2023-10-19sebaسابق تراجع أسعار النفطالتالي أطباء سورية: الدور الإنساني والطبي السامي للمنشآت الصحية في حماية الأرواح والأجساد أكدته الأعراف والقوانين الدولية لا سيما اتفاقيات جنيف وبروتوكولاتها الإضافية التي تهدف إلى حصانة القطاع الصحي بكل مكوناته من مرضى ومصابين وكوادر طبية وإسعافية خلال الحروب والنزاعات وأيضاً تؤكد عليه المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان انظر ايضاًأطباء سورية: الدور الإنساني والطبي السامي للمنشآت الصحية في حماية الأرواح والأجساد أكدته الأعراف والقوانين الدولية لا سيما اتفاقيات جنيف وبروتوكولاتها الإضافية التي تهدف إلى حصانة القطاع الصحي بكل مكوناته من مرضى ومصابين وكوادر طبية وإسعافية خلال الحروب والنزاعات وأيضاً تؤكد عليه المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان

آخر الأخبار 2023-10-19أطباء سورية: الدور الإنساني والطبي السامي للمنشآت الصحية في حماية الأرواح والأجساد أكدته الأعراف والقوانين الدولية لا سيما اتفاقيات جنيف وبروتوكولاتها الإضافية التي تهدف إلى حصانة القطاع الصحي بكل مكوناته من مرضى ومصابين وكوادر طبية وإسعافية خلال الحروب والنزاعات وأيضاً تؤكد عليه المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان 2023-10-19أطباء سورية: نطالب العالم أجمع بالوقوف صفاً واحداً في وجه هذه الجريمة التي ارتكبت بحق كل طفل وامرأة وطبيب في هذا العالم 2023-10-19تراجع أسعار النفط 2023-10-19أطباء سورية: نُدين الاعتداء الإجرامي الإسرائيلي على مستشفى المعمداني في قطاع غزة مع التأكيد على أنه جاء في ظروف حصارٍ قاتل نتج عنه غياب شبه كامل للمستلزمات الدوائية الطبية مع باقي الخدمات الحياتية  2023-10-19موسكو.

. وقفة تضامنية لسفراء عدد من البلدان العربية والإسلامية مع الشعب الفلسطيني 2023-10-19مجلس الدوما الروسي: الإمدادات العسكرية الأميركية لـ “إسرائيل” وحاملات الطائرات في مياه الشرق الأوسط لن تسهم في تهدئة الصراع في المنطقة 2023-10-19مجلس الدوما الروسي في نداء إلى برلمانات العالم والأمم المتحدة: سياسة الغرب والولايات المتحدة غير أخلاقية ومتهورة وتصرفاتهما تعيق إنهاء الصراع في الشرق الأوسط 2023-10-19موقع كاونتر بانش: القضية الفلسطينية قضية العالم بأسره 2023-10-19مجلس الشعب يدين العدوان الإسرائيلي على المستشفى المعمداني في قطاع غزة 2023-10-19وزارة الصحة الفلسطينية: خروج 3 مستشفيات عن الخدمة كلياً وتضرر 25 جزئياً في قطاع غزة جراء العدوان الإسرائيلي

مراسيم وقوانين خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الصندوق الوطني للتسليف الطلابي 2023-10-08 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم 14 الناظم للصيد البري 2023-10-03الأحداث على حقيقتها وحدات من قواتنا المسلحة تدمر مواقع التنظيمات الإرهابية ومقرات قيادتها في ريف إدلب- فيديو 2023-10-17 الجيش يسقط ويدمر عدة طائرات مسيرة للتنظيمات الإرهابية بريفي حلب وإدلب 2023-10-17صور من سورية منوعات الصين تطلق بنجاح قمراً صناعياً جديداً لمراقبة الأرض 2023-10-15 روسيا تطور طريقة للوقاية من النوبات القلبية 2023-10-11فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة موقع كاونتر بانش: القضية الفلسطينية قضية العالم بأسره 2023-10-19 تعرف على القنبلة الأمريكية التي قصف بها العدو الإسرائيلي مشفى المعمداني 2023-10-18حدث في مثل هذا اليوم 2023-10-1919 تشرين الأول عيد الاستقلال في البرازيل 2023-10-1818 تشرين الأول 2011- إتمام عملية تبادل 477 معتقلاً فلسطينياً في سجون الاحتلال الإسرائيلي بجندي الاحتلال الإسرائيلي (جلعاد شاليط) 2023-10-1717 تشرين الأول 1961- الشرطة الفرنسية تقتل حوالي 300 مغترب جزائري بإلقائهم في نهر السين في باريس 2023-10-1616 تشرين الأول 1945- تأسيس منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) 2023-10-1515 تشرين أول 1955- تأسيس اتحاد إذاعات الدول العربية 2023-10-1414 تشرين الأول 1964- منح جائزة نوبل للسلام للقس الأمريكي مارتن لوثر كنغ
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: تشرین الأول

إقرأ أيضاً:

سقوط الغرب بين أوكرانيا وفلسطين

يجري الحديث كثيرا عن سقوط الغرب خلال السنوات الأخيرة، بمفهوم فقدانه القدرة على حسم القرار في قضايا كبرى تشغل بال العالم. وعمليا، أبانت الحروب الأخيرة، خاصة أوكرانيا وفلسطين عن السقوط المزدوج المادي والأخلاقي للغرب.

والمثير أن العالم انتقل في ظرف عقود قليلة، من التبشير بانتهاء التاريخ والاستمرارية المطلقة لتفوق النموذج الغربي، إلى التحذير من فشله في التحول إلى نموذج لا يقتدى به من طرف باقي الشعوب والحضارات. وانطلاقا من زاوية الفلسفة السياسية، يمكن استحضار مفكرين اثنين يجسدان هذا التناقض، أو هذه المفارقة الصارخة. الأول وهو المفكر الأمريكي فرانسيس فوكوياما، الذي بشر العالم بداية التسعينيات بنهاية التاريخ، ونجاح النموذج الغربي، الذي يجب على الإنسانية السير على منواله. والنموذج الثاني هو الذي يشكله الفرنسي إيمانويل تود، الذي أصدر كتابا مطلع السنة الجارية بعنوان «هزيمة الغرب»، وهو مصاغ على وزن كتاب «سقوط الغرب» للمفكر شبينغلر الصادر سنة 1922، الذي تكهن وقتها بأن سنة 2000 ستكون منعطفا في انهيار الغرب.

كان كتاب فوكوياما نتاج لحظة بشعور حماسي مترتب عن الانتصار في الحرب الباردة، وسقوط جدار برلين وانهيار المعسكر الشيوعي، وروجت الإدارة الأمريكية لهذه الأطروحة، لأنها جسدت الشعارات التي تنشرها في العالم منذ الحرب العالمية الثانية، وحدث هذا في وقت كانت تدرك فيه واشنطن بنجاح الصين في إرساء أسس قوية لنهضتها الكبرى. ويبقى كتاب إيمانويل تود، نتاج تفكير عميق لعقود من الزمن للمتغيرات الاجتماعية والسياسية في الغرب، ولدى منافسيه، وهو المفكر الذي تكهن سابقا بانهيار المعسكر الشيوعي في كتاب له سنة 1976 بعنوان «السقوط». الدولة العميقة في الغرب تستفيد سرا من كتاب «هزيمة الغرب» لتدارك الأخطاء، وتجنب الأسوأ، إلا أنها تقوم بتبخيس الأطروحة الواردة فيه، وتكفي الرؤية السلبية لمثقفي الدولة العميقة في الغرب من هذا الكتاب.

والقول بهزيمة الغرب بقيادة الولايات المتحدة له دلالات كثيرة، ويمكن إعطاء أمثلة كثيرة تشمل البحث العلمي، والريادة في الإبداع وإيجاد أجوبة شافية للكثير من المعضلات التي يواجهها العالم. ولكننا سنقتصر على مثالين وهما، فقدان الغرب القدرة على الحسم في صنع القرار السياسي والعسكري العالمي، ثم بداية المنحدر نحو الأسفل، أي فقدان الريادة، وكذلك المبادرة بسبب ظهور منافسين جدد قد يتصدرون صناعة القرار العالمي مثل حالة الصين، ويضاف إلى كل هذا كمثال ثان أنه لم يعد يشكل النموذج للآخرين بسبب إفلاسه الأخلاقي.

لم يعد الغرب يمتلك القرار السياسي – العسكري بحكم أن القوة العسكرية تبقى رئيسية لفرض واقع في العلاقات الدولية، إذ أثبت التاريخ أن الاتفاقيات الدولية ما هي إلا انعكاس لمستوى القوة العسكرية لكل طرف، وهكذا، فقد فشل الغرب في مواجهة روسيا في أوكرانيا. فقد اكتفى بتقديم الأسلحة، لكنها لم تغير من ميزان الحرب، ولا يستطيع التدخل مباشرة في الحرب، على الرغم من التهديد بذلك. ويكفي تأمل نتائج الحرب حتى الآن، حيث فقدت أوكرانيا أكثر من خمس أراضيها، وهجرها أكثر من 15% من ساكنتها نحو دول أخرى. وكل حديث عن هزيمة روسيا في هذه الحرب هو من باب الخيال، أو محاولة الغرب الكذب على شعوبه.

وفي نقطة أخرى مرتبطة بصنع القرار العالمي، لقد ارتبط الغرب بالبحر وتأمين الملاحة الدولية منذ الاكتشافات الجغرافية الكبرى، هذه الأخيرة التي كانت النواة العملية لتبلوره. ويرى العالم كيف أن هذا الغرب من خلال عمليتين بحريتين في باب المندب والبحر الأحمر «حارس الرفاهية» بقيادة الولايات المتحدة و»أسبيديس» بقيادة الاتحاد الأوروبي لمواجهة الحوثيين، لم ينجحا في تأمين الملاحة الدولية. ويطالب الحوثيون بإنهاء حرب الإبادة ضد الفلسطينيين لكي يسمحوا بعودة الملاحة الدولية بشكل طبيعي في البحر الأحمر. وعلى الرغم من اعتراف البنتاغون بأن عملية مواجهة الحوثيين هي أكبر عملية للولايات المتحدة منذ الحرب العالمية الثانية، إلا أن الفشل هو النتيجة الواضحة حتى الآن.  وقد يستصغر البعض ما ينفذه الحوثيون، لكن إذا تأملنا أبعاده الحقيقية سنجد أنه لأول مرة ومنذ فتح قناة السويس، تشهد الملاحة الدولية تغييرا بتوجه غالبية السفن إلى الإبحار عبر جنوب افريقيا، بما في ذلك السفن التي تقصد البحر الأبيض المتوسط، على الرغم من أن قناة السويس مفتوحة للملاحة، عكس ما حدث ما بين 1967 إلى 1975 عندما تم إغلاق القناة من طرف مصر. وعلاوة على هذا، عمد البنتاغون الى إبعاد حاملة طائرات «إيزنهاور» من باب المندب خشية من مفاجأة حوثية بصاروخ باليستي، يحدث هذا، رغم أن قوة الولايات المتحدة تتجلى في نشر سفنها الحربية لضمان الملاحة الدولية.

وإلى جانب مثال تراجع قوة الغرب للحسم العسكري في قضايا دولية، فقد تراجع أخلاقيا بشكل مهول مع حرب «طوفان الأقصى»، ما بين فبراير/شباط 2022، تاريخ اندلاع الحرب الأوكرانية وأكتوبر/تشرين الأول 2023، تاريخ اندلاع حرب طوفان الأقصى، ما يشكل إحدى اللحظات التاريخية التي تكشف عن تناقض الغرب الكبير، ونقصد غالبية حكوماته وصناع القرار فيه وليس بالضرورة الشعوب. فقد تباكى الغرب على سقوط مدنيين في أوكرانيا، ولم يبد الموقف نفسه من سقوط المدنيين في فلسطين، وتعرض هذا الشعب لحرب إبادة حقيقية. إن أسوأ ما قام به الغرب هو تبرير جرائم إسرائيل بحجة القضاء على حركة حماس، وهو موقف شبيه بممارساته الاستعمارية في الماضي عندما برر القضاء على شعوب وحضارات بمبرر نشر الحضارة الغربية التي اعتبرها عنوان التقدم الإنساني. إن الحديث عن سقوط الغرب لا يعني فقدانه القوة بين ليلة وضحاها، بل هو مسلسل مستمر في التاريخ، تتراكم فيه الأخطاء ونقاط الضعف لتكون النهاية هو تعويضه بمنظومة ثقافية وسياسية واجتماعية بديلة.

القدس العربي

مقالات مشابهة

  • الدويري: جيش الاحتلال يعاني ضعفا وتدنيا في مستوى الكفاءة القتالية
  • نيجيرفان بارزاني يحدد الـ 20 من شهر تشرين الأول موعدا لانتخابات كوردستان
  • بارزاني يحدد الـ 20 من تشرين الأول المقبل موعدًا لانتخابات برلمان إقليم كردستان
  • عدوان الاحتلال على غزة لليوم الـ264.. ونتنياهو يخشى صدور أوامر اعتقال بحقه
  • بينهم شقيقة إسماعيل هنية.. شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال منازل بمخيم الشاطئ في غزة
  • سقوط الغرب بين أوكرانيا وفلسطين
  • شهداء وجرحى في غارات للاحتلال على عدة مناطق في قطاع غزة
  • "إعلام غزة" يدعو العالم للضغط على الاحتلال لفتح المعابر البرية فورًا
  • الاحتلال يُعلن مقتل ضابط واحتجاز جثته بغزة
  • مع تعمق «المجاعة».. إعلام غزة يدعو العالم للضغط على الاحتلال لفتح المعابر البرية