بعد انتشار المقاطع الصوتية المسجلة على وسائل التواصل الاجتماعى، وتعرض بعض المواطنين لاختراق حياتهم الخاصة بتسجيل محادثتهم دون أذن، اليوم السابع" يوضح فى النقاط التالية، الموقف القانوني لتلك الحالات.   القانون نص على أن ما يحدث من تسجيل المكالمات جريمة يعاقب عليها القانون، موضحاً أن تلك الحوائج تنتشر بشكل كبير إلا أن البعض يجهل عقوبة تلك الجريمة.

  كما أن قانون العقوبات نظم هذه المسألة، خلال المادة 309 مكررًا (١)، بأن يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنة كل من اعتدى على حرمة الحياة الخاصة للمواطن، وذلك وبأن استرق السمع أو سجل أو نقل عن طريق جهاز من الأجهزة أياً كان نوعه محادثات جرت في مكان خاص أو عن طريق التليفون.   كما تنص المادة ٣٠٣ (١)، على أن يعاقب على القذف بالحبس مدة لا تجاوز سنة، وبغرامة لا تقل عن 2500 جنيه و لا تزيد على 7 آلاف 500 جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين“، كما تنص المادة ٣٠٨ مكرر (١)، أن  كل من قذف غيره بطريق التليفون يعاقب بالعقوبات المنصوص عليها فى المادة ٣٠٣، وكل  من وجه إلى غيره بالطريق المشار إليه بالفقرة السابقة سباً لا يشتمل على إسناد واقعة معينة بل يتضمن بأى وجه من الوجوه خدشـًا للشرف أو الاعتبار، يعاقب بالعقوبة المنصوص عليها فى المادة 306.





المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: السب والقذف القانون المصرى تسجيل المكالمات حبس وسائل التواصل الاجتماعى

إقرأ أيضاً:

العدو الصهيوني يعاقب أطباء احتياط دعوا لوقف الحرب على غزة

يمانيون../
بدأ العدو الصهيوني باتخاذ خطوات عقابية ضد أطباء في قوات الاحتياط وقعوا على عريضة تطالب بإعادة الأسرى “الإسرائيليين” حتى لو تطلب الأمر إنهاء الحرب على غزة، بحسب ما أعلن المبادرون الموقعون إلى العريضة في بيان صدر اليوم، الأربعاء .

وأوضح المنظمون أن ضباطًا من مقرّ الوحدة الطبية الرئيسي في الجيش اتصلوا بأطباء وقعوا على العريضة أثناء خدمتهم في الاحتياط، وطلبوا منهم “سحب توقيعهم”. وأشاروا إلى أن إحدى الموقعات تم فصلها من منصبها في وحدة طبية تابعة لسلاح الجو، وأبعدت من دورة طيران .

وقال المنظمون إن “رئيس الأركان، إيال زامير، أوعز إلى رئيس الوحدة الطبية، العميد زيفان أفيعاد بار، بإبلاغ جميع الأطباء الموقعين بأن الجيش يرفض خلط السياسة بالخدمة العسكرية”. كما أُبلغ الأطباء بأنهم سيتلقون استدعاءً شخصيًا لـ”جلسة توضيحية” في مقر الوحدة .

يأتي هذا التطور في أعقاب حملة موسعة من الاحتجاجات داخل الجيش الصهيوني بدأت الأسبوع الماضي مع توقيع عناصر من قوات سلاح الجو، سابقون ونشطون في قوات الاحتياط، على عريضة مشابهة تطالب بإعادة الأسرى فورًا، حتى بثمن إنهاء الحرب .

وردًّا على تلك العريضة، قرر كل من قائد سلاح الجو، تومر بار، ورئيس الأركان، زامير، إقالة جميع جنود الاحتياط النشطين من الموقعين على العريضة، من خدمتهم في الاحتياط .

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يعاقب أطباء احتياط دعوا لوقف الحرب على غزة
  • السجن المشدد 6 سنوات وغرامة 100 ألف جنيه لتاجرة مخدرات بسوهاج
  • بتكلفة 600 مليون جنيه.. محافظ دمياط يقرر ازدواج طريق رأس البر الغربي وتوصيل خط مياه
  • صرف 500 جنيه زيادة على بطاقة التموين لهؤلاء.. كيف تحصل عليها؟
  • الشهادة الزور جريمة تهز أركان العدالة وعقوبتها السجن المشدد
  • غسلا 90 مليون جنيه من تجارة المخدرات.. شخصان يواجهان الحبس 7 سنوات
  • ترامب يعاقب جامعة هارفارد.. ويجمد معونات بـ2.2 مليار دولار
  • وثيقة عثر عليها في سجن صيدنايا.. تطالب بـ"غرف الجثث"
  • تجنبًا للعقوبات المنصوص عليها.. “تقييم” تُجدّد ضرورة التقيّد بالأنظمة واللوائح المنظمة لمهنة التقييم
  • خططت للجريمة باتقان.. خادمة مدينة بدر تواجه مصيرها خلف القضبان