طبيب متخصص يكشف عن أهمية وجبة الإفطار لطلاب المدارس
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
نشر الدكتور محمد شبيب استشاري طب الأطفال وحديثي الولادة عدة نصائح عن أفضل الأطعمة التي تصلح لطلاب المدارس كوجبة افطار قبل ذهابه إلى المدرسة.
وكتب عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "فوائد وجبه الافطار لطلبة المدارس.. وقال: الأمهات يعرفون اهمية وجبة الافطار التي يأخذها الطفل المدرسة لكن لابد أن تهتم الأمهات بوجبة الافطار قبل الذهاب الي المدرسة لأنها من اهم الوجبات التي تجعل الطفل نشيط ومركز.
وذكر بعض هذه الوجبات والاطعمة المفيدة التي يجب علي الطفل تناولها قبل الذهاب الي المدرسة ومنها
تمر باللبن
بليلة بالمكسرات
ساندوتش بيض
جبنة مع خضراوات
واضاف أنه يجب أن يتناول وجبة غذائية كاملة فيها :-
مصدر من البروتين علشان يدي الطاقة للطفل زي البيض أو الجبنة ويعتبر مصدر من الألياف الموجودة في التفاح أو الكمثري، ثم تناول النشويات الموجودة في الخبز و التوست البني.
أطعمة ومشروبات تضر بصحة طلاب المدارس وتؤثر على ذاكرتهم| تعرف عليها يناسب أطفال المدرسة.. طريقة تحضير ساندوتش الدجاج بالباربيكو نوع من الحليب له فوائد مذهلة ينمي ذكاء الطفل ويساعد على التركيز
وتابع: تناول مكسرات غنية بالدهون الصحية و الأوميجا 3 مثل لوز أو بندق ، حيث أنها تعطيه نشاط وحيوية وتساعده في بناء الجسم، مشددا علي الحرص على تناول المياه بشكل كبير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وجبة الافطار أهمية وجبة الإفطار الافطار طلبة المدارس الطلبة المدارس
إقرأ أيضاً:
طبيب يكشف أضرار احتباس البول
في كثير من الأحيان يضطر البعض عند عدم تواجدهم خارج المنزل تأجيل الذهاب إلى المرحاض، واحتباس البول، معتقدين أنه لا ضرر من ذلك، ولكنه وفقا للدكتور أرتور بوغاتيريوف أخصائي أمراض الجهاز البولي وأمراض الذكورة يمكن أن يؤدي تحمل الرغبة في التبول بانتظام إلى مشكلات صحية خطيرة لأن احتباس البول ليس مجرد إزعاج، بل هو عامل خطير على صحة المسالك البولية.
ويقول: "يمكن أن يؤدي إلى التهابات المسالك البولية لأن احتباس البول يخلق بيئة مواتية لتكاثر البكتيريا. كلما زاد بقاء البول في المثانة، زاد خطر الإصابة بعدوى المسالك البولية، مثل التهاب المثانة والتهاب الإحليل وأمراض أخرى".
وبالإضافة إلى ذلك يزيد من خطر نشوء حصوات الكلى لأن البول المركز يعزز تكوين البلورات، التي يمكن أن تتحول في النهاية إلى حصوات. ويزيد احتباس البول المنتظم هذا الخطر.
ويقول: "ينجم تضخم البروستاتا (ورم البروستاتا الحميد) عن احتباس البول ويمكن أن يؤدي إلى تفاقم أعراض ورم البروستاتا الحميد، ما يسبب الشعور بعدم إفراغ المثانة بشكل كامل، وكثرة التبول، وضعف تدفق البول وغيرها من المشكلات".
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي التمدد المستمر للمثانة بسبب احتباس البول المتكرر إلى تلف المثانة واختلال وظائفها، ويسبب ضعف عضلات الحوض ما يؤدي إلى سلس البول.
ووفقا للطبيب، يمكن أن يؤدي احتباس البول إلى انتشار العدوى من المثانة إلى الكليتين، ما يسبب التهاب الحويضة والكلية، وهو التهاب حاد أو مزمن في الكلى. وهذا مرض خطير يتطلب العلاج.
ويشير الأخصائي إلى أنه عند الشعور بالرغبة في التبول، يجب على الشخص عدم التحلي بالصبر وتأخير الذهاب إلى المرحاض. وعند عدم التمكن من الذهاب فورا إلى المرحاض يجب تقليل فترة الانتظار إلى الحد الأدنى. لأن تفريغ المثانة هو وسيلة للوقاية من أمراض المسالك البولية. وعند الشعور بألم أو حرقة أثناء التبول أو تغير لون البول أو أعراض أخرى مزعجة يجب فورا استشارة الطبيب المختص لأن التشخيص المبكر للسبب وعلاجه يمنع حدوث مضاعفات خطيرة.