفال الأشهر "أبلة فضيلة" لتكون جزءً من أجيال كاملة ارتبطت بالإذاعة كمصدر للمعلومة والتعلم. 


ويحتفل باليوم العالمي للإذاعة في 13 فبراير من كل عام، وهو اليوم الذي أعلنته منظمة يونيسكو في عام 2011 بعد أن اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة رسميا في 14 يناير عام 2013. 


فكرة الإذاعة بدأت في مطلع القرن العشرين بمحاولات مختلفة، وكان لعام 1906 محاولات من مبتكرين عديدين لكن لم تصل إلى حد وجود إذاعة أو محطة إذاعية، وفي عام 1920 دُشنت إذاعة KDKA بشكل رسمي كأول إذاعة في العالم بالولايات المتحدة الأمريكية، وتزامن ذلك مع الانتخابات الأمريكية.


ولا تزال الإذاعة وسيلة قوية للاحتفال بالإنسانية بكل تنوعها، فضلا عن كونها الوسيلة الإعلامية الأوسع انتشارا. 

«هنا القاهرة».. بهذه الجملة الشهيرة للراحل أحمد سالم، انطلق أثير الإذاعة المصرية في 31 مايو عام 1934، وكانت أول الأسماء التي شاركت في هذا اليوم كوكب الشرق أم كلثوم والفنان الراحل محمد عبد الوهاب والشاعر علي الجارم.
قدرة الإذاعة الفريدة على الوصول إلى الجمهور الأوسع جعل بمقدورها تشكيل تجربة المجتمع في التنوع وإتاحة ساحة عامة لكل الآراء، وساعد في ذلك قيام المحطات الإذاعية بتقديم مجموعة متنوعة من البرامج ووجهات النظر والمحتوى الغني وأن تكون مرآة صادقة لتنوع الجماهير في إطار مؤسساتها وعملياتها.
 

مقالات مشابهة

  • وزير الداخلية لنظرائه العرب: مصر تحذر من فكرة تهجير الشعب الفلسطينى
  • هيئة مكافحة الفساد تتسلم إقرار وكيل قطاع التدريب والتأهيل بوزارة التربية والتعليم
  • اجتماع بمجلس الشورى يناقش التحديات التي تواجه وزارة التربية والتعليم والبحث العلمي
  • رابط التقييمات الأسبوعية عبر موقع وزارة التربية والتعليم الترم الثاني 2025
  • عبر وزارة التربية والتعليم.. رابط التقييمات الأسبوعية 2025 الترم الثاني
  • وزير التربية والتعليم يتوجه إلى اليابان لتعزيز التعاون وتبادل الخبرات
  • لطلاب الثانوية العامة 2025| رابط النماذج الاسترشادية على موقع وزارة التربية والتعليم
  • حزب العدل يجدد دعمه للدولة المصرية برفض تهجير الشعب الفلسطيني
  • عبر موقع وزارة التربية والتعليم.. رابط التقييمات الأسبوعية للصف الرابع الابتدائي 2025
  • الإذاعة المصرية منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة.. تفاصيل