البوابة:
2025-02-22@04:01:18 GMT

غزة: اغتيال جميلة الشنطي أرملة الرنتيسي

تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT

غزة: اغتيال جميلة الشنطي أرملة الرنتيسي

في غارة جوية على منزلها في مدينة غزة، اغتالت قوات الإحتلال الاسرائيلي، جميلة الشنطي، البالغة من العمر 68 عامًا، عضو المكتب السياسي لحركة حماس. 

والشنطي كانت تُعد أول امرأة تشغل منصب عضو المكتب السياسي لحركة حماس في قطاع غزة، وهي أيضًا عضو في المجلس التشريعي الفلسطيني. 

تجدر الإشارة إلى أن الشنطي هي أرملة الشهيد عبد العزيز الرنتيسي، أحد مؤسسي حركة حماس، الذي قُتل عام 2004 على يد إسرائيل في هجوم على سيارته.

 

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

فرنسا تؤجل الإفراج عن لبناني متواطئ في اغتيال دبلوماسيَين

أرجأت محكمة الاستئناف في باريس، الخميس، حتى 19 يونيو (حزيران)، النظر في طلب إطلاق سراح الناشط اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج إبراهيم عبد الله، المعتقل منذ 40 عاماً، لإدانته بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسيَين أمريكي وإسرائيلي في فرنسا.

وأفاد مصدر قضائي ومحامي عبدالله جان لوي شالانسيه، بأن المحكمة أرجأت النظر حتى يتمكن المحكوم عليه من إبراز إثباتات على التعويض للأطراف المدنية، وهو ما كان يرفضه حتى الآن.
ويبلغ عبدالله حاليا 73 عاماً. وأصبح من الممكن إطلاق سراحه منذ عام 1999، بموجب القانون الفرنسي، لكن طلبات الإفراج المشروط التي تقدم بها رُفضت، باستثناء طلب واحد حين وافق القضاء في 2013 على طلب إفراج، شرط أن يكرس بقرار طرد، الأمر الذي لم يصدره وزير الداخلية الفرنسي يومها مانويل فالس.
وقال شالانسيه إن موكله أصبح "استثناء"، في حين أُطلق سراح "سجناء سياسيين" رئيسيين في البلاد من السجن.

وأضاف المحامي في تصريحات للصحافيين "لم أشاهد قراراً مثل هذا من قبل"، متحدثاً عن "تعذيب معنوي".
وأضاف "إنهم يعترفون بذلك، ولكنهم يريدون الاستسلام للولايات المتحدة مرة أخرى"، وتابع "لكنه قال دائماً، وأنا معه، إنه لن يعوض أبداً الولايات المتحدة التي ترسل القنابل لإلقائها على الأطفال الفلسطينيين واللبنانيين".



وأثناء محاكمته في 23 فبراير (شباط) 1987 في قضية اغتيال الدبلوماسيَّين، بدت قاعة المحكمة أشبه بمعسكر محصّن، خوفاً من أي هجمات محتملة، إذ كان يشتبه وقتها بوقوفه وراء موجة من الهجمات القاتلة في باريس، إلا أنها في الواقع كانت من تنفيذ أفراد مؤيدين لإيران.

فرنسا: غزة "أرض فلسطينية".. ولا بديل عن التسوية السلمية - موقع 24دعا وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه، الإثنين، إلى وقف عنف المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية المحتلة، في ختام لقاء مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في القدس.

لكن اليوم، أصبح منسياً إلى حد كبير، فيما يقتصر الدعم الذي يحصل عليه من لجنة دعم صغيرة، وعدد قليل من البرلمانيين اليساريين، أو شخصيات مثل آني إرنو، الحائزة جائزة نوبل للآداب.

مقالات مشابهة

  • سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟
  • "أشياء جميلة".. الأغنية الرقمية الأكثر مبيعاً عالمياً لعام 2024
  • في بغداد.. تقرير أمريكي يكشف عن أعضاء خلية اغتيال مدرس أمريكي والفصائل المتهمة
  • فرنسا تؤجل الإفراج عن لبناني متواطئ في اغتيال دبلوماسيَين
  • محافظ المنوفية يستجيب لطلب أرملة ويسلم جهاز " طبي حراري " لابنها يعاني بألآم بالعمود الفقري
  • رام الله - تفاصيل اجتماع اللجنة المركزية لحركة فتح
  • دليل الأناقة الرمضانية 2025.. تنسيقات راقية لإطلالة جميلة
  • البصمة الامريكية .. فلم يكشف المسئول عن اغتيال الرئيس الصماد .. فيديو
  • شيخ قبلي بارز ينجو من محاولة اغتيال في أبين
  • خروقات الاحتلال تتواصل.. اغتيال شاب جنوب لبنان وإطلاق نار على البلدات