حسام غريب: طفرة عالمية في كرة اليد بعد الشراكة بين فيزبريم المجري وناديي مدينتي والرحاب
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أكد حسام غريب المستشار الرياضي لكرة اليد بأندية مجموعة طلعت مصطفى أن الشراكة مع نادي فيزبريم المجري سيكون لها أثر إيجابي على كرة اليد داخل مصر خلال الفترة المقبلة.
وأشار غريب إلى أن الشراكة بين فيزبريم المجري وناديي مدينتي والرحاب سيسهم في إحداث طفرة عالمية، وذلك من خلال إنشاء أكاديمية فيزبريم الدولية في الناديين والتعاون الكبير بين الجانبين.
وأضاف غريب أن نادي فيسبريم ساهم في إحداث تطور فني وبدني كبير لنجم منتخب مصر يحيى خالد، الذي قدم أفضل مستوياته مع المنتخب الوطني بعد انضمامه للنادي المجري، ثم انضم إليه زميله يحيى الدرع، وكلاهما من العناصر الأساسية لمنتخب مصر.
وأكد غريب أن الشراكة مع نادي فيزبريم المجري ستؤتي ثمارها قريبا بعد إقامة معكسرات ودورات تدريبية للاعبين والمدربين بالتنسيق مع النادي المجري، الأمر الذي سيوفر فرصا أكبر للاعبين المميزين للانطلاق إلى العالمية.
جدير بالذكر أن نادي فيزبريم المجري وقع شراكة أمس الثلاثاء مع أندية مجموعة طلعت مصطفى لإقامة أكاديمية دولية في ناديي مدينتي والرحاب سيتم الإعلان عن تفاصيلها خلال الأيام المقبلة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
اكتشاف تقليد غريب لدى شعب المايا القديم!
بغداد اليوم - متابعة
اكتشف علماء الآثار مقبرة عمرها 2000 عام في منطقة بليز بالمكسيك، قدمت معلومات غير متوقعة عن تقاليد شعب المايا القديم.
وتعود المقبرة لشخص من عامة الشعب من الفترة الكلاسيكية المتأخرة (من 300 ق.م إلى 250 م). وُجدت المقبرة داخل منزل يسمى "مجموعة الراقصين" قرب مدينة دوس-أومبريس الأثرية. ودُفن الشخص مع أسنان تعود لشخصين آخرين. وأظهر التحليل أن هذا الشخص كان مُكرَّما في مجتمعه، حيث أقام أقاربه وليمة من المأكولات البحرية قبل دفنه.
وهناك فرضية أولى تقول، هي التضحية البشرية، لكن هذا الاحتمال غير مرجح، لأن "مجموعة الراقصين" كانوا من عامة الشعب، كما أن عدم وجود جروح تشير إلى التعذيب أو التقطيع ينفي هذه الفرضية.
فيما الفرضية الثانية، تقول انها دينية، وكان شعب المايا يعتقد أن الجسد يمكن تقسيمه إلى أجزاء، أحدها يُسمى "إيك" (Ik)، وهو نَفَس الروح ويرتبط بالفم والفك. كما كانوا يعتقدون أن أرواح الأسلاف مرتبطة بـ"إيك"، وتحديدا بالأسنان. لذا، يُرجح أن الأسنان الموجودة في القبر تعود لأسلاف المتوفى، حيث جُلبت من مكان آخر للحفاظ على صلة العائلة بأصولها القديمة.
المصدر: وكالات