حسمت الشركة القابضة لكهرباء مصر، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، الجدل بين المواطنين، حول السؤال الدائر عن مدى توفير نوع معين من العدادات في استهلاك الكهرباء، ومن ثم توفيره في تكاليف فاتورة الكهرباء.

هل اختلاف اسم العداد يؤثر على طريقة الحساب؟

وأكدت الشركة القابضة لكهرباء مصر، اليوم، أنّ اختلاف اسم أو نوع العداد لا يؤثر على طريقة حساب أسعار الكهرباء، سواء إن كان العداد العادي أو الكودي، لأن النوعين عدادات مسبقة الدفع، ولا يوجد اختلاف بينهما بالشكل الخارجي، أو طريقة الشحن.

 

طرق حساب أسعار الشرائح للاستهلاك

وتكون طرق حساب أسعار الشرائح للاستهلاك بشكل واحد، سواء العداد الكودي أو العادي، وبنفس سعر الكيلو وات للساعة، والاختلاف الوحيد هو أنّ العداد القانوني يكون له تعاقد مع شركة الكهرباء وتُُصدر له فاتورة باسم المشترك المتعاقد مع الشركة، أما الكودي يكون بدون اسم وليس له تعاقد مع الشركة، وليس له أي حقوق قانونية لصاحبه لأنه مؤقت. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عداد الكهرباء الشركة القابضة لكهرباء مصر العداد

إقرأ أيضاً:

منير شفيق: الاغتيالات لا تحسم الحرب

قال الكاتب والمفكر الفلسطيني، منير شفيق إن المنطقة دخلت مرحلة جديدة سمتها الأساسية هي نقل ثقل الحرب من قطاع غزة إلى جنوب لبنان، مبرزا أن الاغتيالات لا تغير موازين القوة.

وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، في الغارات التي استهدفت، مساء أمس الجمعة، مقر القيادة المركزية للحزب في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت. وأكد حزب الله لاحقا الخبر.

وقال شفيق -في مقابلة مع قناة الجزيرة- إن الاغتيالات لا تكسر الحروب ولا تكسبها، ولا تؤثر ولا تغير في موازين القوة، وتكمن خطورتها في كون تأثيرها يكون فرديا ومعنويا ونفسيا.

ووصف الاغتيالات التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي ضد القيادات اللبنانية والفلسطينية بأنها عمليات خسيسة ودنيئة، ولن تكسبه الحرب، بل تكسبها عدالة القضية، وهناك دلائل تاريخية على ذلك.

وذكر أن معظم قادة حركة التحرير الوطني (فتح) اغتالهم الاحتلال، لكن قضيتهم لم تنتهِ.

ومعركة الاحتلال الإسرائيلي، في نظر شفيق، هي مع الشعوب التي تحتضن المقاومة، والتي استطاعت أن تواجه جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة وتقاتله يوميا.

واعتبر أن إسرائيل في حالة خسارة وضعف، رغم العدوان والاغتيالات التي تقوم بها، وقد لاحظ العالم كيف كان منظر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي شهد انسحابا كبيرا للمشاركين.

ورأى أن كل ما يفعله الاحتلال في الوقت الراهن سيكون موضع إدانة وخسارة له في المرحلة المقبلة، لأن لا أحد سيستسلم أو يرفع الراية، وقال إن المقاومة والقضية الفلسطينية في هذه المرحلة أفضل من أي مرحلة سابقة من حيث قوتها وقدرتها.

وتوقع أن يسقط نتنياهو ويفشل، لأن "الحمقى والمخالفين لموازين القوة والوقائع لا ينتصرون".

وفي المقابل، توقع المفكر الفلسطيني أن تنتصر المقاومة في قطاع غزة وفي لبنان، وقد كسبت المعركة السياسية والأخلاقية والرأي العام العالمي، في حين خسرها الاحتلال الذي يواجه معارضة دولية بسبب المجازر التي يرتكبها بحق الأطفال والنساء.

وأعرب عن ثقته بأن المرحلة التاريخية التي كان فيها الجيش الإسرائيلي يحسم المعارك قد انتهت، طالما أنه غير قادر على حسم المعركة في غزة ولبنان.

ومن جهة أخرى، تطرق المفكر الفلسطيني في مقابلته مع قناة الجزيرة إلى مسألة تطبيع دول عربية مع الاحتلال الإسرائيلي، وقال "إن التطبيع أكل ضربة كبيرة".

مقالات مشابهة

  • منير شفيق: الاغتيالات لا تحسم الحرب
  • الفاتورة لا تتجاوز 100 جنيه.. تفاصيل حملات الكهرباء للتفتيش على «منخفضي الاستهلاك»
  • شركة كهرباء جنوب أفريقيا تطلب زيادة أسعار الكهرباء بنسبة 36٪
  • انطلاق السنة الجامعية الجديدة بكليات الطلب وإجراءات لاستعادة السير العادي للدراسة والإمتحانات
  • بسبب إعصار هيلين.. انقطاع الكهرباء عن أكثر من مليون شخص بولاية فلوريدا
  • رسمـيا... الشركـة الجهوية متعددة الخدمـات تعـوض "الرامسـا" في جهة سوس ماسة -فيديو-
  • تعرف على الأوراق المطلوبة لنقل ملكية عداد الكهرباء
  • نهاية “ليديك” بالدارالبيضاء و الشركة الجهوية تكشف عن هويتها البصرية
  • أسعار النفط تتراجع أكثر من 2%
  • بالخطوات.. طريقة دفع فاتورة الكهرباء وطريقة الاستعلام عنها برقم العداد