متابعة بتجــرد: علمت نجمة تليفزيون الواقع كريس جينر بحمل ابنتها الكبرى كورتني كارداشيان عبْر وسائل الإعلام التي تناقلت الخبر.

وظهرت كلوي وهي في حلقة جديدة من برنامج تليفزيون الواقع الخاص بالعائلة، وهي تتحدث كيف أن والدتها لم تشعر بالسعادة؛ بل بالغضب، عندما سمعت بخبر حمل ابنتها من وسائل الإعلام.

وعقّبت كريس على الحديث قائلة: لقد شعرت بأنني ضحية لمقلب.

بعد مرور عام على حفل زفافهما الأيقوني المكوّن من ثلاثة مراسم والعديد من المحاولات لإنجاب طفل معاً، كشفت كورتني عن الأخبار المثيرة خلال حفل ترافيس في لوس أنجلوس؛ حيث رفعت لافتة كتبت عليها: “ترافيس، أنا حامل”.

ومن الواضح أن باركر اكتشف الأخبار في نفس الوقت مع الجمهور، بالنظر إذاً للتعبير المفاجئ للعازف عند رؤية اللافتة.. كان واضحاً عليه علامات الاندهاش؛ حيث نزل من على المسرح لمشاركة بعض اللحظات الرومانسية والمفرحة مع زوجته.

في منشور لها مؤخراً على حسابها في موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، كشفت نجمة تليفزيون الواقع كورتني كارداشيان عن تعرُّضها لعارض صحي مفاجئ، أجبرها على دخول المستشفى والخضوع لعملية جراحية من أجل إنقاذ جنينها.

ونشرت كورتني صورة تُظهر يدها ممسكة بيد زوجها النجم الشهير ترافيس باركر داخل المستشفى، وأرفقتها بتعليق كتبت فيه: “سأكون ممتنة إلى الأبد لأطبائي الرائعين على إنقاذ حياة طفلنا.. وأنا ممتنة إلى الأبد لزوجي الذي أسرع للوقوف إلى جانبي، وترك جولته الموسيقية ليكون معي في المستشفى ورعايتي بعد ذلك، إنه سندي.. ولأمي، شكراً لكِ على الوقوف إلى جانبي في هذه المرحلة”.

وتابعت: “كامرأة قد مرّت بثلاث حالات حمل سهلة في الماضي، لم أكن مستعدة للخوف من الاندفاع إلى إجراء جراحة جنينية عاجلة.. لا أعتقد أن أيّ شخص لم يمر بموقف مماثل، يمكنه أن يفهم ويقدّر ذلك الشعور بالخوف.. لديّ تفهُّم واحترام جديد تماماً للأمهات اللواتي اضطررن للكفاح من أجل أطفالهن أثناء فترة الحمل”.

وختمت منشورها بالقول: “الحمد لله.. خرجت من المستشفى وأنا حامل بطفلي في داخلي بأمان.. كانت أعظم نعمة”.

View this post on Instagram

A post shared by Kourtney Kardashian Barker (@kourtneykardash)

View this post on Instagram

A post shared by Kourtney Kardashian Barker (@kourtneykardash)

main 2023-10-19 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

مظاهرات غاضبة أمام سفارة أمريكا بنواكشوط ودعوات لهبة داعمة لغزة (شاهد)

احتشد مئات موريتانيين ليل الثلاثاء/ الأربعاء، أمام السفارة الأمريكية في العاصمة نواكشوط، تنديدا باستئناف العدوان الإسرائيلي على غزة، محملين الولايات المتحدة الأمريكية مسؤولية استئناف إبادة سكان غزة.

وحسب مراسل "عربي21" شارك في المظاهرات قادة أحزاب سياسية ونواب في البرلمان الموريتاني، وقادة العديد من المنظمات والهيئات الموريتانية.

واستمرت المظاهرات حتى فجر اليوم الأربعاء، ورفع المشاركون فيها صور قادة حركة "حماس" ممن استشهدوا خلال حرب الإبادة التي تتعرض لها غزة.



وفي كلمة له أمام مئات المتظاهرين قبالة السفارة الأمريكية، قال رئيس حزب الاتحاد والتغيير الموريتاني" صالح ولد حننا، إن حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على غزة، عصفت بكل القيم التي تعارفت عليها البشرية، مضيفا أن ما يحصل يعكس حكم بشاعة هذا العدوان.

واستغرب ولد حننا صمت الأنظمة الرسمية العربية، مضيفا أن على الشعوب تحمل المسؤولية " فهذه مرحلة تحتاج مشاركة الجميع".
\

وحمل المتحدث الولايات المتحدة الأمريكية مسؤولية ما تتعرض له غزة من إبادة، مضيفا إلى أنه لا فرق بين الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل "نظرا لحجم الدعم الأمريكي الموجهة للاحتلال في حربه على الشعب الفلسطيني".

دعوة لاستئناف الحراك الداعم لغزة
وقد دعت كافة الأحزاب السياسية الموريتانية بما فيها حزب "الإنصاف" الحاكم وحزب "التجمع الوطني للإصلاح والتنمية" أكبر أحزاب المعارضة، الشعب الموريتاني إلى استئناف حراكه الداعمة لغزة، بهدف المساهمة في الضغط لوقف المجازر وتقديم الدعم للصامدين في القطاع.

ودعت الأحزاب السياسية الموريتانية في بيان مشترك وصلت نسخة منه لـ"عربي21" القوى الحية في الشعب الموريتاني إلى تكثيف أنشطتها الداعمة للقضية الفلسطينية.


وشددت الأحزاب السياسية الموريتانية على إدانتها للمجازر التي ارتكبها الاحتلال في غزة، ووصفت العدوان الإسرائيلي بـ"الهجوم الغادر".

وأضاف البيان: "أن الفصل الجديد من حرب الإبادة الذي أعلن عنه مجرم الحرب نتنياهو يجب أن يتوقف فورا حتى لا تنجر المنطقة والعالم لحرب غير معروفة العواقب، كما أن استمرار الحصار وتوقف المساعدات الإنسانية بل قطع الكهرباء هي جرائم أخرى ضد الإنسانية ينبغي أن لا تمر دون حساب".

والأحزاب التي وقعت البيان هي: "جود، التحالف الشعبي التقدمي، الإنصاف، تكتل القوى الديمقراطية، تواصل، الرفاه، الفضيلة، حوار، الكرامة، الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم، نداء الوطن، الصواب، اتحاد قوى التقدم، الإصلاح، التحالف الوطني الديمقراطي، حاتم، الوحدة والتنمية، مسار الاتحاد من أجل التخطيط والبناء".



"مواقع أكثر استسلاما وقبحا"
وفي بيان منفصل قال حزب "الصواب" الموريتاني، إن العدوان على غزة يجري في وقت "هناك دول كثيرة في الوطن العربي والعالم الإسلامي ما زالت تتردى في دركات التطبيع والخنوع، الذي يجعلها في مواقع أكثر استسلاما وقبحا من التخلي عن دعم الكفاح الفلسطيني العادل وقبولها الفعلي بالوضع الاستيطاني الصهيوني إلى المشاركة المباشرة في إبادة وتشريد الفلسطينيين".


وأضاف أنه: "إذا لم يوقظ ما يجري من إبادة في غزة، ضمائر الإنسانية وتواجهه بهبات شعبية بمستوى حجم فداحته فسيتجه العالم إلى عهد أكثر اعتمادا على الافتراس والغلبة في ساحات مفتوحة لن ينجو منها طرف يمكن أن تصله أدوات العدوان الصهيوني التي تبطش دون رحمة بالفلسطينيين واللبنانيين والسوريين".

تصعيد خطير
وعلى الصعيد الرسمي وصفت الحكومة الموريتانية استئناف حرب الإبادة في غزة بأنها تصعيد خطيرة، مطالبة المجتمع الدولي بتحمل المسؤولية لوقف المجازر في القطاع.

وقالت وزارة الخارجية الموريتانية في بيان، إنها تتابع "بقلق بالغ تجدد الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، وما يترتب عليها من خسائر بشرية ومادية جسيمة، في انتهاك صارخ للقانون الدولي واتفاق وقف إطلاق النار".



إلغاء إفطارات وتوجيه مخصصاتها لغزة
وألغى حزب "التجمع الوطني للإصلاح والتنمية" (ثاني أكبر حزب ممثل في البرلمان الموريتاني) كافة إفطاراته هذه السنة، ووجه مخصصاتها لإفطار سكان قطاع غزة.

ووجهت الأمانة العامة للحزب تعميما لكل اتحادياته وأقسامه، أبلغتهم من خلاله بالقرار الجديد، ودعتهم لتسليم هذه المخصصات للجنة المعنية بهذا الملف.

ودأَب الحزب على تنظيم إفطار سنوي مركزي ليلة 17 رمضان بمناسبة ذكرى غزوة بدر، تحضره القوى السياسية والمجتمعية، وكذا ممثلون عن هيئات المجتمع المدني، وكانت أقسامه تُنظم إفطاراتٍ خلال الشهر الكريم.


مظاهر تضامن متنوعة
ومنذ بدء العدوان على غزة، تنوعت مظاهر التضامن الموريتاني مع سكان القطاع، وقد شملت المظاهرات والاحتجاجات، وحملات التبرع والأمسيات التضامنية، بالإضافة إلى العديد من الفعاليات وأشكال التضامن الأخرى.

وتمكنت مجموعة من القبائل الموريتانية من جمع تبرعات وصلت أكثر من 10 ملايين دولار، في مبادرة فريدة من نوعها في العالم العربي.

وفجر الثلاثاء، استأنفت دولة  الاحتلال بشكل مفاجئ حرب الإبادة على قطاع غزة، من خلال تصعيد عسكري كبير شمل معظم مناطق القطاع، ما أسفر عن مئات الشهداء والمصابين.
وتعد هذه الهجمات أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الهش الذي أبرم بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة في يناير الماضي.

وتتنصل حكومة بنيامين نتنياهو من بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، إذ تسعى لإطلاق سراح مزيد من الأسرى الإسرائيليين دون الوفاء بالتزامات هذه المرحلة، ولا سيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من غزة بشكل كامل.

في المقابل، تؤكد "حماس" التزامها بتنفيذ الاتفاق وتطالب بإلزام إسرائيل بجميع بنوده، داعية الوسطاء إلى الشروع فورا في مفاوضات المرحلة الثانية، التي تشمل انسحابا إسرائيليا من القطاع ووقفا كاملا للحرب.

مقالات مشابهة

  • مظاهرات غاضبة أمام سفارة أمريكا بنواكشوط ودعوات لهبة داعمة لغزة (شاهد)
  • رغم حظر التجمعات.. احتجاجات غاضبة تجتاح إسطنبول بسبب اعتقال رئيس البلدية
  • مي كساب تنسحب غاضبة بعد استفزازها على الهواء مباشرة
  • مسلسل العتاولة 2 الحلقة 18.. نسرين أمين تكتشف سر زينة
  • الحديدة.. مظاهرات غاضبة في اللُّحية بعد مقتل طفل برصاص عنصر حوثي
  • أنوار الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • كيم كارداشيان تقرر منح ابنتها نورث خاتم خطوبتها من كانييه ويست وتكشف عن السبب
  • محاكمة سارقي كيم كارداشيان تنطلق بعد 9 سنوات من الجريمة!
  • أثر جانبي صادم لـ”أوزمبيك” لا يُلاحظ إلا بعد فوات الأوان
  • ‎دراسة تكشف أثر جانبي صادم لـ أوزمبيك