المتحدث السابق باسم الخارجية الأمريكية: تحول كبير في علاقة “بايدن” و “نتنياهو”.. وواشنطن لا تبارك كل الرؤى الإسرائيلية
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أكد المتحدث السابق باسم الخارجية الأمريكية “فيليب كراولي”، أن هناك تحول كبير في العلاقة بين الرئيس الأمريكي “جو بايدن” ورئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو”.
وأوضح في تصريحات لـ “العربية”، أن واشنطن تدعم إسرائيل في حقها بالدفاع عن النفس، لكنها في نفس الوقت لا تبارك كل الرؤى الإسرائيلية حول الأوضاع في قطاع غزة.
وأشار إلى أن الحل يكمن في إقامة دولة فلسطينية تعيش بسلام بجوار دولة إسرائيل، وهو ما رآه مستحيلا في هذه الأوضاع المتوترة.
أخبار قد تهمك بايدن: لو لم تكن هناك إسرائيل في الوجود لعملنا على إقامتها 18 أكتوبر 2023 - 6:38 مساءً بايدن يعد بتقديم 100 مليون دولار مساعدات لغزة وللضفة الغربية 18 أكتوبر 2023 - 6:35 مساءًالمتحدث السابق باسم "الخارجية الأميركية" فيليب كراولي: تحول كبير في علاقة #بايدن و #نتنياهو.. وواشنطن لا تبارك كل الرؤى الإسرائيلية#العربية pic.twitter.com/v9NpK55Pna
— العربية (@AlArabiya) October 19, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: بايدن نتنياهو العربية الولايات المتحدة بايدن
إقرأ أيضاً:
فصائل المقاومة الفلسطينية تبارك عملية الطعن البطولية في مغتصبة “تل أبيب”
باركت كلاً من حركة حماس والمجاهدين الفلسطينية والجهاد عملية الطعن البطولية التي وقعت مساء الثلاثاء، في “تل أبيب”، والتي تثبت مجدداً أن مد المقاومة مستمر ومتصاعد ما دام الاحتلال وما دامت جرائمه وعدوانه.
وقالت حماس: إن عملية الطعن رد طبيعي بعد وقوع عشرات الشهداء والجرحى ورسالة بليغة أن الدم بالدم وأن يد المقاومة ستضرب بكل قوة في عمق الكيان الغاصب.
وأضافت أن كل محاولات الاحتلال لكسب إنجاز ميداني في الضفة الغربية، هي محاولات يائسة لن تمحو العار عن جبينه ولن تجلب له و”لمستوطنيه” الأمن.
ودعت حماس، أبناء الضفة للنفير وتكثيف العمل المقاوم ضد قوات الاحتلال وميليشيات “المستوطنين” وإسناد جنين بكل وسائل المقاومة الممكنة.
بدورها حركة المجاهدين الفلسطينية، باركت عملية الطعن البطولية التي تمت في مغتصبة “تل أبيب” وزفت إلى جوار الله منفذها الشهيد المغربي قاضي عبد العزيز.
وأكدت المجاهدين الفلسطينية، أن عملية الطعن في قلب الكيان تؤكد أن فلسطين والقدس بوصلة وقبلة جهاد جميع أحرار وشرفاء أمتنا دفاعا عن المقدسات.
وأوضحت أن عملية الطعن جاءت لتعكس الإرادة الحقيقية للأمة التي كبلتها القيود والحدود ولتؤكد انتصار الإرادة الصادقة على القيود.
ودعت شرفاء أمتنا وأحرارها للسير على طريق الشهيد المغربي وسائر شهداء الأمة وتوحيد بوصلة الجهاد والجهد نحو الكيان الصهيوني.
كما باركت حركة الجهاد الإسلامي، العملية البطولية التي نفذها شاب مغربي في قلب تل أبيب، موقعاً عدداً من الإصابات في صفوف المستوطنين الغاصبين.
وقالت الجهاد الإسلامي: إن عملية الطعن البطولية هي تأكيد على تضامن الشعوب العربية والمسلمة حول قضيتهم المركزية في فلسطين.
وأضافت أن العملية تؤكد أن الأحرار في شعوب أمتنا لن يتركوا جرائم الاحتلال تمرّ بلا عقاب، وسيلاحقونه من حيث لا يحتسب.
وقالت “إننا إذ نسأل الله أن يتغمد المنفذ البطل بواسع رحمته، فإننا نؤكد أن دماءه الطاهرة ستتحول إلى لعنة تطارد الاحتلال وتقض مضاجع المجرمين على امتداد أرضنا المحتلة”.