مقتل شهد بدارنة بإطلاق نار في رام الله
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
قُتلت شابة في السادسة والعشرين من عمرها، إثر تعرّضها لإطلاق نار في جريمة ارتُكبت في مدينة رام الله بالضفة الغربية، صباح اليوم الخميس.
وجاء في التفاصيل أن ضحية إطلاق النار هي الشابة شهد بدارنة. وأشارت مصادر محلية إلى أنها من جنين.
وأكد الناطق باسم الشرطة الفلسطينية، لؤي ارزيقات في بيان، "مقتل مواطنة (26 عاما) بإطلاق نار باتجاه مركبتها في حي الطيرة بمدينة رام الله".
وأضاف أن "الشرطة والأجهزة الأمنية تباشر إجراءات البحث والتحرّي، من خلال المباحث العامة وطاقم الأدلة الجنائية".
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مقتل "شجاع العلي".. ذراع ماهر الأسد وحزب الله في سوريا
كشفت وسائل إعلامية سورية، أن قوة أمنية تابعة لإدارة العمليات العسكرية في سوريا، قتلت مساء أمس الخميس، أحد قادة مجموعة تتبع للأجهزة الأمنية في النظام السوري السابق.
وأكدت مصادر محلية سورية، أن المدعو "شجاع العلي"، أحد قادة نظام بشار الأسد، قتل ليلة الخميس، في قرية بلقسة بريف حمص، بعد اشتباكات مع عناصر إدارة العمليات العسكرية السورية.
ويُتهم العلي بالمسؤولية عن مقتل العديد من الناشطين السوريين والمواطنين، خلال الأزمة التي عاشتها سوريا بعد عام 2011.
وأوضحت المصادر أن "العلي مقرب من الفرقة الرابعة، التي كان يقودها ماهر الأسد، شقيق الرئيس السابق، ومقرب أيضاً من حزب الله اللبناني".
وشهدت قرية بلقسة في ريف حمص الغربي اشتباكات عنيفة بين قوات إدارة العمليات العسكرية ومجموعات من نظام الأسد، بقيادة شجاع العلي، قبل مقتله.
وظهر العلي في فيديو نشره ناشطون، الأربعاء، وهو يدعو إلى إحراق مساجد في سوريا، رداً على حرق مقام ديني للطائفة العلوية في حلب.
شجاع العلي قائد ميليشيا تابعه للنظام وهو يهدد ويتوعد pic.twitter.com/Tj1J2QFvJ7
— أبو عبدو (@bdw_klal96190) December 26, 2024وأطلقت السلطات السورية الجديدة، أمس الخميس، عملية عسكرية واسعة في محافظة طرطوس، التي كانت تُعد أحد أبرز معاقل مؤيدي الرئيس بشار الأسد.
عملية أمنية في طرطوس لملاحقة "فلول الأسد" - موقع 24أطلقت إدارة العمليات العسكرية، بالتعاون مع وزارة الداخلية السورية، اليوم الخميس، عملية في محافظة طرطوس "لملاحقة فلول ميليشيات" الرئيس المخلوع بشار الأسد، وفق ما أعلنت وكالة "سانا" الرسمية للأنباء، بعد يوم من احتجاجات دامية مع مسلحين تابعين للنظام السابق.وذكرت وكالة الأنباء الرسمية "سانا" أن العملية تهدف إلى "ملاحقة فلول ميليشيات" الأسد في المنطقة، حيث تمكنت القوى الأمنية من تحييد عدد من المسلحين في مناطق ريفية، بينما تستمر مطاردة آخرين.
وأعلنت إدارة الأمن العام في حماة مداهمة مواقع تتخذها فلول ميليشيات الأسد منطلقاً لعمليات السرقة والإجرام، وترويع المدنيين وزعزعة الأمن في المدينة، قبل أن القبض على عدد منهم وبعض المشتبه بضلوعهم بهذه الأعمال الإجرامية.