إعلامنا كاذب..شاب يهودي يفضح الإعلام الغربي بشأن القضية الفلسطينية..فيديو
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
خاص
كشف شاب يهودي أمريكي حقيقة كذب الإعلام الغربي فيما يخص القضية الفلسطينية التي تتعرض لمؤامرة إعلامية غربية منحازة إلى قوات الاحتلال الإسرائيلي الذي يستمر في ارتكاب جرائم حرب ضد المدنيين في غزة .
وقال الشاب في مقطع فيديو على تطبيق «تيك توك» ، “أنا شاب يهودي وأختي تعيش في إسرائيل ، وبعد الاطلاع على الأوضاع التي تراسلني بها أختي من قلب الحدث بدأت تتضح لي بعض الحقائق التي نغلف عنها جميعاً في مجتمعاتنا الغربية والتي يظهر فيها تضليل الإعلام” .
وأوضح الشاب ، “أن الدول الأوربية وعلى رأسها ألمانيا وفرنسا أي وقفات داعمة لفلسطين بينما تدعم بقوة وقفات التضامن مع قوات الاحتلال ، لافتاً إلى أنه لا يدعم وجهة نظر معينة ولكن بمشاهدة مقاطع الفيديو التي تخرج من المؤثرين حول العالم وبالتواصل مع أشخاص لا ينتمون إلى أي جهة اتضح أن إعلامنا الغربي مضلل تماماً الوقائع التي تفتعلها قوات الاحتلال ضد الأسر الفلسطينية” .
واختتم الشاب حديثه :”افيقوا ولا تثقوا في الإعلام لأنه ينفذ أوامر مفروضة عليه ، ولا تثقوا في الحكومات بشكل كامل وتحروا الدقة بأنفسكم وشاهدوا ما يحدث على أرض الواقع فهي ليست المرة الأولى التي يضللنا فيها إعلامنا الكاذب”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/10/لايق.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإعلام الغربي القضية الفلسطينية شاب يهودي
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مجموعة من الدول سارعت لتأييد القضية الفلسطينية لإعادة إعمار غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور خالد شنيكات أستاذ العلوم السياسية، إنّ الخطة التي أصبحت الآن عربية والتي وضعتها مصر لإعادة إعمار غزة، أمامها الكثير من العمل على المستوى الدولي، موضحا أن الدول التي يجب أن تحصل الدعم إذا ماأريد لهذه الخطة التطبيق هي الولايات المتحدة، لأنها هي ممسكة بملف القضية الفلسطينية بشكل كامل.
تابع «شنيكات» خلال مداخلة على الهواء مباشرة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، اليوم، أن مجموعة من الدول سارعت لتأييد القضية لإعادة إعمار غزة فإنه لازال المطلوب هو التفاوض مع الولايات المتحدة حول مايخص الفلسطينية، مشيرا إلى أن القضية الأخرى أن تحول الخطة من خطة مصرية ثم أصبحت عربية ثم بنتها منظمة التعاون الإسلامي لابد وأن يتم تحويلها لخطة دولية.
أوضح أستاذ العلوم السياسية، أن الجهد الدبلوماسي العربي يجب أن يصب بشكل أساسي على الولايات المتحدة ثم روسيا والصين ودول أمريكا اللاتينية لتصبح خطة دولية متفقة عليها.