استشارية توضح أعراض عدوى فيروسية تشيع بين الأطفال..فيديو
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أميرة خالد
كشفت الدكتورة مها السهلي استشارية الأمراض الجلدية، عن أعراض متلازمة اليد والقدم والفم، والذي يشيع بين الأطفال.
وأوضحت السهلي أن متلازمة اليد والقدم والفم عدوى فيروسية خفيفة ومُعدية تشيع بين الأطفال في الحضانات على شكل بثور، مضيفة: “في البداية يجيهم حرارة بعدها بيومين يبدأ الطفح الجلدي”.
ولفتت إلى أن متلازمة اليد والفم والقدم تنتشر بشكل أكبر خلال الصيف وأوائل الخريف، ولا تعتبر خطيرة.
متلازمة اليد والقدم والفم عدوى فيروسية خفيفة ومُعدية تشيع بين الأطفال في الحضانات على شكل بثور.
د. مها السهلي – استشارية الأمراض الجلدية #صباح_السعودية pic.twitter.com/8b4sad0MpN
— صباح السعودية???????? (@SabahAlsaudiah) October 18, 2023
تنتشر متلازمة اليد والفم والقدم بشكل أكبر خلال الصيف وأوائل الخريف، ولا تعتبر خطيرة.
د. مها السهلي – استشارية الأمراض الجلدية#صباح_السعودية pic.twitter.com/LXrQCW7H5l
— صباح السعودية???????? (@SabahAlsaudiah) October 18, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمراض جلدية عدوى فيروسية صباح السعودیة متلازمة الید بین الأطفال
إقرأ أيضاً:
نصائح لتعزيز ارتباط الأطفال بروحانيات رمضان .. فيديو
الرياض
يعد شهر رمضان فرصة ذهبية لغرس القيم الروحانية والإيمانية في نفوس الأطفال، خاصة في ظل التحديات العصرية التي قد تشتت انتباههم عن جوهر الشهر الكريم.
وقدمت المستشارة التربوية الدكتورة داليا الدهلوي مجموعة من النصائح العملية التي تساعد الأسر على تعزيز ارتباط أطفالهم بروحانيات رمضان وتحفيزهم على ممارسة العبادات بحب وقناعة.
وأكدت الدهلوي خلال حديثها عبر برنامج “سيدتي”، أن الأطفال يتأثرون بالبيئة المحيطة بهم، لذا من الضروري أن يعكس المنزل أجواء رمضان الروحانية، ويمكن تحقيق ذلك من خلال تزيينه بالفوانيس والزينة الرمضانية، وإضفاء جو من الطمأنينة عبر تشغيل تلاوات القرآن الكريم، وتشجيع أفراد الأسرة على قراءة الأذكار والدعاء معًا.
وتشير الدكتورة إلى أهمية تخصيص ركن في المنزل يكون مخصصًا للعبادة، بحيث يحتوي على مصاحف، وكتب أذكار، وسجاد صلاة. يمكن للأطفال المشاركة في إعداده وترتيبه، مما يشعرهم بالمسؤولية ويجذبهم نحو أداء العبادات بشكل منتظم.
وأوصت باستخدام التحفيز الإيجابي لتعزيز سلوك الأطفال في رمضان، مثل تقديم مكافآت رمزية عند إتمام الصلوات في وقتها أو قراءة جزء من القرآن، ويمكن أن تكون هذه المكافآت معنوية، مثل الثناء والتقدير، أو مادية مثل هدايا بسيطة تعكس فرحة الإنجاز.
وغرس حب الله في نفوس الأطفال أمر أساسي لجعل العبادات جزءًا من حياتهم اليومية، مؤكدة أن ذلك يمكن تحقيقه من خلال الحديث عن نعم الله، وشرح فضائل الصيام والصلاة بطريقة مبسطة، بالإضافة إلى استخدام القصص القرآنية وقصص الأنبياء لتعزيز هذه المفاهيم بطريقة شيقة ومؤثرة.
وبالنسبة للمراهقين، قد يكون التحدي أكبر، إذ يميل بعضهم إلى التهاون في العبادات. وهنا تؤكد أن القدوة الحسنة تلعب دورًا حاسمًا، حيث يتأثر الأبناء بسلوك والديهم أكثر من توجيهاتهم، كما تنصح بالتحاور معهم بهدوء بدلاً من استخدام أسلوب الضغط أو العقاب، مع منحهم مساحة للتطور التدريجي في التزامهم الديني.
وشددت على أهمية التدرج في تعليم الأطفال العبادات، وعدم تحميلهم فوق طاقتهم، فمن الطبيعي أن يحتاجوا إلى وقت للاعتياد على الصيام والصلوات، لذا من الأفضل اعتماد أسلوب التشجيع اللطيف والتوجيه المستمر حتى يعتادوا على ممارسة العبادات بروح إيجابية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/smb2vIfKc5loMrU4.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/jvnfOnXCS4qtfmlO.mp4إقرأ أيضًا
القيادة تتبادل التهنئة مع قادة الدول الإسلامية بحلول شهر رمضان المبارك