تعتقد الدكتورة مروة العكري أن إحساس المرأة بجمالها من العوامل الأساسية المعززة لثقتها بنفسها، فالوسائل التجميلية التي تساهم في خلق ابتسامة ساحرة وأسنان صحية وجميلة باتت من المكملات الضرورية التي تدعم حضور المرأة ومتطلباتها الجمالية والمهنية، وتعتبر الدكتورة مروة العكري واحدة من الشخصيات المؤثرة في مجال تجميل الأسنان بخبرة مهنية تربو على الست سنوات.



ما الذي ألهمك لتصبحي طبيبة متخصصة في تجميل الأسنان؟ كانت تتملكني دائمًا مشاعر المرأة التواقة للتجمل والتأنق وإحداث التحسينات التجميلية الجذرية والملفتة على من يشعرون بأنهم بحاجة إلى بعض التغيير في عيوب خلقية يرغبون في تصحيحها، لتبدأ مسيرتي المهنية مع د.عمار العكري و كان التركيز الأكبر على تجميل الأسنان.
ماهي الخطوات التي اتخذتيها في رحلتك لتحقيق هذا النجاح و الاحتراف في مجال تجميل لاسنان ؟ الخطوات التي بدأت بها هي ببساطة تكثيف الانخراط في دورات تخصصية مع أكبر أطباء التجميل، و كنت أشاهد المقاطع الإرشادية والتعليمية في اليوتيوب، و كنت اقترب من أطباء تجميل لأرى منهم آليات عملهم مستفيدة من خبراتهم، و الجزء الأكبر من نجاح أي طبيب هو تلقيه الخبرة فكلما عملت في مجال التجميل بصورة أكبر كلما اتسعت دائرة فهمك لأسراره وخباياه.
هل كان لديك معلم أو موجه يساعدك على تطوير مهاراتك في تجميل الأسنان ؟ نعم, اعتبر الدكتور عمار العكري هو معلمي الأول الذي كان من أكثر الأشخاص الذين حفزوني وألهموني للاستمرار والارتقاء في هذه المهنة.
ماهي أبرز المشاكل الشائعة التي يمكن لتجميل الأسنان أن يساهم بحلها؟ أكثرالمشاكل التي يعاني منها بعض المرضى هي أن تكون عندهم تصبغات داخلية و أسنانه لاتستجيب إلى علاجات التبييض، أو يكون عنده كسور أو حشوات بين الأسنان أو تشوهات معينة، فعندها يمكن لطب التجميل أن يحلها ببساطة عبر اللجوء إلى تقنية الفينرز.
ماهي تقنية الفينرز و كيف يتم استخدامها في تجميل الأسنان؟ هي عبارة عن قشور خزفية أو “عدسات للأسنان» ولها أكثر من مسمى، نقوم بتبريد طبقة بسيطة من سطح السن و ونركب عليها القشور التي تخفي الطبقة الخارجية للسن، فإذا كان لدى المريض تشوهات وكسور فهذه القشور سوف تخفيها.
ماهي المشاكل الشائعة التي يمكن حلها باستخدام الفينرز؟ يمكن استخدامها في حالات متعددة كالعناية بالأسنان المكسورة و التشوهات و التصبغات الداخلية و في حالة ما كان حجم الأسنان صغيرًا أو في حالة وجود المسافات بين الأسنان.
هل هناك أي استعدادات مسبقة يجب ان يقوم بها المريض قبل تركيب الفينرز ؟ ندرس الحالة من خلال الصوروالمعاينة الشخصية، والخطوة التالية هي عبر قيامنا بإجراء تجريبي يسمح للمريض أن يرى النتيجة والشكل النهائي للفينرز و يستطيع المريض بنفسه أن يختار الشكل اللي يفضله بأنواع تصاميم الأسنان.
كيف يتم تقييم حالة المريض و تصميم خطة العلاج الشخصية في تجميل لاسنان ؟ أول خطوة نقوم بها عند البدء بخطة علاجية للمريض أخذ الأشعة اللازمة التي نحتاجها لفهم ودراسة حالة المريض بصورة متكاملة، فلا استطيع على سبيل المثال الاتجاه إلى استخدام تقنية “الفينرز” مباشرة، لأنه من الممكن أن تكون العلة الأساسية في حل مشاكل محددة في الأسنان عبر علاجات: العصب, الخلع, تقويم أو بناء أسنان معينة و بعدها نبدأ بخطة خاصة للفينرز.
ماهي الخطوة الأساسية في إجراء تجميل الأسنان؟ الخطوة الأساسية هي تقديم الاستشارة الصحيحة لفهم ذوق المريض ومعرفة مدى قناعته بإجراء تجميل الأسنان، فيجب أخذ صورة متكاملة عبر أشعة محددة للتخطيط لأن تحمل ابتسامة المريض بصمة مختلفة عن أي شخص اخر.
هل هناك آثار جانبية محتملة لإجراءات تجميل لاسنان، و كيف يمكن تجنبها؟ نعم, وأغلبها تكون حساسية مؤقتة خلال فترة العلاج مثلا التهابات في الفم، أو رائحة مزعجة، ولكن هذه الآثار من الممكن تجنبها عبر اختيار الطبيب الصحيح الملم بكل جوانب العلاج.
ماهي العوامل التي يجب ان يأخذها المريض في عين الاعتبارعند اختيار طبيب تجميل الأسنان؟ من الممكن أن يثق بعمل الطبيب، و يطلع على حالات علاجية مماثلة على اشخاص آخرين، واثق من خبرة المريض استشاره مع الطبيب وتناقش مع و ذوق الطبيب ضروري ان يكون متناسب مع ذوق المريض للوصل الى نتيجة مرضية.
هل يمكن أن يتم تجميل الأسنان بشكل دائم، أو هل هناك حاجة لإجراءات عناية مستمرة ؟ يعتبر تجميل الأسنان حل دائم لأن العمر لافتراضي لتقنية الفينرز على سبيل المثال هو25 سنة، وأما العناية التي يتطلبها الفينرز بعد العلاج هي نفسها هو العناية الدورية بالأسنان فبكل 4 إلى 6 اشهر نحتاج إلى عملية التنظيف الاعتيادية.
في رأيكم .. ما هو الأفضل اأن يلجأ المريض للتقويم أو الاستعانة المباشرة بالتجميل؟ يفضل دائمًا البدء بمرحلة التقويم.
في أي عمر مناسب أن نجري للمريض عملية التجميل؟ دائمًا ننصح بأن تجرى العمليات بعد عمر الثامنة عشرسنة، و لكن ممن هم دون الثامنة عشر فيستطيعون أن يبدأوا ببعض العلاجات الخاصة، أو من الممكن أن يقوموا بالفينرز لكن بهذا العمر يجب ان يقوموا بالتبديل المستمر بشكل أسرع لأن نمو الأسنان لم يكتمل بعد لديهم.
هل يوجد عدد معين للفينرز لتركيبه على الأسنان؟ لا يوجد عدد معين للفينرز فمن الممكن أن نضع إثنان أو أكثر، ومن الممكن أن نضعه فقط للفك العلوي، أو فقط للفك السفلي و كلها تعتمد على تشخيصنا للحالة.
ما سبب ارتفاع تكاليف علاج الأسنان للعيادات الخاصة ؟ بسبب تكاليف المواد و تكاليف المختبر، وخصوصًا إذا كان الطبيب يتعامل مع مختبر بمستوى احترافي.
اذكري لنا موقفًا جميلًا مررت به أثناء علاج أحد المرضى. ردات فعل المرضى بعد رؤيتهم النتيجة النهائية ودعواتهم لي هي من أكثر المواقف الجميلة التي حظيت فيها.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا من الممکن أن فی تجمیل

إقرأ أيضاً:

رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب: مشروع قانون تنظيم المسئولية الطبية يُنهي الصراع بين المريض ومقدم الخدمة

أكد الدكتور أشرف حاتم، رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب، أن مشروع قانون المسئولية الطبية وسلامة المريض يعد من أهم المشروعات التى سيناقشها مجلس النواب فى جلساته البرلمانية خلال دور الانعقاد الخامس من الفصل التشريعى الثانى، سيما أنه ينظم العلاقة بين مقدم الخدمة الطبية ومتلقى الخدمة، سواء فى المستشفيات الحكومية أو القطاع الخاص.

وأشار إلى أن مشروع قانون المسئولية الطبية وسلامة المريض مر بعدة مراحل من النقاش، بدأت بتقديمى ومعى عدد من النواب لمشروع قانون للمسئولية الطبية بهدف تنظيم العلاقة بين الطبيب والمريض، ونتيجة لحالة الشد والجذب سعت الحكومة إلى تقديم مشروع قانون متكامل حتى وصل إلى محطته الأخيرة فى المناقشة داخل لجنة الصحة بحضور جميع الأطراف المعنية، سواء من النقابات الطبية وكذلك كبار الأطباء من جميع التخصصات وأعضاء مجلس النواب.

وأوضح رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب فى حوار لـ«الوطن»، أن مجلس النواب حريص على مناقشة مشروع قانون المسئولية الطبية وسلامة المريض مادة مادة للتأكد من اتفاقه مع نصوص الدستور، لافتاً إلى أن 90% من مطالب نقابة الأطباء تحققت فى مواد مشروع القانون، وهذا يعنى أننا راعينا كل المقترحات لإنهاء المعارك الوهمية المثارة حول هذا القانون، مبيناً حرص رئيس مجلس النواب على متابعة التفاصيل المتعلقة بمشروع قانون تنظيم المسئولية الطبية وسلامة المريض، فإلى نص الحوار:

90% من مطالب الأطباء تحققت في مواد مشروع القانون.. واللجنة العليا للمسئولية الطبية جهة خبرة استشارية تختص بالأخطاء الطبية

كيف ترى مشروع قانون المسئولية الطبية وسلامة المريض؟

- مشروع قانون المسئولية الطبية وسلامة المريض استغرق أكثر من عامين فى النقاش والحوار للخروج بصياغات دقيقة تراعى الهدف المنشود من صدوره، فضلاً عن اتفاقه مع النصوص الدستورية، وبالتالى الصياغات النهائية لمشروع القانون حققت 90% من مطالب الأطباء.

ما الأسباب الحقيقية وراء تأخر إصدار مشروع القانون؟

- مشروع القانون مر بمراحل مختلفة منذ الإعلان عن إعداد مسودته الأولى التى تقدمت بها و60 عضواً إلى رئيس مجلس النواب، وتمت إحالته إلى لجنة الصحة باعتبارها اللجنة البرلمانية المختصة بالمناقشة، ودعوة جميع الجهات المختصة والنقابات الطبية، وفى مقدمتها نقابة الأطباء والعلاج الطبيعى والأسنان والتمريض، فضلاً عن كبار الشخصيات فى مجال الطب، وللأسف لم يتم الاتفاق على مواده، وتمت إحالة المواد التى أثير حولها اللغط إلى مجلس الدولة لمراجعة صياغتها القانونية والدستورية، بعدها بفترة تقدمت الحكومة بمشروع قانون متكامل للمسئولية الطبية، وذلك لحرصها الشديد على تحقيق ما كفله الدستور المصرى فى المادة 18 بأن لكل مواطن الحق فى الصحة والرعاية الصحية المتكاملة.

  المشرع المصري حريص على تحديد الالتزام الأساسي ودرجة العناية المطلوبة لكل من يزاول إحدى المهن الطبية.. ويحظر على مقدم الخدمة تقديمها للمريض دون رضاه

من وجهة نظرك لماذا أقدمت الحكومة على تقديم هذا المشروع وسط رفض الأطباء؟

- الأضرار الطبية التى شهدها المجتمع المصرى فى الآونة الأخيرة هى المحرك الأساسى لإعداد مشروع القانون، وبالمناسبة الأخطاء الطبية واردة وتحدث فى كل دول العالم، لذلك حرص المشرع المصرى على تحديد الالتزام الأساسى ودرجة العناية المطلوبة لكل من يزاول إحدى المهن الطبية، وكذلك التأكيد على الحقوق الأساسية لمتلقى الخدمة الطبية أياً كان نوعها، لإنهاء حالة الصراع بين المريض والكادر الطبى التى انتشرت فى السنوات الأخيرة.

الأضرار الطبية التى شهدها المجتمع المصرى خلال الآونة الأخيرة هى المحرك الأساسى لإعداد مشروع القانون

لماذا تضمن مشروع القانون إنشاء لجنة عليا للمسئولية الطبية؟

- الهدف من إنشاء اللجنة العليا للمسئولية الطبية هو وجود جهة خبرة استشارية تختص بالأخطاء الطبية، فتقوم ببحث الشكاوى الواردة إليها، وأتصور أنه من الأمور المهمة جداً لتحقيق التوازن قبل اتخاذ الرأى النهائى فى تحديد الخطأ الطبى، وبالتالى اللجنة العليا هى الخبير الفنى لجهات التحقيق أو المحاكمة فى القضايا المتعلقة بالمسئولية الطبية.

البعض يرى أن مشروع قانون تنظيم المسئولية الطبية وسلامة المريض أنصف المرضى على حساب الأطباء؟

- غير صحيح، وأؤكد أن أكثر من 90% من مطالب الأطباء تم التوافق عليها خلال اجتماعات اللجنة التى حضرتها الحكومة ممثلة فى وزيرى الصحة والمجالس النيابية، فضلاً عن النقابات الطبية المختصة، وهناك حقوق لم يتقدم الأطباء بها وراعى مشروع القانون الجديد تحقيقها لصالح الكادر الطبى، ومن بينها التأمين الإلزامى للمنشآت الطبية ومقدمى الخدمة من مزاولى المهن الطبية، وهو ملزم للقطاع الحكومى والخاص، بحيث يختص بالتأمين على العاملين فى القطاع الصحى سواء الأطباء أو التمريض، ويتولى المساهمة فى التعويضات المستحقة عن الأخطاء الطبية لتغطية الأضرار.

وما الهدف من إصدار مدونة السلوك الطبى ضمن مشروع قانون المسئولية الطبية وسلامة المريض؟

- مدونة السلوك الهدف منها الحفاظ على حقوق الأطباء والمرضى، فعلى سبيل المثال يحظر على مقدم الخدمة تجاوز حدود الترخيص، أو تقديم الخدمة الطبية لمتلقى العلاج دون رضاه فيما عدا الحالات الطارئة أو التى تشكل خطراً على حياته، وكذلك الامتناع عن تقديم الخدمة فى الحالات الطارئة أو الانقطاع عن استمرار تقديم الخدمة للمريض دون التأكد من استقرار حالته الصحية، إلا إذا كان الانقطاع راجعاً لأسباب لا دخل لإرادة مقدم الخدمة فيها.

كثير من النقاشات دارت حول العقوبات الواردة فى مشروع قانون تنظيم المسئولية الطبية وسلامة المريض؟

- نعم كثير من اللغط شهده مشروع القانون بسبب العقوبات الواردة فى مواده، ومجلس النواب كان حريصاً من البداية على مراعاة جميع وجهات النظر التى تقدمت بها النقابات الطبية، وتم حذف المواد التى تتضمنها عقوبة الحبس، مع الإبقاء على عقوبة الحبس للطبيب فى حالات الخطأ الجسيم وأصبحت سنة ولا تجاوز 5 سنوات وغرامة لا تقل عن 500 ألف جنيه ولا تجاوز مليون جنيه حالة وقوع مضاعفات.

وما أبرز التعديلات التى أجرتها لجنة الصحة بمجلس النواب على مواد مشروع قانون تنظيم المسئولية الطبية وسلامة المريض؟

- جميع التعديلات تمت بالتوافق، ومن بينها تعديل مسمى مشروع القانون ليصبح مشروع قانون تنظيم المسئولية الطبية وسلامة المريض بدلاً من حماية المريض، وراعت اللجنة تحديد الفارق بين الخطأ الطبى والخطأ الطبى الجسيم، فضلاً عن الاكتفاء بحالات الحبس حال وقوع الخطأ الطبى الجسيم.

هل الصياغات النهائية لمشروع قانون المسئولية الطبية وسلامة المريض التى سيناقشها المجلس فى جلساته البرلمانية مرضية للنقابات الطبية؟

- نقباء الأطباء والعلاج الطبيعى والتمريض كلهم شاركوا فى الاجتماعين اللذين عقدتهما لجنة الصحة بمجلس النواب واستمرا لساعات مطولة، وجميعهم توافقوا على الصياغات النهائية لمشروع القانون، وأكدوا أن القانون الجديد يحقق حماية لحقوق المرضى والأطباء.

هل ترى أن مشروع قانون تنظيم المسئولية الطبية وسلامة المريض تعرض لهجمة شرسة الغرض منها عدم خروجه للنور؟

- نعم.. وللأسف كان هناك تربص شديد وغير مبرر لخروجه إلى النور، رغم أنه يحقق الأمان لمقدم ومتلقى الخدمة، لذلك احتكمنا إلى شيوخ المهنة الذين حرصوا على حضور الاجتماعات التى عقدتها لجنة الصحة لمناقشة مشروع القانون بهدف الخروج بصياغات متزنة تراعى أحكام الدستور المصرى.

كيف ترى اهتمام المستشار الدكتور حنفى جبالى، رئيس مجلس النواب، بمتابعة كافة التفاصيل المتعلقة بمشروع قانون تنظيم المسئولية الطبية وسلامة المريض؟

- رئيس مجلس النواب حريص كل الحرص على مراجعة القوانين المتعلقة بالمواطنين فى المقام الأول، لذلك يتابع المناقشات الخاصة بمشروع قانون الإجراءات الجنائية منذ اللحظة الأولى، باعتباره دستوراً حقيقياً للحريات والحقوق، كذلك الأمر خلال مناقشة مشروع قانون تنظيم المسئولية الطبية وسلامة المريض، كان حريصاً على التشاور والاستماع لنقيب الأطباء على مدار مراحل مناقشة مشروع القانون الجديد، وللتأكيد وللحرص، جميع المناقشات التى سيشهدها مجلس النواب فى الجلسات العامة خلال مناقشة مشروع القانون الجديد سيحضرها الدكتور أسامة عبدالحى، نقيب الأطباء.

متى يصدر مشروع قانون تنظيم المسئولية الطبية وسلامة المريض؟

- مجلس النواب سيناقش مشروع القانون فى الجلسات البرلمانية مادة مادة، وسيتم التصويت عليه نهائياً ليأخذ دورته الطبيعية فى التصديق عليه من قبل رئيس الجمهورية ونشره فى الجريدة الرسمية، ويبدأ العمل به من اليوم التالى لانقضاء 6 أشهر من تاريخ نشره، كما تصدر القرارات اللازمة لتنفيذ أحكام هذا القانون خلال 6 أشهر من تاريخ العمل به.

فعل يرتكبه مقدم الخدمة ولا يتفق مع الأصول العلمية الثابتة، أو آداب وتقاليد المهن الطبية والمواثيق الأخلاقية المهنية التى يصدرها المجلس الصحى المصرى وتكون عقوبته هى الغرامة، أما الخطأ الطبى الجسيم فيحدد وفقاً لجسامته والضرر الناتج عنه من إهمال أو رعونة أو عدم احتراز، وبالأخص إذا كان مقدم الخدمة متعاطياً مسكراً أو مخدراً عند ارتكابه الخطأ الطبى وتكون عقوبته الحبس.  

مقالات مشابهة

  • كاتب صحفي: ترامب شخصية مختلفة ومن الممكن إقامة علاقة مصلحة معه بشكل واضح
  • في معكم منى الشاذلى.. لماذا ترفض هنا الزاهد الخضوع لعمليات التجميل؟
  • تفاصيل جديدة.. كيف سقطت "طائرة الطفل المريض"؟
  • كارثة جديدة في أجواء أميركا.. كيف سقطت "طائرة الطفل المريض"؟
  • البوتكس.. رد حاسم من هنا الزاهد على عمليات التجميل.. فيديو
  • رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب: مشروع قانون تنظيم المسئولية الطبية يُنهي الصراع بين المريض ومقدم الخدمة
  • شاهد بالصورة والفيديو.. الحسناء السودانية صاحبة المقولة الشهيرة (الرجل بالنسبة لي أداة انجاب) تعود لإثارة الجدل بوصلة رقص على أنغام إحدى أغنيات الفنانة مروة الدولية
  • اقتراب فتح باب الترشح لانتخابات الصحفيين للتجديد النصفي لمجلس النقابة ومقعد النقيب
  • مؤمن الجندي يكتب: رقصة الممكن والمستحيل
  • هل تعلم أن مغلي البقدونس يمكن أن يغير حياتك؟: إليك الفوائد التي لا تعرفها