البحرية الأمريكية ترسل سفينة القيادة "ماونت ويتني" إلى شرق المتوسط
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أعلنت البحرية الأمريكية أن سفينة القيادة والسيطرة التابعة للأسطول السادس الأمريكي "ماونت ويتني"، تتجه إلى شرق البحر الأبيض المتوسط لدعم العمليات الأمريكية بالمنطقة.
وفي بيان صدر، قالت البحرية إن السفينة ماونت ويتني السفينة الرائدة للأسطول السادس غادرت ميناء جايتا بإيطاليا "لدعم العمليات الأمريكية".
وأكد متحدث باسم البحرية لموقع Military.com أن قائد الأسطول السادس، نائب الأدميرال توماس إيشي، وموظفيه كانوا على متنها.
ويأتي إبحار السفينة" Mount Whitney and Ishee" بعد أيام من تأكيد مسؤولي الدفاع أن البحرية سترسل مجموعة هجومية ثانية من حاملة الطائرات إلى المنطقة.
وستنضم السفينة المتمركزة في إيطاليا إلى حاملتي الطائرات اللتين تم إرسالهما بالفعل إلى المنطقة وهي حاملة الطائرات "يو إس اس إيزنهاور" ومجموعة السفن الحربية التابعة لها والحاملة "جيرالد فورد" التي سبق وأن تم نشرها في المنطقة.
المصدر: Military.com
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الأمريكي الجيش الإسرائيلي طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
برلماني: زيارة الرئيس السيسي لإسبانيا خطوة جادة لدعم القضية الفلسطينية
قال النائب عمرو القطامي، عضو مجلس النواب، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لإسبانيا تأتي في توقيت مهم، في ظل ما تشهده المنطقة من أحداث متلاحقة، والقضية الفلسطينية على وجه التحديد، وتكتسب عدة خصائص أهمها التعبير عن الموقف الإسباني المتميز والأخلاقى من القضية الفلسطينية، وأن استهلال الرئيس السيسي جولاته الخارجية بإسبانيا يؤكد مكانتها وما قامت به من جهود لنصرة الشعب الفلسطيني والتصدي لقضية التهجير القسري، وأن إعلان ترفيع العلاقات بين مصر وإسبانيا لمستوى الشراكة الاستراتيجية، خطوة جادة في سبيل تعزيز العلاقات بين البلدين.
وتابع القطامى:" إسبانيا وقفت منذ أحداث السابع من أكتوبر بشكل واضح وصريح بجانب القضية الفلسطينية وضد مخططات التهجير القسري والإبادة الجماعية، واعترفت بدولة فلسطين كباقي البلدان الذين اعترفوا بها، ومن ثم هذه الزيارة خطوة جادة لدعم القضية الفلسطينية وتعزيز جهود مصر في واحدة من أبرز القضايا التي تحظى باهتمام الدولة المصرية قيادة وشعبا".
وأشار عضو النواب، إلى أن نتائج الزيارة والتي تمثلت في اتفاق الرئيس عبد الفتاح السيسى، ورئيس حكومة مملكة إسبانيا، التزامهما بدعم المنطقة لتصبح منطقة سلام واستقرار وازدهار مشترك، وتحقيقاً لهذه الغاية، يلتزمان بتعزيز الشراكة الإقليمية ومؤسساتها، وتعزيز الحوار السياسي والتعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك مثل التجارة والاستثمار والنقل والطاقة والهجرة والزراعة والمصايد السمكية والعدالة والأمن وتعزيز الحوار بين الثقافات، وهو ما يؤكد حجم ومكانة مصر في المنطقة ودورها المحوري في إرساء ودعم الاستقرار في المنطقة.