«زايد العسكرية» توقع مذكرة تفاهم
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةوقعت جامعة زايد العسكرية، بحضور معالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي رئيس مجلس أمناء جامعة السوربون أبوظبي، مذكرة تفاهم لشراكة استراتيجية أكاديمية مع جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا وجامعة السوربون أبوظبي، وأكاديمية ربدان، وذلك في إطار التعاون المثمر بين المؤسسات التعليمية في الدولة.
تأتي هذه الشراكة تعزيزاً لمستوى التعليم العسكري والأكاديمي، وتقديم فرص جديدة ومتنوعة للمرشحين المتطلعين للالتحاق بجامعة زايد العسكرية لتطوير مهاراتهم، وتحقيق التطلعات المستقبلية.
تعتبر هذه الشراكة الاستراتيجية خطوة مهمة نحو تعزيز التعليم والتعاون الأكاديمي في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتتيح للمرشحين فرصاً واعدة من التدريب والتأهيل، ما يعزز كفاءتهم الأكاديمية، ويصقل خبراتهم العلمية والعملية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ريم الهاشمي جامعة زايد جامعة السوربون أبوظبي
إقرأ أيضاً:
أتومز لاب العمانية توقّع مذكرة تفاهم مع فولتر التشيكية لتعزيز التصنيع الرقمي
وقّعت شركة أتومزلاب العمانية المتخصصة في حلول التصنيع الرقمي و شركة فولتر من جمهورية التشيك، الشركة الرائدة في تصنيع آلات التحكم الرقمي، مذكرة تفاهم تهدف إلى تطوير المنتجات مع العملاء، وتوفير حلول التصنيع باستخدام تقنيات التحكم الرقمي وغيرها من تقنيات التصنيع الرقمي، إلى جانب خدمات التدريب والصيانة ما بعد البيع.
وفي حوار خاص لـ"عمان" قالت يمنى الشرجية الرئيسة التنفيذية لشركة " اتومز لاب " أن الشراكة ستسهم في تعزيز قطاع التصنيع الرقمي في دول مجلس التعاون الخليجي من خلال تطوير حلول تصنيع مخصصة مع العملاء باستخدام تقنيات التحكم الرقمي والتصنيع الرقمي، وستمكن الشركات من تحسين كفاءتها الإنتاجية من خلال الأتمتة، وتقديم خدمات التدريب والصيانة ما بعد البيع التي تعزز من قدرة المصانع على تبني التقنيات الحديثة. كما ستسهم في زيادة التنافسية ودعم التحول الرقمي في القطاع الصناعي بالمنطقة.
وفي سؤالها حول التحديات التي تواجه انتشار تقنيات التصنيع الرقمي في المنطقة، وكيف ستساعد هذه الاتفاقية في معالجتها أوضحت الشرجية، أن ارتفاع تكاليف الاستثمار الأولية أحد التحديات الرئيسية التي تواجه الشركات الراغبة في تبني التصنيع الرقمي، بالإضافة إلى نقص الكوادر المتخصصة في تشغيل وصيانة تقنيات التحكم الرقمي، كما أن الاعتماد على التقنيات التقليدية، وعدم توفر المعدات محليًا، يؤديان إلى بطء التحول الرقمي في القطاع الصناعي. ستسهم هذه الاتفاقية في تقديم حلول مرنة تقلل من التكاليف، إلى جانب برامج تدريب وصيانة ترفع من جاهزية الشركات لاعتماد أنظمة التصنيع الحديثة بكفاءة أعلى.
تُعدّ هذه الشراكة جزءًا من جهود دعم النمو الصناعي والتقني في دول مجلس التعاون الخليجي، من خلال تقديم حلول مبتكرة تعزز من كفاءة وجودة عمليات التصنيع الرقمي، وتساعد الشركات والمصانع على تحقيق أعلى مستويات الإنتاجية والابتكار.