وضعت وكالة "فيتش" للتصنيف الائتماني، تصنيف إسرائيل تحت المراجعة السلبية في ظل الخسائر التي بدأ الاقتصاد الإسرائيلي يتكبدها بسبب الحرب على قطاع غزة.
إقرأ المزيد


الشيكل الإسرائيلي ينزف
وذكرت الوكالة في بيان صدر مؤخرا، أن تصنيف إسرائيل الائتماني طويل الأجل بالعملة الأجنبية والمحلية عند A+، وأشارت إلى أنه تم وضع تصنيف إسرائيل تحت المراقبة السلبية.
ويعني ذلك أن وكالة "فيتش" من المحتمل أن تخفض تصنيف إسرائيل الائتماني في المستقبل.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، قدر بنك "هبوعليم" كلفة الخسائر الاقتصادية التي ستتكبدها إسرائيل في مواجهتها مع "حماس"، وأشار إلى أن الحرب ستكلف الاقتصاد الإسرائيلي ما لا يقل عن 27 مليار شيكل (6.8 مليار دولار).
وتأتي المواجهة في وقت مليء بالتحديات بالنسبة للاقتصاد الإسرائيلي. وسببت الحروب الماضية في شلل جزء من اقتصاد إسرائيل.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية:
الحرب على غزة
السلطة الفلسطينية
تصنيف ائتماني
طوفان الأقصى
فيتش
قطاع غزة
تصنیف إسرائیل
إقرأ أيضاً:
مسؤولون أمريكيون: الدفاعات الجوية لقوات صنعاء أصبحت أكثر براعة في استهداف طائراتنا
الجديد برس| أقرّت
الولايات المتحدة الأمريكية، بفشل حملتها العسكرية على اليمن، ونجاح القدرات الدفاعية لقوات صنعاء في اصطياد طائراتها المسيّرة. وقالت شبكة “سي إن إن” نقلاً عن مسؤولين أمريكيين، إن “الحوثيون نجحوا بإسقاط ٧ مسيرات لنا مما عرقل الانتقال للمرحلة الثانية من الحملة”، مشيرين إلى أن المسيرات الأنسب للمهمة هي إم كيو 9 وكان
الحوثيون يسقطونها بشكل متكرر. وأوضح المسؤولون الأمريكيون، أن الحوثيون أصبحوا أكثر براعة في استهداف طائراتنا
المسيرة من طراز إم كيو 9، مؤكدين أن” الخسائر المستمرة للمسيرات صعبت علينا تحديد نجاح تدمير أسلحة الحوثيين بدقة”. من جانبها، أكدت شبكة “فوكس نيوز” الأمريكية، أن واشنطن لم تتمكن من المضي قدمًا في خطتها الاستخباراتية، بسبب الخسائر المتكررة لطائرات MQ-9، وهي الطائرات التي كانت تُعتمد عليها لتعويض غياب القوات البرية
الأمريكية في اليمن، والتي تستخدم عادة لرصد الأهداف وتحديد مواقع القادة الميدانيين. وأكدت الشبكة نقلاً عن مسؤول أمريكي، أن الولايات المتحدة لم تتمكن حتى الآن من فرض سيادة جوية كاملة فوق أجواء اليمن، حيث واصلت الدفاعات الجوية الحوثية إسقاط طائراتها المسيرة، مما أدى إلى تعثر تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية. يأتي ذلك، في ظل إقرار الأوساط الأمريكية بفشل الهجمات على اليمن، مع استمرار عمليات صنعاء المساندة لغزة.