واشنطن-سانا

أكد موقع كاونتر بانش الأمريكي أن (إسرائيل) لن توقف جرائمها بحق الفلسطينيين ما لم تصبح القضية الفلسطينية قضية العالم بأسره، وما لم تتم مواجهة الرواية الكاذبة التي تروج لها سلطات الاحتلال، ومن ورائها وسائل الإعلام الغربية، وما لم يوقف الغرب تحيزه المخزي لها.

وقال الموقع في مقال للكاتب والصحفي الفلسطيني رمزي بارود: إن وسائل الإعلام الموالية لـ(إسرائيل) لم تتوقف عن بث الأكاذيب والترويج للبروباغندا المضللة التي تصب بصالح الكيان الصهيوني، مشيراً إلى تآمر منصات التواصل الاجتماعي مع (إسرائيل)، وحذفها أي محتوى يتعلق بما يجري في قطاع غزة ويظهر حجم وفظاعة المذابح التي يقوم بها الاحتلال.

وأوضح بارود أن أصوات الفلسطينيين الذين يحاولون تسليط الضوء على الحقائق، وإيضاح السياق التاريخي للعدوان الإسرائيلي على غزة وحملات التطهير العرقي التي قامت بها (إسرائيل) بحق الفلسطينيين عام 1948، واحتلال القدس والضفة الغربية وغزة عام 1967 وحصار غزة عام 2007، وكل الاعتداءات الغاشمة التي شنتها (إسرائيل) قبل هذه التواريخ وبعدها لا يسمح بعرضها أمام الرأي العام العالمي وتخنق ويتم حصارها ومنعها من الظهور.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

المقاومة الفلسطينية تهدم مبنى يتحصن فيه جنود للاحتلال

#سواليف

أوضحت وسائل إعلام إسرائيلية، حول #الحدث_الامني_الخطير في مدينة #رفح جنوبي قطاع #غزة.

وقالت ان #مبنى #انهار على عدد من #جنود #جيش_الاحتلال الاسرائيلي جراء تفجيره من قبل المقاومة الفلسطينية.

وبحسب وسائل اعلام فلسطينية ان الجيش اعترف بقتيل وعدد من الجرحى لغاية لحظة نشر الخبر .

مقالات ذات صلة أهالي شهداء جنين يدعون إلى النفير العام لفك الحصار عن المخيم 2024/12/16

مقالات مشابهة

  • مجلس الأمن يناقش اليوم القضية الفلسطينية
  • مجلس الأمن يناقش القضية الفلسطينية والوضع في الشرق الأوسط
  • مجلس الأمن الدولي يناقش اليوم القضية الفلسطينية 
  • مجلس الأمن يناقش القضية الفلسطينية اليوم
  • “التعاون الإسلامي” يوثق زيادة استهداف إسرائيل للمدارس في الأراضي الفلسطينية
  • المقاومة الفلسطينية تهدم مبنى يتحصن فيه جنود للاحتلال
  • تصفية القضية الفلسطينية الهدف الاستراتيجي لبلطجة الكيان
  • هلع في إسرائيل.. نشر حواجز واستدعاء التدخل السريع عقب إنذارات أمنية
  • أميركا تطلب موافقة إسرائيل لمساعدة السلطة الفلسطينية عسكرياً
  • برلماني أيرلندي: القضية الفلسطينية هي ما دفعني للانخراط في السياسة