مدرس انتهك جسد طالبة في غياب والدتها وعندما حضرت كانت المفاجأة.. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
"المهنة معلم، التهمة التعدي على طالبة الإسكندرية تبلغ من العمر 17 عاما، أغواها المدرس بكلامه المعسول ووعوده بالزواج حتى أوقعها فريسة في أحضانة ولمس مناطق حساسة من جسدها وتناول في التعدي عليها داخل شقتها خلال غياب والدة الطالبة ولكن كانت المفاجأة عندما دخلت عليهم الأم فما كان من المدرس المتهم إلا أن يهرب من شرفة المنزل ليلقي مصيره ويقع من الطابق السادس.
طالبة الإسكندرية
البداية عندما تسلل الشيطان في قلب المدرس وسيطر على عقله حتى أوقع طالبة الإسكندرية في بئر الحرام وقرر المدرس المتهم النظر إلى إحدى الطالبات التي لم يتخطى عامها الثامن عشر بعد، حتى أوقعها بكلامه المعسول ونظراته الفتاكة التي كادت أن تنتهك جسد الضحية حتى أوقعها بكلامه في عِلاقة عاطفية بعد أن رسم لها الأوهام مرت الأيام واتفقا المدرس والضحية طالبة الإسكندرية على المقابلة داخل شقة والدتها في غياب الأم ونفذ المتهم مخطط جريمته وذهبَ إلى شقتها في غياب الأم ومع تبادل الحديث مع الطالبة اعتدى عليها ولمس أجزاء حساسة من جسدها ونسي أنه مُعلم وترك المعاني والعبارات التي تدل على مكانة المعلم الذي وصفها العلماء في قولهما "قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولًا"، المدرس المتهم ضرب كل ذلك عرض الحائط ولهث وراء شهواته بعد أن سولت له نفسه التعدي على طالبة تبلغ من العمر 17 عاما.
ومع مرور الوقت وقيام المتهم بالتعدي على طالبة الإسكندرية دخلت عليهما الأم فكانت هنا المفاجأة فر المدرس هاربًا نحو شرفة ألبلكونه وحاول التسلق من الطابق السادس خوفا من ضبطة متلبسًا مع الفتاة واتهامه بالتعدي عليها ومع تسلق المدرس من شرفة ألبلكونه انزلقت قدماه ليسقط من الطابق السادس أصيب خلالها بإصابات بالغة في أثناء محاولته الهرب من شقة طالبة الإسكندرية تربطه بها عِلاقة عاطفية في الإسكندرية.
الواقعة كانت عندما تلقى قسم شرطة الدخيلة إخطارًا من مستشفى العجمي العام يفيد وصول مدرس 39 سنة مصاب بكسور متفرقة بالجسم.
على الفور انتقل ضباط القسم إلى المستشفى وتبين أن المدرس تربطه عِلاقة عاطفية بإحدى الطالبات 17 سنة وأثناء تواجدهما بمفردهما بالشقة سكنها بالطابق السادس بعقار بمنطقة الدرايسة فوجئ بعودة والدتها إلى المنزل وأثناء ذلك حاول الفَرَار من شرفة ألبلكونه ولكنه فشل وانزلقت قدماه ليلقي مصيره ويسقط من الطابق السادس مما أسفر عن إصابته بإصابات بالغة وتم نقلة للمستشفى لتلقي العلاج اللازم.
وبدور الأم ذهبت والدة طالبة الإسكندرية إلى قسم الشرطة واتهمت المدرس في التحقيقات بالتعدي على ابنتها تحرر المحضر رقم 11384 لسنة 2023 إداري الدخيلة وجاري العرض على النيابة العامة للتحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طالبة الإسكندرية الاسكندرية شرطة الدخيلة مناطق حساسة أخبار الحوادث طالبة الإسکندریة من الطابق السادس
إقرأ أيضاً:
مقاتلة الجيل السادس الصينية.. ماذا تعرف عن الإمبراطور الأبيض؟
خلال فعاليات الدورة الخامسة عشرة لمعرض الصين الدولي للطيران والفضاء، كشفت الصين عن نموذج مفاجئ لمقاتلتها "الإمبراطور الأبيض"، التي تُعتبر خطوة جريئة نحو تطوير طائرات حربية تجمع بين القدرات الجوية والفضائية.
هذه المقاتلة التي تُعد من الجيل السادس، تعكس طموحات الصين في الريادة في مجالات الطيران العسكري والفضاء، وتُعد بمثابة نقلة نوعية في تصميم الطائرات الحربية المتقدمة.
تصميم رائع
وتتميز مقاتلة "الإمبراطور الأبيض" التي تم تطويرها ضمن مشروع "نانتيانمين"، بقدرتها على التحليق بسرعات تفوق سرعة الصوت، مع إمكانية اختراق الغلاف الجوي لتنفيذ مهام في الفضاء.
كما أنها مزودة بتقنيات حديثة تعزز من قدرتها على التخفي، من خلال حجيرات صواريخ مدمجة في هيكلها، مما يجعلها واحدة من الطائرات المقاتلة الأكثر تطورًا من حيث التصميم والوظائف.
بالإضافة إلى أنها تتمتع بقدرة على الهبوط على مدارج غير مهيأة، مما يجعلها أكثر مرونة في العمليات العسكرية المعقدة، كل هذه الإمكانات تجعل "الإمبراطور الأبيض" أكثر من مجرد طائرة شبحية تقليدية، بل هي طائرة مصممة لتقديم حلول هجومية غير محدودة في السماء وفي الفضاء على حد سواء.
طموحات الصين
وتمثل مقاتلة "الإمبراطور الأبيض" خطوة جديدة نحو تحقيق هدف الصين في فرض وجودها كقوة عظمى ليس فقط في المجال الجوي، ولكن في الفضاء أيضًا، ووفقًا للتصريحات فإن الطائرة ليست مجرد مقاتلة شبحية، بل هي جزء من رؤية أكبر تهدف إلى تطوير طائرات قادرة على العمل في بيئات معقدة تشمل الفضاء.
كما يُظهر التصميم التطلع الصيني للوصول إلى مستويات غير مسبوقة في مجال الطيران العسكري، بما في ذلك القدرة على تنفيذ عمليات في الفضاء.
وعلى الرغم من الإعجاب الكبير الذي لاقته "الإمبراطور الأبيض"، تظل هناك بعض التساؤلات حول قدرة الصين على تطوير هذه الطائرة وتطبيقها عمليًا، فقد واجهت الصين سابقًا تحديات في تطوير محركات الطائرات، كما في حالة مقاتلة الجيل الخامس "تشنغدو جي-20"، مما يجعل من الصعب التصديق بأن الصين ستتمكن قريبًا من تقديم طائرة حربية قادرة على أداء مهام في الفضاء.
وقد يكون العرض جزءًا من حملة دعائية تهدف إلى تعزيز مكانة الصين الدولية، بدلًا من كونه إنجازًا تقنيًا ملموسًا في الوقت الحالي.
وفي النهاية، تظل "الإمبراطور الأبيض" خطوة طموحة تعكس طموحات الصين في الريادة التكنولوجية، ولكن من المبكر الجزم بما إذا كانت هذه الطائرة ستتجاوز حدود النموذج التجريبي لتصبح حقيقة على أرض الواقع.
انهيار حميد الشاعري في جنازة محمد رحيم