حسام غريب: طفرة عالمية في كرة اليد بعد الشراكة بين فيزبريم المجري وناديي مدينتي والرحاب
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أكد حسام غريب المستشار الرياضي لكرة اليد بأندية مجموعة طلعت مصطفى أن الشراكة مع نادي فيزبريم المجري سيكون لها أثر إيجابي على كرة اليد داخل مصر خلال الفترة المقبلة.
وأشار غريب إلى أن الشراكة بين فيزبريم المجري وناديي مدينتي والرحاب سيسهم في إحداث طفرة عالمية، وذلك من خلال إنشاء أكاديمية فيزبريم الدولية في الناديين والتعاون الكبير بين الجانبين.
وأضاف غريب أن نادي فيسبريم ساهم في إحداث تطور فني وبدني كبير لنجم منتخب مصر يحيى خالد، الذي قدم أفضل مستوياته مع المنتخب الوطني بعد انضمامه للنادي المجري، ثم انضم إليه زميله يحيى الدرع، وكلاهما من العناصر الأساسية لمنتخب مصر.
وأكد غريب أن الشراكة مع نادي فيزبريم المجري ستؤتي ثمارها قريبا بعد إقامة معكسرات ودورات تدريبية للاعبين والمدربين بالتنسيق مع النادي المجري، الأمر الذي سيوفر فرصا أكبر للاعبين المميزين للانطلاق إلى العالمية.
جدير بالذكر أن نادي فيزبريم المجري وقع شراكة أمس الثلاثاء مع أندية مجموعة طلعت مصطفى لإقامة أكاديمية دولية في ناديي مدينتي والرحاب سيتم الإعلان عن تفاصيلها خلال الأيام المقبلة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
وزير المياه يناقش حلولاً جديدة لمواجهة التغير المناخي في جلسة عالمية
شمسان بوست / سبأنت
شارك وزير المياه والبيئة المهندس توفيق الشرجبي، اليوم، على هامش مؤتمر قمة المناخ الدولي (COP29) في العاصمة الأذربيجانية باكو، في الجلسة رفيعة المستوى الخاصة ببناء الشبكات لتعزيز السلام والقدرة على الصمود في البيئات المعرضة لتغير المناخ، التي نظمتها مؤسسة اودي العالمية.
وأكد وزير المياه والبيئة، أن الجمهورية اليمنية عازمة على مواصلة جهودها مع دول العالم لمواجهة تداعيات تغير المناخ.. مشددا على أهمية ايجاد حلول شاملة للأزمة المناخية تشمل الجميع باعتبار الانتقال العادل جزء من اتفاقية الأمم المتحدة الاطارية بشأن تغير المناخ واتفاق باريس للمناخ.
وأشار الشرجبي، الى ان اليمن شهدت 6 أعاصير في 6 سنوات، واثرت السيول والفيضانات خلال عام واحد على 30 بالمائة من الأراضي الزراعية في بلد يعتمد الى حد كبير على الزراعة، وهو ما يجعلها من أكثر البلدان تأثراً بالتغيرات المناخية.
وشدد الوزير الشرجبي، على أهمية تسهيل الوصول للتمويلات المناخية لأغراض التكيف في البلدان الأكثر تضرراً من المناخ والتي باتت تواجه تهديدات وجودية بسبب الأثار المتفاقمة للتغيرات المناخية والتي تتسبب في زيادة حدة النزاعات والصراعات، وتقويض الاستقرار العالمي.
ودعا الحكومات والمنظمات الدولية إلى التحرك لسد الفجوة التمويلية، من خلال تسهيل وزيادة التمويل المخصص للتكيف مع تغير المناخ، وتبسيط الإجراءات البيروقراطية، وبناء القدرات في الدول النامية، ودعم الخطط الوطنية للدول النامية والأقل نموا، ومساعدتها على التكيف و الانتقال نحو الطاقة المتجددة والاقتصاد الاخضر .