بعد 11 عامًا على عرضه.. مسلسل " فرقة ناجي عطا الله " يتصدر قائمة watch it
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
تصدر مسلسل “فرقة ناجي عطا الله” قائمة الأعمال الأكثر مشاهدة بمنصة watch it، وذلك بعد أن مرّ عليه أكثر من 11 عامًا على عرضه، خلال رمضان 2012 وحقق نجاحًا كبيرًا وقت طرحه، وهو بطولة الزعيم عادل إمام.
وجاء ذلك بعد الأحداث الأخيرة على أهالي غزة في فلسطين من اعتداءات وحشية على أهالي المنطقة من أطفال أبرياء ونساء ومدنيين، وذلك من قبل الكيان الصهيوني المجرد من الرحمة والإنسانية.
وشارك في المسلسل عدد من النجوم منهم: عادل إمام، أنوشكا، أحمد السعدني، محمد إمام، نضال الشافعي، سناء يوسف، محمود البزاوي، عمرو رمزي، أحمد التهامي، ومن إخراج رامي إمام وتأليف يوسف معاطي وإنتاج أحمد رضوان.
فرقة ناجي عطا الله موقع تصوير مسلسل فرقة ناجي عطا الله
يذكر أنه تم تصوير مسلسل “ فرقة ناجي عطا الله ” في أكثر من دولة عربية، منها سوريا ولبنان والعراق والصومال.
أحداث مسلسل فرقة ناجي عطا الله
أحداث مسلسل “ فرقة ناجي عطا الله ” تدور في إطار تشويقي، حول ملحق في السفارة المصرية بتل أبيب، يدعى ناجي عطا الله، الذي يجسد شخصيته الفنان عادل إمام، يتم تجميد أرصدته في بنك إسرائيلي من قبل الكيان الصهيوني، بعدما يتم الاستغناء عن خدماته، ومن ثم يعود إلى مصر ويكون فريق خاص لسرقة هذا البنك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عادل إمام غزة الكيان الصهيوني
إقرأ أيضاً:
اليمن يتصدر قائمة الدول الأقل سلاما عالمياً: ماذا يكشف مؤشر السلام؟
شمسان بوست / متابعات:
صنّف تقرير دولي اليمن باعتبارها الدولة الأقل سلاما في المنطقة، وأقل بلد مسالم على المستوى العالمي، على مؤشر السلام لهذا العام.
جاء ذلك في تقرير “مؤشر السلام العالمي” لعام 2024، الذي تُصنف من خلاله 163 دولة ومنطقة وفقًا لمستويات السلام فيها.
ويستند التصنيف إلى 23 مؤشرًا في ثلاث مجالات رئيسية، هي: السلامة والأمن المجتمعيين، والصراعات المستمرة المحلية والدولية والعسكرة.
وهناك 3 دول عربية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مُدرجة على مؤشر عام 2024 من بين الدول العشرة الأقل سلمية.
كما صُنفت الكويت باعتبارها الدولة الأكثر سلمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث احتلت المرتبة الـ25 للمؤشر. وهي واحدة من بين أربعة دول عربية في المنطقة، التي تم تصنيفها مما جاء مجموعه بـ53 دولة؛ سجلت مستويات عالية في السلام في العالم.
وبحسب تقرير مؤشر السلام، أظهرت تحليلات هذا العام بعض الاتجاهات المثيرة للقلق، حيث سجل العدد الأعلى من الصراعات النشطة منذ الحرب العالمية الثانية، وانخفاض الحلول العسكرية واتفاقيات السلام.
كما يعرض التقرير مقياسا جديدا للقدرة العسكرية العالمية، الذي يأخذ في اعتباره التطور التكنولوجي العسكري وجاهزية القوات.
وذكر التقرير أن الحلول الحاسمة للنزاعات، من خلال الانتصارات العسكرية واتفاقات السلام، قد تراجعت بشكل ملحوظ منذ السبعينات، مما يشير إلى تزايد التحديات في سبيل تحقيق السلام على مستوى العالم.
يقول التقرير: “لا تزال منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا المنطقة الأقل سلامًا للعام التاسع على التوالي”.
وسُجل تدهور طفيف، خلال العام الماضي، بعد سنوات عدة من التحسن، نتيجة تدهور متوسط نقاط المؤشر بنسبة %0.25.
وأضاف التقرير: “الصراع في غزة كان له تأثير قوي للغاية على مستويات السلام في العالم عقب أحداث السابع من أكتوبر، ورد الفعل العسكري الانتقامي من قبل إسرائيل”.
وأكد أن “الصراع في منطقة الشرق الأوسط بأكملها دفع إلى الهاوية، مع تداخل سوريا وإيران ولبنان واليمن، ولا يزال خطر الحرب المفتوحة مرتفعا”.