تجمع مئات المتظاهرين بقياد مجموعة الصوت اليهودي من أجل السلام في ناشونال مول في واشنطن العاصمة، للمطالبة بوقف إطلاق النار في الحرب الإسرائيلية على غزة.

اعلان

حاول المحتجون اقتحام مبنى الكونغرس الأميركي وحثوا المشرعين وإدارة الرئيس جو بايدن على الضغط من أجل وقف إطلاق النار في غزة، التي تتعرض لغارات جوية إسرائيلية منذ بداية عملية "طوفان الأقصى".

وبقمصان سوداء كُتب عليها "اليهود يقولون أوقفوا إطلاق النار الآن" و"ليس باسمنا"، بدأوا بالتصفيق والغناء في القاعة المستديرة لمبنى مكتب كانون هاوس، رافعين لافتات كبيرة كُتب عليها "وقف إطلاق النار" و"فلتعيش غزة".

من جانبها، قالت شرطة الكابيتول في بيان على موقع إكس: "لقد حذرنا المتظاهرين من التوقف عن التظاهر وعندما لم يمتثلوا بدأنا في اعتقالهم"، مشيرة إلى أن الاحتجاجات غير مسموح بها داخل المبنى.

وتعتبر منظمة الصوت اليهودي من أجل السلام التي نظمت الاحتجاج منظمة يهودية مناهضة للصهيونية.

وقبل بداية المظاهرة، تجمع مئات الأشخاص في ناشونال مول بالقرب من مبنى الكابيتول لحث إدارة جو بايدن على الدعوة إلى وقف إطلاق النار.

شاهد: بايدن يؤكد أن الأزمة الحالية في الشرق الأوسط تعزز الحاجة إلى حل الدولتين بايدن: إذا كنتم تفكرون بمهاجمة إسرائيل فلتعدلوا عن هذه الفكرة لأن إسرائيل اليوم أقوى من أي وقت مضىشاهد: لم يتبق غير الصلاة..مسيحيون فلسطينيون يصلون لغزة في القدس

وقالت هولتزمان، وهي حاخام من فيلادلفيا: "انظروا إلى ما يحدث في غزة. انظروا إلى الدمار في غزة"، وتابعت "إذا كنت تريد أن تكون قادرا على التعايش مع نفسك، فعليك أن تقف وتنهي الإبادة الجماعية. أطالب بوقف إطلاق النار الآن".

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: الفلسطينيون يتفقدون الأضرار التي سببتها عمليات القصف الإسرائيلية شاهد: رئيسا وزراء السويد وبلجيكا يشاركان في تأبين ضحايا إطلاق النار في بروكسل شاهد: لم يتبق غير الصلاة..مسيحيون فلسطينيون يصلون لغزة في القدس يهود حركة حماس إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن قطاع غزة اعلانالاكثر قراءةمباشر. بايدن: إذا كنتم تفكرون بمهاجمة إسرائيل فلتعدلوا عن هذه الفكرة لأن إسرائيل اليوم أقوى من أي وقت مضى مئات القتلى في غارة إسرائيلية على ساحة مستشفى الأهلي في غزة كيف تحولت فلسطين على الخرائط لإسرائيل في ظرف 7 عقود فقط؟ طوفان الأقصى.. أكثر من 2600 قتيل في غزة ووزير الدفاع الإسرائيلي يهدد بحرب فتاكة شاهد: القوات الإسرائيلية تنشر لقطات مصورة لهجوم مقاتلين فلسطينيين على موقع عسكري متاخم لغزة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next شاهد كيف تستعد إسرائيل للهجوم البري على غزة يعرض الآن Next نيرانٌ مستعرة وأشلاءٌ في كل مكان وضحايا بالمئات.. شاهد لحظة قصف مستشفى المعمداني في غزة يعرض الآن Next على خلفية تضامنه مع غزة.. بنزيمة يعتزم رفع دعوى قضائية ضد وزير الداخلية الفرنسي بتهمة التشهير يعرض الآن Next في نقاط.. أبرز ما جاء في زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لإسرائيل يعرض الآن Next "كلهم ماتوا".. فلسطينيون يبحثون عن أشلاء أحبائهم بعد قصف إسرائيل مستشفى المعمداني في غزة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل قطاع غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا غزة فلسطين طوفان الأقصى قصف بنيامين نتنياهو مستشفيات فرنسا Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل قطاع غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا غزة My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: مبنى الكونغرس الأميركي يهود حركة حماس إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن قطاع غزة إسرائيل قطاع غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا غزة فلسطين طوفان الأقصى قصف بنيامين نتنياهو مستشفيات فرنسا إسرائيل قطاع غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا غزة وقف إطلاق النار إطلاق النار فی یعرض الآن Next جو بایدن فی غزة

إقرأ أيضاً:

تلاشي آمال التقارب الإيراني الأميركي بعد الهجوم الأخير

واشنطن- خلال مشاركته في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، عكس خطاب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان نغمة تصالحية مع الغرب، داعيا إلى "حقبة جديدة" وإلى استعادة الاتفاق النووي الذي تم التفاوض عليه سابقا مع أميركا والقوى العالمية الأخرى، قبل أن تنسحب منه واشنطن في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب عام 2018.

كما التقى بزشكيان صحفيين أميركيين وخبراء من مراكز أبحاث، بالإضافة إلى رئيسي فرنسا إيمانويل ماكرون وسويسرا آلان بيرسيت، وضم وفده الرسمي دبلوماسيين مخضرمين مثل وزير الخارجية السابق ونائب الرئيس الحالي جواد ظريف.

وكانت الرسالة الواضحة، أن إيران مهتمة بالحد من عزلتها ومشاكلها الاقتصادية، من خلال تجديد الدبلوماسية مع الدول الغربية، وخاصة الولايات المتحدة، وشدد بزشكيان على استعداد إيران لإحياء خطة العمل الشاملة المشتركة، قائلا إن بلاده مستعدة للتعامل مع أولئك الذين تفاوضوا على الصفقة ومناقشة قضايا أخرى إذا تم تنفيذ الاتفاق الأصلي بالكامل.

ورغم أن بزشكيان قال إن إيران لن تقع في "فخ إسرائيل"، المتمثل في إخراج دبلوماسيتها عن مسارها، فإن الهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل أعادت ساعة التفاؤل إلى الوراء، فيما يتعلق بأي انفراجة في العلاقات الإيرانية الأميركية.

تشدد أميركي

واضطر بزشكيان للتعامل مع أزمتين رئيسيتين خلال الشهرين اللذين قضاهما في منصبه، وهما اغتيال إسرائيل لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، في طهران بعد ساعات من تنصيبه، واغتيال الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله قبل أيام، ما دفع بعض المحافظين في إيران لانتقاد رسالته التصالحية في نيويورك، قائلين إنها أظهرت ضعفا، وشجعت إسرائيل على التمادي في عدوانها.

واعتبر خبير الشؤون الإيرانية جودت بهجت، المحاضر بمركز الشرق الأدنى وجنوب آسيا بجامعة الدفاع الوطني التابعة للبنتاغون، في حديث للجزيرة نت، أن "زيارة الرئيس بزشكيان ولقاءاته في مدينة نيويورك لم تؤسس لأي أرضية جديدة، حيث يعتقد العديد من المحللين والمسؤولين في واشنطن أن السلطة الحقيقية هي بأيدي المرشد الأعلى علي خامنئي والحرس الثوري وليست بيد الرئيس".

وقبل شن إيران للهجمات الصاروخية، استبعد بهجت حدوث أي انفراج في العلاقات الأميركية الإيرانية في الوقت المتبقي من إدارة بايدن، وقال "لست متأكدا من أنني سأستخدم كلمة اختراق لوصف ما قد يحدث، ولكن بوسعي أن أتصور بعض اتفاقات خفض التصعيد على الجبهة النووية والعقوبات، وتهدئة المنطقة، ربما يتم التوصل إليها إذا فازت هاريس بالانتخابات المقبلة".

وأضاف "في الوقت ذاته، لدى بعض الإيرانيين ثقة بأن السياسة الأميركية لن تتغير بشكل جذري بعد 20 يناير/كانون الثاني المقبل، وإذا فاز المرشح الجمهوري ترامب، فإن إيران ستتطلع لمحاولة عقد صفقة معه".

من جانبها، قالت باربرا سلافين، خبيرة الشؤون الدولية بمعهد ستيمسون في واشنطن، إنها لا ترى إمكانية لقيام الرئيس الإيراني بطي صفحة العداء بين البلدين وحل الخلافات بالوسائل الدبلوماسية، وأكدت في حديثها أن "بزشكيان ليس صانع القرار".

وأضافت في حديثها للجزيرة نت "لقد وجدت بصراحة أن تعليقاته أقل عدوانية إلى حد ما حول الشرق الأوسط، خاصة إن كانت تعني أن إيران ستقبل رسميا في مرحلة ما بحل الدولتين، وبالتالي الاعتراف بحق إسرائيل في الوجود جنبا إلى جنب مع دولة فلسطينية".

ولفتت سلافين إلى أن هذا التوجه معاكس لسلفه إبراهيم رئيسي "الذي جادل بأن آسيا هي المستقبل والغرب هو الماضي"، وقالت إن بزشكيان يسعى إلى تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة وأوروبا لتخفيف العقوبات الاقتصادية الضخمة على إيران.

استبعاد الانفراج

وفي حديث مع الجزيرة نت، قال تشارلز دان المسؤول السابق بالبيت الأبيض ووزارة الخارجية، والخبير حاليا بالمعهد العربي بواشنطن، إنه "من المستبعد جدا أن تكون هناك انفراجة في العلاقات الأميركية الإيرانية في الأشهر القليلة المقبلة".

وأوضح أن إيران لا تحظى بشعبية كبيرة في واشنطن، وأن أي صفقة قد تجريها إدارة بايدن سيتم تصويرها على أنها استسلام وعلامة ضعف سيتم استخدامها ضد هاريس، كما أن الرئيس بايدن مشغول بالحرب في أوكرانيا وفي غزة وبالتصعيد في لبنان.

وبعدما تفاءل بعض المراقبين بإمكانية حدوث تقدم في علاقات الدولتين حال فوز الديمقراطيين في انتخابات الشهر المقبل، دفع بيان نائبة الرئيس الحالي والمرشحة كامالا هاريس الشديد اللهجة ضد الهجمات الإيرانية إلى تراجع هذه الأصوات.

وعبرت هاريس عن إدانتها للهجوم الإيراني، وقالت في بيان لها إنها كانت في غرفة العمليات برفقة الرئيس بايدن وفريق الأمن القومي، وكانوا يراقبون الهجوم بشكل مباشر، وأضافت "سأضمن دائما تمتع إسرائيل بقدرة الدفاع عن نفسها ضد إيران والمليشيات الإرهابية التي تدعمها، فالتزامي تجاه أمن إسرائيل ثابت وراسخ".

وذكرت هاريس، في سياق التوضيح، أن "إيران لا تشكل خطرا على إسرائيل وحدها، بل أيضا على العناصر الأميركية الموجودة في المنطقة ومصالحها، والمدنيين الأبرياء في مختلف أنحاء المنطقة، الذين يعانون على أيدي وكلاء إرهابيين مدعومين من إيران ومتمركزين فيها".

ولا يعد المراقبون ما قاله الرئيس جو بايدن أمس حول ضربة إسرائيلية انتقامية متوقعة على أهداف إيرانية، علامة على تغير موقف واشنطن من إدانتها الشديدة، والتأكيد على حق إسرائيل بالرد على إيران.

وقد قال بايدن إن الولايات المتحدة تعمل مع مجموعة الدول السبع على صياغة بيان مشترك، "يوضح أن هناك أشياء يجب القيام بها بعد الهجوم الإيراني"، وأكد أن جميع دول المجموعة "توافق على أن لإسرائيل الحق في الرد"، لكنه أضاف "يجب أن ترد بشكل متناسب".

ورفض متحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض الإفصاح عن نوع الرد الإسرائيلي الذي قد تدعمه الولايات المتحدة، وقال "لا أريد أن أستبق إسرائيل بوصف كيف سيبدو هذا الرد"، وأضاف "نحن نناقش مع الإسرائيليين طبيعة ما سيكون عليه ردهم".

مقالات مشابهة

  • مسؤول سابق بالبنتاجون عن الدور الأمريكي بالمنطقة: بايدن لا يميل لطرف ضد آخر
  • قطاع النفط الأميركي يئنّ تحت ضغط صدمات الشرق الأوسط وسياسات بايدن
  • تلاشي آمال التقارب الإيراني الأميركي بعد الهجوم الأخير
  • بايدن يكشف عن نقاشات بشأن هدف إيراني قد تضربه إسرائيل
  • وزير خارجية لبنان يكشف موافقة نصر الله على وقف إطلاق النار قبل اغتياله (شاهد)
  • الاحتلال يفتح النار على فلسطيني في الخليل بحجة محاولته تنفيذ عملية طعن (شاهد)
  • وزير خارجية لبنان: نصر الله وافق على وقف إطلاق النار مع إسرائيل قبل اغتياله
  • بو حبيب: هناك جهود دولية لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله
  • واشنطن: حماس ترفض التفاوض على وقف حرب غزة
  • هل تؤيد واشنطن قصف المنشآت النووية الإيرانية؟.. بايدن يجيب (شاهد)