بيج رامي باكيا: عمري ما حسيت في حياتي بأكتر من كده مهانة
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
وجه بيج رامي لاعب كمال الأجسام المصري الدعم للقضية الفلسطينية بكلمات مؤثرة عقب الأحداث المؤلمة الأخيرة في فلسطين .
وظهربيج رامي في فيديو وهويبكي قائلا: أصعب إحساس لأي راجل يبكي جنب الحيطة ومش هيقدر يغير واقع ، عمري ما حسيت فى حياتى بأكتر من كده مهانة أحنا أشباه رجال، والله ما خان فلسطين إلا أحنا.
قال الهلال الأحمر الفلسطيني مساء أمس الأربعاء، إن طائرات الاحتلال تستهدف منذ نصف ساعة محيط مستشفى القدس في تل الهوى غربي غزة.
وفي وقت سابق اليوم، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ، اليوم الأربعاء، عن تلقيها 1300 بلاغ عن مفقودين تحت أنقاض الدمار في قطاع غزة.
وأكد الناطق باسم الصحة الفلسطينية، أشرف القدرة أن قوات الاحتلال ارتكبت مجازر بحق 433 عائلة حيث وصل منها 2421 شهيداً فقط ولازال المئات منهم تحت الأنقاض في قطاع غزة.
وكانت الفصائل الفلسطينية شنت هجوما هو الأقوى على مر التاريخ على الأراضي المحتلة، حيث تسبب ذلك في مقتل المئات، وأسر أكثر من 120 شخصا من الأراضي المحتلة إلى قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فلسطين أبناء غزة أحداث فلسطين استشهاد فلسطيني
إقرأ أيضاً:
المنظمات الأهلية الفلسطينية: قطاع غزة يُعاني من أسوأ الظروف الإنسانية على الإطلاق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية أمجد الشوا، أن قطاع غزة يواجه حاليًا أسوأ الظروف الإنسانية منذ بدء العدوان الإسرائيلي على الإطلاق، حيث تتزايد الأمور سوءًا؛ بسبب القصف المتواصل واستهداف المدنيين الفلسطينيين.
وقال في مداخلة هاتفية لبرنامج (هذا الصباح) المذاع على قناة (النيل للأخبار) اليوم السبت، إن القصف الإسرائيلي طال ما تبقى من منازل وأيضًا الخيام التي أقامها النازحون في مختلف مناطق القطاع، بعد فرض الأوامر الإسرائيلية بالنزوح القسري على أبناء الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن حوالي 200 ألف مواطن اضطروا للنزوح القسري في ظل هذه الظروف، وتركوا خيامهم في شمال وجنوب قطاع غزة، بما في ذلك مناطق النواصي ومدينة غزة، نتيجة لعدم توفر الخدمات الأساسية ومتطلبات الحياة اليومية، مثل الماء والغذاء.
وأوضح أن منظومة العمل الإنساني في غزة بدأت تنهار بسبب نقص حاد في المستلزمات الأساسية، حيث نفذت معظم المواد الغذائية وتوقفت العديد من المخابز عن العمل، مما يزيد من معاناة المواطنين الفلسطينيين في ظل الحصار الإسرائيلي المشدد وتدمير الظروف الاقتصادية والاجتماعية.
وأضاف "أن المنظمات الإنسانية لا تزال تعمل من خلال المطابخ المجتمعية التي تواصل تقديم خدماتها قدر الإمكان، رغم نفاذ الكثير من الأصناف، كما يتم العمل على مساعدة النازحين في أماكن الإيواء، وتوفير الاحتياجات الأساسية من الغذاء، بالإضافة إلى إقامة خيام من قماش لتوفير بعض الحماية للسكان الفلسطينيين".