عاجل : خلال 12 ساعة .. 7 شهداء بينهم 4 أطفال بالضفة
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
سرايا - استشهد 7 فلسطينيين بينهم 4 أطفال، خلال 12 ساعة، في المحافظات الشمالية، ما يرفع عدد شهداء الضفة الغربية منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر إلى 69 شهيدا.
في محافظة رام الله والبيرة، استشهد الطفلان قيس تيم شلش (17 عاما)، وخليل محمد خليل (15 عاما) بالرصاص الحي، إثر استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لهما، عند مدخل قرية شقبا غرب رام الله.
كما استشهد الشاب محمد عبد الرحمن حسين فواقة (21 عاما) برصاص الاحتلال، في قرية دورا القرع شمال رام الله، والشاب جبريل عوض برصاص قوات الاحتلال في قرية بدرس غرب رام الله.
وفي محافظة نابلس، استشهد الشاب إبراهيم نزيه إبراهيم الحج علي (24 عاما) متأثراً بجروحه الحرجة التي أصيب بها برصاص الاحتلال الإسرائيلي في بلدة جماعين جنوب نابلس.
وفي محافظة بيت لحم، استشهد الطفل أحمد منير صدوق (14 عاما) من مخيم الدهيشة، فجر اليوم الخميس، متأثرا بإصابته الخطيرة برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وفي محافظة طولكرم، استشهد الطفل طه محاميد (16 عاما) من مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم، بعد أن تركته قوات الاحتلال ملقى على الأرض ينزف نحو ساعة، ومنعت مركبات الإسعاف من نقله إلى المستشفى.
وفا
إقرأ أيضاً : عشرات الشهداء في غارات متواصلة على غزةإقرأ أيضاً : نائب كويتي يدعو لاستخدام “سلاح النفط” ضد “إسرائيل”إقرأ أيضاً : الجيش الإسرائيلي يقتحم عددا من مدن الضفة الغربية
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: محمد الاحتلال محمد حسين الاحتلال الحج علي الاحتلال أحمد اليوم الاحتلال مدينة الاحتلال الشمالية مدينة الحج اليوم نابلس الاحتلال علي أحمد حسين محمد قوات الاحتلال فی محافظة رام الله
إقرأ أيضاً:
استشهاد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرق غزة
استشهد شاب فلسطيني، اليوم الخميس، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة غزة.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، أن الشاب محمد إياد سمير عبيد البالغ من العمر 23 عاماً استشهد، بعد قنصه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في حي (الشجاعية) شرق مدينة غزة، أثناء محاولته تفقد بيته.
ومن جهة أخرى، أكد عدنان الحسيني رئيس دائرة شؤون القدس عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية في بيان، أن السياسات والإجراءات الاحتلالية الإسرائيلية الممنهجة لفرض الضرائب على الكنائس وأملاكها ومؤسساتها في القدس المحتلة، تهدف إلى الضغط على الوجود المسيحي الأصيل وتهجيره قسريًا، وبسط سيطرة الاحتلال الكاملة على تلك الكنائس وأملاكها.
وتعقيبا على قرار بلدية الاحتلال في القدس، الحجز على ممتلكات البطريركية الأرمنية الأرثوذكسية لتراكم (ضريبة الأرنونا)، وحذر الحسيني من خطورة تنفيذ هذه المخططات الإسرائيلية، وبشكل خاص على الوجود المسيحي، خاصة في ظل التحديات والصعوبات التي تعصف بالقضية الفلسطينية، جراء السياسات الإسرائيلية، وحرب الإبادة على قطاع غزة، وتصاعد وتيرة العنف تجاه الكنائس وأملاكها والاعتداء على رجال الدين المسيحي والإسلامي.
وأكد، أن الكنائس وأملاكها كافة، سواء الأديرة أو المستشفيات أو المؤسسات أو المدارس وغيرها، وبشكل خاص في مدينة القدس، تقع في أراضٍ فلسطينية محتلة وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، وهي أيضًا حق تاريخي وقانوني للكنائس، ومن غير المسموح لأي جهة كانت التدخل بها أو انتهاك حرمتها.
وقال، إن دولة الاحتلال الإسرائيلية على مدار سنوات احتلالها الطويلة وبحكوماتها المتعاقبة كافة، تنتهك وتعتدي على الوضع القائم (الستاتيكو).
وأضاف، أن المخططات التهويدية في القدس تقوم على أساس مشروع التهويد الديني والديموغرافي الذي يهدف إلى تشويه وجه المدينة العربي الإسلامي المسيحي، وطمس المعالم الإسلامية والمسيحية التاريخية والدينية، لافتًا إلى أن المسيحيين جزء من نسيج القدس وتاريخها، وجزء من الوجه العربي للمدينة الذي يتكامل مع الوجود الإسلامي فيها، ما يجعل استهداف أحدهما استهدافا للآخر.
وحمل الحسيني المجتمع الدولي، والأمم المتحدة المسؤولية، الذين يصرفون النظر عن انتهاكات سلطات الاحتلال بحق الأماكن المقدسة المسيحية والإسلامية، مطالبًا بتحمل المسؤوليات المباشرة تجاه الاعتداءات الإسرائيلية.
اقرأ أيضاًارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي على شقة سكنية بشرق غزة إلى 6 شهداء
لحظة استهداف قوة للاحتلال في كمين بحي الشجاعية شرق غزة (فيديو)
سرايا القدس: دمرنا آليات عسكرية للعدو شرق غزة وأوقعنا جنوده بين قتيل وجريح