ترجمة عربية لكتاب "القراءات الخطرة.. القوة المؤثرة للأدب فى الأزمنة المضطربة"
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
يصدر عن منشورات الجميل، ترجمة عربية لكتاب بعنون "القراءات الخطرة.. القوة المؤثرة للأدب فى الأزمنة المضطربة" للكاتبة الإيرانية العالمية آذر نفيسى، ونقله إلى اللغة العربية المترجم متعب فهد الشمرى.
تقدم الكاتبة الإيرانية العالمية آذر نفيسى فى كتابها "القراءات الخطرة.. القوة المؤثرة للأدب فى الأزمنة المضطربة" دلائل على قوة الأدب وتأثيره فى الأوقات العصيبة والمضطربة،
ومن خلال سلسلة رسائل افتراضية مع والدها المتوفى منذ أكثر من عشرة أعوام، كتبتها نفيسى فى الفترة من نوفمبر 2019 إلى يونيو 2020، تسافر بنا مؤلفة الكتاب الشهير "أن تقرأ لوليتا فى طهران" فى رحلة بديعة تبين فيها قوة الادب وقراءاته فى أوقات الأزمات، حيث يتبين شغفها الكبير بالقراءة فهي تراها أداة، لا سلاحا، فى أوقات كتلك.
ويناقش الكتابة ماهية دور الأدب فى عصر تشن فيه بعض الأحزاب السياسية والأنظمة الشمولية حربا متواصلة على الكتاب والكتّاب، والصلة بين الصراع السياسى في حياتنا اليومية والطريقة التى نلتقى بها بأعدائنا على صفحة من الخيال، وكيف يمكن للأدب، من خلال التبادل الحر، أن يؤثر على السياسة.
آذار نفيسي، المولودة عام 1955، كاتبة إيرانية، أستاذة في جامعة جونز هوبكنز. حائزة على زمالة من جامعة أوكسفورد عملت في إيران كأستاذة للأدب الإنجليزي في جامعة طهران والجامعة الإسلامية المفتوحة وجامعة العلامة الطباطبائي.
فصلت من جامعة طهران بسبب رفضها ارتداء الحجاب، وغادرت إيران إلى الولايات المتحدة عام 1997. كتبت الكثير من المقالات في الصحف مثل نيويورك تايمز واشنطن بوست وول ستريت جورنال ونيويورك ريببلك. وظهرت في الكثير من المقابلات والبرامج الإذاعية والتلفزيونية. تعيش حاليًا في واشنطن دي سي مع زوجها وولديها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترجمة اللغة العربية أوقات الأزمات المجلس العربي واشنطن بوست
إقرأ أيضاً:
مصدر حشدوي:زعماء الفصائل لم “يهربوا ” إلى إيران
آخر تحديث: 21 نونبر 2024 - 2:15 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- رد مصدر حشدوي مسؤول، اليوم الخميس (21 تشرين الثاني 2024)، على أنباء خروج 9 من قيادات الفصائل الى العاصمة الإيرانية طهران بعد التهديدات الإسرائيلية بضرب العراق.وقال المصدر، إن” الفصائل لا تولي أي أهمية للشائعات التي تروج لها شبكات الحرب النفسية التي يقودها الموساد الصهيوني واذرعه في المنطقة وهي تنفق ملايين الدولارات من اجل الترويج لأكاذيب وافتراءات”.وأضاف، أن” الأنباء التي تتناقلها بعض المنصات والمواقع عن خروج 9 من قيادات الفصائل العراقية الى طهران غير دقيقة، والقيادات مستمرة في اداء واجباتها ضمن مسارات مقاومة الكيان الصهيوني “.وأشار المصدر الى، أن” الفصائل العراقية جزء من محور المقاومة في منطقة الشرق الأوسط لمواجهة اجندة الكيان الصهيوني وقيادات الفصائل تدرك خطورة الموقف الحالي وهي مستمرة في أداء واجباتها، مؤكدا أن ما يطلق من شائعات وخلط للأوراق ما هو الا أجندة صهيونية برعاية أمريكية معروفة الدوافع والراي العام لن تنطلي عليه هذه الأكاذيب”.وأعلنت مواقع عربية وإسرائيلية يوم السبت الماضي، خروج عدد من قادة الفصائل العراقية المسلحة المدعومة من طهران، من العراق والتوجه نحو إيران بعد تهديدات عن عزم إسرائيل تصفيتهم.