صراحة نيوز:
2025-03-10@15:44:44 GMT

مكوك الزيارات الامريكية..التوقعات المستقبلية

تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT

مكوك الزيارات الامريكية..التوقعات المستقبلية

صراحة نيوز- صالح الشُراب العبادي

انتهت حملة الزيارات الرئيسية الى دولة الاحتلال ووضعوا كل حمولات الدعم المادي والفني العسكري والاقتصادي والمالي والمعنوي والدعم العاطفي والنفسي والمواساة ، حملة زيارات على اعلى مستوى كل ذلك نتيجة للضربة القاسمة التي وجهتها المقاومة في غزة والتي كانت صفعة قوية جداً لم يتوقعها العالم أجمع.

. تباكت الادارة الاميركية امام الشعب الاسرائيلي واعلنت صراحة وبكل جرأة وبدون تردد الاستمرار في التمادي ومواصلة التدمير الشامل والقتل واستمرار المجازر على مستوى الجماعات الصغيرة وليس على مستوى مجاوز كبيرة مثل مجزرة المستشفى الاهلي لعدم لفت انظار العالم لجرائمهم ، الضوء الاخضر اعطي من اول يوم ولا زال .. للعمل على اجتثاث الشعب الغزي واجبارهم على النزوح والتهجير ..فالخيارات امام الغزيين اما الهجرة والتهجير او القتل ..او الموت جوعاً او عطشاً ..
الكل الان ينتظر ويحلل ويتوقع ، لقاءات وندوات ومقالات وتوقعات وتحليلات واستضافات لجميع انواع المحللين السياسيين والعسكرين ..في معظم المحطات التلفزيونية والاخبارية المسموعة والمكتوبة ..
كل التوقعات بالامس كانت في انتظار ماذا ستتمخض عنه زيارة ألرئيس الاميركي الى دولة الاحتلال .. وقد كان المعظم يتوقع ان يكون هناك بصيص امل ولو بسيط ان تعتدل الادارة الاميركية وتقول مرة واحدة الحقيقة في حق الشعب الفلسطيني او في ما يحدث من مجازر في فلسطين والقطاع .. او ايقاف شلال الدم الجازي من وديان غزة ..
خطاب بايدن :
في البداية تحدث عن كل انواع الانسانية والعطف والحنان وكاد ان يبكي كما بكى وزبر خارجيته بلنكن ، الرئيس الأمريكي استرسل في الدعم اللامتناهي لإسرائيل.. كل ذلك كان تمهيداً وارضاءاً لإسرائيل حتى يقول في نهاية كلامه ما تم الاتفاق عليه بل وتم الاملاء عليه من قبل المجلس العسكري الاسرائيلي.. حيث اعطى الضوء الاخضر لاستمرار القصف ولكن مع اختيار الاهداف بعناية لعدم تكرار ماساة مجزرة المستشفى حتى انه القى اللوم على الطرف الاخر وهو لديه قناعة كاملة ان اسرائيل هي من قامت بذلك ..وكذاك تم مناقشة التدخل البري ولو بشكل محدود في شمال قطاع غزة .
النقطة التي تم التصريح لها من قبل بايدن هي السماح للمساعدات بالدخول بشروط صعبة وبشروط اسرائيل نفسها بمراقبة دولية ..وكذاك نقطة الدعم المالي ..والذي سيوزع على غزة والضفة الغربية ..
على غزة عن طريق المنظمات الامريكبه…كمساعدات معلومة الى من ستذهب بالتحديد ..وبشرط ان لا تصل الى حماس ..
والى الضفة كمكافأة للسلطة التي قمعت وتقمع الشعب الفلسطيني هناك ومنعهم من مساندة اخوانهم في غزة .. وقامت بقمع المتظاهرين ومكافأة لهم على مواقفهم التي تخدم اسرائيل..
لن تتوقف اسرائيل عن قصف قطاع غزة وستستمر تلك العمليات الى مدة لا تنتهي الا بعد اقناع واقتناع القادة والمجلس العسكري والشعب الاسرائيلي بإن لا تزال اسرائيل هي القوة العظمى في المنطقة .. شاء من شاء ورضي من رضي ..
الذي ينتظر من حماس انها ستقوم اكثر من ما قامت به فهو واهم .. حيث انها تحملت الى تلك اللحظة ما لا يطاق .. ولا يجوز تحميلها اكثر من ذاك ..وما قامت به لم تقم به اي دولة عربية في تاريخ الصراع العربي الاسرائيلي..

العمليات المتوقعة :
بات التدخل البري والبحري للقوات الاسرائيلية قاب قوسين او ادنى وسيكون هذا
التدخل بقوة عسكرية هائلة مع حذر شديد وما يعرف باللغة العسكرية ، الهجوم المدبر والمدروس يسبقه عملية حرق شامل لمعظم الارض التي سيتم دخولها وعلى مسافة التوسع على طول الحدود لمسافة كافية ..
تستمر الان القوات الاسرائيلية بحرق كافة المناطق الحدودية ومناطق الشاطئ..واخراج كافة الشعب من هذه المناطق ..ستقوم القوات الاسرائيلية بعمليات الهجوم والتدخل البري وبحري بشكل حذر جداً وسيكون هذا التدخل بشكل بطيء وحذر جدً مسنداً بكافة الأسلحة طويلة المدى من المدفعية الثقيلة والمتوسطة من البر والجو ..
هذا التدخل سيكون حذر جداً ..وبشكل محدود وبطيء وذاك خوفاً من المفاجآت وخاصة انه لا يعلم ماهية القوات والعناصر التي ستواجهه ..من المقاومة .. وما هو حجم المقاومة التي سيواجهها اثناء التقدم للهجوم ..
الاستخبارات
………………
بالرغم ان الاجهزة الاستخباراتية القوية لإسرائيل وتطمينهم بان الاجتياح البري سيكون سلس ومدعوم مع اسناد جوي ومدفعي ..
الا ان من يعرف الارض جيداً مداخلها ومخارجها ولدية ما لا يعلمه العدو … هي المقاومة ( حماس والجهاد ) وهناك امر مهم جداً وهو ختلاف العقيدة القتالية لكلاً من القوتين المتقاتلين ، فعقيدة المقاومة واضحة القتال حتى الموت بلا عودة او تراجع او تردد او انسحاب ، هذا ما يخيف ويرعب اسرائيل…، اما العقيدة القتالية الاسرائيلية فهي الانتصار السريع مع الحفاظ باكبر قدر ممكن على عدم سقوط ارواح او اسرى ، حيث البعض منهم يقول انه ذاهب الى المجهول وخاصة بعد ما كانت من نتائج لا تتصورها ولا تتخيلها اسرائيل صادمة ولا زالت ..

الدفاع المتوقع ضد الهجوم المتوقع ..
…………………….
هي ما تعرف بعمليات المجموعات الصغيرة والتي ستكون موجودة في كل مكان محتمل …ومن الممكن ان تخرج من تحت الدبابات او خلفها او من تحت الانقاض..
هذه المجوعات تتكون من ٢ الى عشرة جنود ..لديها حرية حركة وهمها تدمير وعطب واعاقة التقدم او الهجوم ..
للعلم وانت تعلم سيدي ..

ان اصعب القتال هم قتال المناطق المبنية وقتال العصابات .. لذلك من المتوقع ان يكون هناك مفاجات كبيرة جداً للقوات الاسرائيلية وهذه المجموعات المسلحة الصغيرة ستقوم بعمليات استشهادية نوعية .. تؤدي الى اعاقة او ايقاف او الحد من قوة الهجوم للجيش الاسرائيلي ..

الدعم اللوجستي
……….
اي عمليات قتالية تحتاج الى سلسلة دعم لوجستي مستمر ..
من الجانب الاسرائيلي فخطوط الدعم ستكون موصولة ومستمرة الا اذا كان هناك قوات اتصال خلف القوات الاسرائيلية تقوم بقطع الدعم ولو بشكل محدود ..
اما قوات المقاومة الفلسطينية في غزة ..
فان هدف منع المساعدات الانسانية ومنع دخولها وحصرها ومراقبتها بشكل دقيق خوفاً من وقوعها بيد المقاومة التي ستعمل على ادامة عملها وتساعد على بقائها في مواقعها لاطول فترة ممكنة ..

مقارنة القوى
…….
لا يوجد على الاطلاق مقارنة للقوى بين الطرفين فاعداد القوات واعداد الاسلحة واعداد الفوهات للأسلحة والدعم اللوجستي والدعم الفني والاداري للجيش الاسرائيلي لا يمكن مقارنته مع حجم وما تملكه قوات المقاومة في غزة ..
لكن المقارنة ستكون بشكل ونوع العمليات النوعية التي سيتبعها كل طرف .

الخلاصة
…….
العمل العسكري البري على الابواب وهذا التدخل البري سيكون هذه المرة مختلفاً جداً عن معظم الحروب العربية الاسرائيلية ، سيكون بطيئاً وحذراً ومدمراً جداً وسيخلف قتلى وجرحى لا يمكن تصورة .. ومن المتوقع نزوح اعداد كبيرة جداً الى جنوب غزة ومن الممكن فتح ممرات آمنة .. من اجل القضاء التام على اي نوع من انواع المقاومة ..
على ألعالم الآن والدول العربية ان تضغط بشكل كامل وكبير لوقف الحرب وعدم استمرارها والتي ستكون حتماً نتائجها كارثية بامتياز .

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن أقلام أقلام اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة فی غزة

إقرأ أيضاً:

الإدارة الحديثة.. المفاهيم والتحديات والاتجاهات المستقبلية

 

عبدالعزيز بن حمدان بن حمود الإسماعيلي **

a.azizhh@hotmail.com

في عصر يتسم بالتطور التكنولوجي السريع والتغيرات الاقتصادية والاجتماعية المتلاحقة، لم تعد الإدارة مجرد عملية تقليدية تتعلق بالتخطيط والتنظيم والرقابة، بل أصبحت مفهومًا ديناميكيًا يشمل استراتيجيات مبتكرة ووسائل حديثة تهدف إلى تحقيق أعلى مستويات الكفاءة والإنتاجية. الإدارة الحديثة تعتمد على: المرونة، والابتكار، والتكنولوجيا، في قيادة المؤسسات نحو تحقيق أهدافها، مع التركيز على تطوير الموارد البشرية وتعزيز الثقافة التنظيمية القائمة على الإبداع والاستدامة.

إننا في هذه الإطلالة المصغّرة نهدف تسليط الضوء على "مفهوم الإدارة الحديثة"، وأهم مبادئها وخصائصها، والتحديات التي تواجهها في العصر الرقمي، إضافةً إلى الاتجاهات المستقبلية التي تشكل مستقبل الإدارة.

إنّ الإدارة الحديثة هي نهج إداري متطور يعتمد على: التكنولوجيا، والابتكار، والقيادة الفعالة لتحقيق الأهداف التنظيمية بكفاءة عالية. تختلف عن الإدارة التقليدية التي كانت تعتمد على المركزية والبيروقراطية؛ حيث تركز على التمكين، والتواصل الفعّال، واتخاذ القرارات بناءً على البيانات، كما تشمل الإدارة الحديثة أساليب وتقنيات جديدة تساعد المؤسسات على التعامل مع تحديات السوق، مثل التحول الرقمي، المنافسة العالمية، وتغير توقعات العملاء.

وفي هذا الصدد تقوم الإدارة الحديثة على عدد من المبادئ التي تضمن نجاح المؤسسات واستدامتها في ظل بيئة الأعمال المتغيرة. ومن أهم هذه المبادئ:

أولًا: القيادة الفعالة بدلًا من الإدارة التقليدية؛ فلم يعد دور المدير يقتصر على إصدار الأوامر ومراقبة الموظفين؛ بل أصبح يتمحور حول القيادة الملهمة؛ حيث يركز القادة على تحفيز فرق العمل، وتعزيز بيئة إبداعية، وتشجيع العمل الجماعي لتحقيق الأهداف المشتركة.

ثانيًا: التمكين والمشاركة؛ حيث الإدارة الحديثة على تمكين الموظفين ومنحهم الثقة لاتخاذ القرارات المناسبة في نطاق مسؤولياتهم. وهذا يعزز من شعورهم بالمسؤولية، ويزيد من مستوى الإبداع والابتكار داخل المؤسسة.

ثالثًا: الاعتماد على التكنولوجيا والتحول الرقمي؛ وذلك لأنه من البديهيات أن توظّف المؤسسات الحديثة التقنيات المتطورة مثل الذكاء الاصطناعي، والبيانات الضخمة، والحوسبة السحابية بهدف تحسين كفاءة العمليات واتخاذ قرارات مستنيرة تعتمد على تحليل البيانات.

رابعًا: التركيز على رضا العملاء؛ حيث إنّ الإدارة الحديثة، لا تقتصر المؤسسة على تقديم المنتجات أو الخدمات فقط؛ بل تسعى إلى تحقيق رضا العملاء من خلال تقديم تجارب استثنائية، والاستجابة السريعة لاحتياجاتهم، وبناء علاقات طويلة الأمد معهم.

خامسًا: تبني ثقافة الابتكار والتغيير ومن خلال هذا المبدأ تعمل الإدارة الحديثة على تعزيز الابتكار المستمر من خلال تشجيع البحث والتطوير، واعتماد استراتيجيات جديدة تواكب التغيرات في السوق.

سادسًا: المرونة والاستجابة السريعة؛ لأنه في ظل التحولات الاقتصادية والتكنولوجية، يجب أن تكون المؤسسات مرنة وقادرة على التكيف مع المتغيرات السريعة من خلال إعادة الهيكلة وتطوير استراتيجيات العمل بمرونة عالية.

أمّا عن التحديات التي تواجه الإدارة الحديثة؛ فرغم مزايا الإدارة الحديثة، إلّا أنها تواجه العديد من التحديات التي تتطلب حلولًا فعالة، ومن أبرز هذه التحديات:

أولًا: مقاومة التغيير؛ حيث تواجه المؤسسات صعوبة في تطبيق الأساليب الحديثة بسبب مقاومة الموظفين للتغيير؛ حيث يفضل البعض التمسك بالطرق التقليدية خوفًا من المجهول.

ثانيًا: الحاجة إلى تطوير المهارات القيادية؛ إذ يتطلب التحول إلى الإدارة الحديثة "قيادات مؤهلة" تمتلك مهارات التفكير الاستراتيجي، القدرة على التعامل مع التكنولوجيا، وإدارة الفرق بفعالية.

ثالثًا: التعقيد التكنولوجي؛ فعلى الرغم من أهمية التكنولوجيا في الإدارة الحديثة، إلّا أن تطبيقها قد يكون معقدًا ومكلفًا، ويتطلب استثمارات ضخمة في البنية التحتية والتدريب.

رابعًا: التوازن بين العمل والحياة الشخصية؛ فمع التوسع في تطبيق أساليب العمل المرنة مثل العمل عن بُعد؛ حيث تواجه الشركات تحدي الحفاظ على توازن صحي بين متطلبات العمل وحياة الموظفين الشخصية.

خامسًا: الأمن السيبراني وحماية البيانات؛ حيث إنه مع التحول الرقمي، أصبحت الشركات أكثر عرضة للهجمات الإلكترونية؛ مما يجعل الأمن السيبراني أحد أهم التحديات التي تواجه الإدارة الحديثة.

وعلى صعيد الاتجاهات المستقبلية في الإدارة الحديثة فإنه لمواكبة التغيرات السريعة في عالم الأعمال، تتبنى المؤسسات عددًا من الاتجاهات الحديثة التي ستحدد ملامح الإدارة في المستقبل؛ ومنها: استخدام الذكاء الاصطناعي والتحليلات المتقدمة، وهذا يساعد الذكاء الاصطناعي على تحليل البيانات الضخمة، واتخاذ قرارات دقيقة، مما يزيد من كفاءة العمليات ويُحسن تجربة العملاء. فضلًا عن التحول نحو الإدارة الرقمية؛ إذ أصبحت المؤسسات تعتمد عليها بشكل متزايد وخاصة في فعاليات "الإدارة الرقمية"؛ حيث يتم تنفيذ العمليات من خلال منصات إلكترونية تتيح التواصل السريع واتخاذ القرارات بمرونة. مع العمل عن بُعد ونماذج العمل المرنة فبعد جائحة كورونا، أصبح العمل عن بُعد أمرًا شائعًا، وأدى إلى تطور "نماذج عمل مرنة" تمكن الموظفين من العمل من أي مكان دون التأثير على الإنتاجية.

هذا بجانب "التركيز على الاستدامة والمسؤولية الاجتماعية"، وهذا يستدعي أن تعتمد الشركات الحديثة على "سياسات الاستدامة" التي تهدف إلى تحقيق أرباح دون الإضرار بالبيئة، كما تعزز من مسؤوليتها الاجتماعية من خلال دعم المبادرات المجتمعية؛ وذلك يكون مستندًا بـ"إدارة التنوع والشمول"؛ حيث أصبحت المؤسسات الحديثة تهتم بـ"التنوع الثقافي والشمول"؛ حيث تسعى إلى بناء بيئة عمل تتسم بالمساواة، وتعزيز الإبداع من خلال دمج وجهات نظر مختلفة.

وفي الأخير يمكننا القول إنّ الإدارة الحديثة ليست مجرد تغيير في الأساليب التقليدية؛ بل هي "ثورة في المفاهيم والإجراءات" تهدف إلى تحسين أداء المؤسسات، وتعزيز قدرتها على المنافسة في الأسواق العالمية. من خلال: تبني التكنولوجيا، الابتكار، والقيادة الفعالة، يمكن للمؤسسات تحقيق نجاح مستدام والمساهمة في تطوير الاقتصادات الحديثة. وفي ظل التغيرات المستمرة، يبقى التحدي الأكبر أمام الإدارة الحديثة هو "التكيف والاستجابة السريعة" لمتطلبات العصر، مع الحفاظ على "الطابع الإنساني في التعامل مع الموظفين والعملاء". وهذا يتطلب من القادة والمديرين "استمرار التعلم والتطوير" لضمان نجاح مؤسساتهم في المستقبل.

** باحث دكتوراة في الإدارة العامة

مقالات مشابهة

  • إذ أراد الجيش انتصار بالخرطوم عليه التصدي بشكل حاسم لظاهرة الشفشفة في المناطق التي يستعيدها
  • اسرائيل ترسّم حدوداً جديدة في الجنوب واتصالات للامم المتحدة للجم التصعيد
  • شاهد| العدو الاسرائيلي يتوغل في سوريا، والجولاني يعلن الجهاد ضد العلويين الرافضين لجرائمه
  • وزارة الإعلام: ننوه إلى وسائل الإعلام العربية والغربية التعامل بدقة ومصداقية مع الأحداث الجارية وعدم الوقوع في فخاخ الشائعات التي يتم ضخها على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل متصاعد وممنهج
  • اسرائيل تصعد اجراءاتها التعسفية وتستبق مفاوضات الدوحة بقطع الكهرباء عن غزة
  • الإدارة الحديثة.. المفاهيم والتحديات والاتجاهات المستقبلية
  • الاحتلال الاسرائيلي يعتقل 13 فلسطينيا من رام الله والبيرة والخليل
  • الاشتراكي.. مواقف حاسمة ضد اسرائيل
  • القطاع الخاص يندد بالعقوبات الامريكية على رئيس غرفة الامانة
  • الاحتلال الاسرائيلي يحتجر صحفيين قرب مستشفى جنين الحكومي ويعرقل عملهم