سيرحلون فورًا.. المملكة تحدد هذه الفئات لم يرتكب هذه المخالفة
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
سيرحلون فورًا.. المملكة تحدد هذه الفئات لمن يرتكب هذه المخالفة.. تسعى المملكة العربية السعودية لإرساء قواعد ونظام على أراضيها، وتعلنها دومًا أنه لحفظ النظام على المقيم الالتزام، وإلَّا يتم ترحيله فورًا، وتحدد دومًا فئات للأخطاء أو مرتكبيها والذين تطبق عليهم هذا الجزاء فورًا.
ترحيل 11 ألف وافد مخالف لقوانين الإقامة في المملكةسيرحلون فورًا.
. المملكة تحدد هذه الفئات لمن يرتكب هذه المخالفة.. أعلنت وزارة الداخلية السعودية عن ترحيل 11 ألف وافد مخالف لقوانين الإقامة في المملكة، وتم ضبط هذا العدد الكبير من المخالفين للقوانين المحددة للإقامة في الفترة ما بين 26 يناير 2023 وحتى يوم 1 فبراير 2023، وسوف نتعرف بالتفصيل عن كل ما يتعلق بهذا الخبر، وما هي أهم القوانين التي تم اختراقها وعدد المخالفين بالتفصيل.السعودية ترحل 11 ألف وافد مخالف لقوانين الإقامة.
كانت المملكة العربية السعودية قامت بضبط عدد كبير من المخالفين لنظام الإقامة والعمل في السعودية، وكانت نتائج الحملات كالآتي:
الحملات الميدانية الأمنية في جميع أنحاء المملكة العربية السعوديةاستطاعت الحملات الميدانية الأمنية في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية ضبط المخالفين بعدد 16288 شخصًا، ومنهم 9343 شخصًا مخالفًا لقواعد الإقامة بالمملكة.ومنهم 4107 مخالفًا لقوانين أمن الحدود، وعدد 2838 مخالفًا لقوانين العمل بالمملكة. هناك عدد من الأشخاص حاولوا دخول المملكة العربية السعودية عبر الحدود بطرق غير شرعية وبلغ عددهم 488 شخصًا مخالفا للقواعد.وبعد رصد جنسياتهم، اتضح أن نسبة 63% منهم يحملون الجنسية اليمنية، ونسبة 30% يحملون الجنسية الأثيوبية،اليمنية، ونسبة 30% يحملون الجنسية الأثيوبية، و7% من المخالفين ينتمون لجنسيات أخرى.أيضًا استطاعت الحملات الأمنية بالمملكة توقيف عدد 17 شخصا يحاول الخروج من المملكة بطريقة غير نظامية. تم ضبط عدد 19 شخص من المتورطين في إيواء ونقل أو تشغيل من هم من المخالفين لقوانين الإقامة بالمملكة.تم رصد عدد 24246 شخصًا وإخضاعهم لإجراءات تنفيذ الأنظمة، ومنهم 22131 من الرجال، و2115 من النساء. أما المخالفين للبعثات الدبلوماسية فقد تم رصد عددهم لينتج 16624 شخصًا، وقد تم توجيههم للحصول على وثائق السفر، ثم قامت السلطات المختصة بإحالة 1754 شخصًا مخالفًا لاستكمال حجز السفر الخاص بهم، مع ترحيل 11552 مخالفًا. غرامات وتشهير بوسائل الإعلاموأكدت وزارة الداخلية وشددت على أنه كل من يثبت أنه سهل دخول أو إقامة شخصًا من مخالفي قوانين ونظم أمن الحدود والإقامة بالمملكة، أو ساعد في نقلهم خارج المملكة دون احترام للقوانين المعمول بها، سوف يعرض نفسه لعقوبات مشددة قد تصل إلى حبس لمدة 15 عاما، مع دفع غرامة تصل إلى مليون ريال سعودي، مع مصادرة جميع وسائل السنقل أو السكن التي تم استخدامها أثناء المخالفات، ولن يفلت من التشهير به في وسائل الإعلام كي يكون عبرة لمن يعتبر لعدم ارتكاب هذه الجريمة التي تعتبر من الجرائم المخلة بالشرف.
انضم لقناتنا الرسمية على تيليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظةانضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية على واتساب
اقرأ أيضًا:
اتفاق تعاون بين المجلس التصديري للصناعات الكيماوية والأسمدة" وشركة سعودية
"الخطوات كاملة".. كيفية تغيير رقم الجوال في حساب المواطن 1445
خطوات التسجيل في جود الإسكان الرابط الرسمي وشروط التسجيل 1445
وزارة الداخلية السعودية توضح شروط استخراج بطاقة الهوية الوطنية للأطفال 1445
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المملكة العربية السعودية وزارة الداخلية السعودية ريال سعودي وزارة الداخلية السعودية المملكة العربية السعودية العمل في السعودية المملکة العربیة السعودیة من المخالفین مخالف ا
إقرأ أيضاً:
أحمد الشرع في المملكة.. زيارة تعكس دور السعودية المحوري
في خطوة تعكس مكانة المملكة، حرص زيارة رئيس الجمهورية العربية السورية، أحمد الشرع، أن تكون وجهته الخارجية الأولى بعد توليه مهامه، هي السعودية.
ويأتي اختيارها لتكون وجهته الخارجية الأولى بعد توليه قيادة سوريا، تقدير القيادة السورية الجديدة لمكانة المملكة السياسية وثقلها على المستوى الدولي، ودورها المحوري والمؤثر في تعزيز أمن واستقرار المنطقة.
أخبار متعلقة حتى الثامنة مساءً.. "الأرصاد" يُنبِّه من أمطار غزيرة على عسير وجازان"اليوم" تسلط الضوء على "محطة طويق" ابتكار سعودي لطالبات الذكاء الاصطناعي بجدةتبرز زيارة رئيس الجمهورية العربية السورية إلى المملكة مدى تقدير القيادة السورية الجديدة لسمو ولي العهد -حفظه الله- ورؤيته الواعدة 2030، وثقتها في المردود الإيجابي لاستراتيجية المملكة التنموية على سوريا ودول المنطقة وشعوبها من خلال دعم أمن واستقرار هذه الدول وإقامة الشراكات الاقتصادية التي تعود بالنفع والفائدة على جميع الأطراف. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الرئيس السوري يصل الرياض وفي مقدمة مستقبليه نائب أمير المنطقة - واس
التشاور السعودي السوري
تأتي زيارة الرئيس السوري الجديد إلى المملكة في إطار حرص القيادة السورية على التشاور والتنسيق مع القيادة الرشيدة -حفظها الله- في هذه المرحلة الحساسة، وما تتضمنه من تحديات وصعوبات كبيرة والتطلع إلى دعم المملكة لسوريا وشعبها والاستفادة من مكانتها وثقلها الدولي في تجاوز هذه التحديات.
تتزامن زيارة الرئيس السوري إلى المملكة، ولقائه بسمو ولي العهد -حفظه الله- مع ما تشهده المنطقة بشكل عام، وسوريا بشكل خاص، من تطورات سياسية وأمنية، تستوجب التشاور وتنسيق الجهود بين البلدين الشقيقين بما يعزز أمن واستقرار سوريا، ويصون سيادتها واستقلالها ووحدة أراضيها، ويحقق آمال وتطلعات شعبها.
المملكة.. الوجهة الأولى
حرصت الحكومة السورية المؤقتة على أن تكون وجهة أول زيارة خارجية لوزير خارجيتها هي المملكة حيث التقى برفقة وزير الدفاع ورئيس جهاز الاستخبارات السوري، بصاحب السمو الملكي وزير الدفاع وصاحب السمو وزير الخارجية، وتم بحث مستجدات الأوضاع في سوريا، وسبل دعم العملية السياسية الانتقالية بما يحقق تطلعات الشعب السوري الشقيق، ويضمن أمن واستقرار سوريا ووحدة أراضيها.
للمملكة جهود ومواقف تاريخية لإعادة سوريا إلى محيطها العربي والتأكيد على وحدة أراضيها واستقلالها ورفض التدخلات الأجنبية في شؤونها.
للمملكة موقف ثابت حيال دعم الشعب السوري وخياراته، حيث دعت إلى تضافر الجهود للحفاظ على وحدة سوريا وتلاحم شعبها، بما يحميها من الانزلاق نحو الفوضى والانقسام، كما دعت المجتمع الدولي للوقوف إلى جانب الشعب السوري الشقيق، وأكدت إدانتها لتوغل إسرائيل داخل المنطقة العازلة مع سوريا والمواقع المجاورة لها.
مبادئ سعودية ثابتة تجاه سوريا
منذ اليوم الأول للثورة السورية في العام 2011م التزمت المملكة مبادئ ثابتة، تمثلت في دعمها لحق الشعب السوري في تقرير مصيره وضمان أمن سوريا ووحدة أراضيها بعيدًا عن التدخلات الأجنبية والتأثيرات الخارجية.
حرصت المملكة على دعم الحكومة المؤقتة في سوريا على الصعيدين الإقليمي والدولي، حيث استضافت اجتماعات الرياض بشأن سوريا، بمشاركة واسعة من الدول العربية والولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية، والمنظمات الدولية، لبحث خطوات دعم الشعب السوري الشقيق وتقديم العون والمساندة له، ومساعدته في إعادة بناء سوريا، كما زار سمو وزير الخارجية دمشق والتقى الرئيس السوري أحمد الشرع، وعبر عن دعم المملكة لسوريا وشعبها الشقيق.
قادت المملكة جهداً دبلوماسياً نشطاً ومستمراً لدعوة الأطراف الدولية لرفع العقوبات المفروضة على سوريا، وأكدت أن استمرارها في المرحلة المقبلة سيعرقل طموحات الشعب السوري في التنمية وإعادة البناء، وأثمرت هذه الجهود في اتخاذ الولايات المتحدة الأمريكية قراراً بالإعلان عن عدد من الإعفاءات من العقوبات المفروضة على سوريا ضمن إطار قانون قيصر، وكذلك تعليق الاتحاد الأوروبي العقوبات المفروضة على سوريا في مجالات الطاقة والطيران والتمويل.
ثمنت المملكة الخطوات الإيجابية التي قامت بها الإدارة السورية الجديدة في اتخاذ نهج الحوار مع الأطراف السورية، والتزامها بمكافحة الإرهاب، وإعلانها البدء بعملية سياسية تضم مختلف مكونات الشعب السوري، بما يكفل ألا تكون سوريا مصدراً لتهديد أمن واستقرار دول المنطقة.
بتوجيه من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين -حفظهما الله- أسهمت المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في تخفيف معاناة الشعب السوري الشقيق جراء الأزمة الراهنة التي تمر بها سوريا، وأكدت أن هذه المساعدات "ليس لها سقف محدد"، وأن جسر المساعدات الجوي والبري سيبقى مفتوحاً حتى تحقيق أهدافه واستقرار الوضع الإنساني.
تأتي المساعدات الإنسانية والإغاثية امتداداً لما قدمته المملكة للشعب السوري الشقيق، حيث تعد المملكة من أوائل الدول التي وقفت مع الشعب السوري الشقيق في محنته منذ عام 2011م، حيث استضافت ثلاثة ملايين سوري كمقيمين لا لاجئين، ووفرت لهم متطلبات الحياة الأساسية من تعليم وعلاج بالمجان، وأتاحت لهم ممارسة العمل.
ولدت أجيال كاملة من السوريين على أرض المملكة في الثلاثة عشر عامًا الماضية، ولم يشعروا يومًا بأنهم غرباء في وطنهم الثاني الذي كان لهم وطنًا أولَ، في ظل ما تشهده بلادهم من حالة فوضى وعدم استقرار.