واشنطن - الوكالات

وصلت المطالبة بوقف الحرب في قطاع غزة إلى مقر الكونجرس الأمريكي.  ونظم أمريكيون يهود، الأربعاء، وقفة احتجاجية، في مبنى الكونغرس الأمريكي، للمطالبة بوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

BREAKING: Hundreds of Democrat Insurrectionists storm US Capitol calling for Gaza ceasefire

Did the Hamas Caucus coordinate to allow them access?

This is the darkest day in our democracy

We must create the October 18th Committee and hold these domestic extremists accountable! pic.

twitter.com/FKhfzEfq8h

— DC_Draino (@DC_Draino) October 18, 2023

ودعا المتظاهرون، الذين ينتمون إلى حركة صوت اليهود من أجل السلام، المشرعين الأمريكيين وإدارة الرئيس جو بايدن إلى الضغط من أجل وقف إطلاق النار في غزة.  ورفع المتظاهرون لافتات مناهضة للحرب، وتدعو لوقف إطلاق النار.  وحاصر رجال الأمن المتظاهرون في شكل دائرة داخل بهو الكونغرس، فيما تظاهر أخون في الطابق العلوي للمبنى.  وفي هذه الأثناء، قامت الشرطة باعتقال واحد على الأقل من المتظاهرين.  وارتدى المتظاهرون الذين كان بينهم أمريكيون يهود، قمصانا كتب عليها "ليس باسمنا" و"اليهود يقولون أوقفوا إطلاق النار الآن"  ولا يُسمح بالمظاهرات داخل مباني الكونغرس.  وقالت شرطة الكابيتول، إن "مجموعة من المتظاهرين تتظاهر داخل قاعة كانون روتوندا "القاعة المستديرة" في مبنى الكونغرس مطالبين بوقف النار في غزة.  والقاعة المستديرة تقع تحت قبة الكابيتول، وهي أعلى جزء من مبنى الكابيتول وتوصف على أنها «القلب الرمزي والفيزيائي» للمبنى.  ويحيط بالقاعة المستديرة ممرات تصلها بمجلسي النواب والشيوخ الأمريكيين على طرفي مبنى الكابيتول، كما يوجد على الجهة الجنوبية من القاعةأخرى نصف مستديرة تضم حاليا تماثيل وكانت تستخدم كغرفة مجلس النواب في الفترة حتى 1857. 

ورفع المتظاهرون لافتات كتب على إحداها: "اليهود يقولون يجب وقف إطلاق النار الآن".  وتم تداول لقطات من الاحتجاج على مواقع إخبارية أمريكية على شبكة الإنترنت.  وسُمع المتظاهرون وهم يهتفون "وقف إطلاق النار الآن".

  وقالت منظمة "الصوت اليهودي من أجل السلام" غير الربحية إنها تقف وراء الاحتجاجات.  وذكرت المجموعة أن 350 شخصًا موجودون داخل المبنى.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

قتيلان في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان  

 

 

بيروت - أعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل شخصين في غارة إسرائيلية طالت جنوب لبنان الأحد6ابريل2025، فيما ذكر الجيش الإسرائيلي بأنه استهدف عنصرين في حزب الله.

وجاء في بيان لوزارة الصحة بأن "الحصيلة النهائية للغارة التي شنها العدو الإسرائيلي على بلدة زبقين ارتفعت إلى شهيدين بعد استشهاد جريح متأثرا بإصاباته البليغة".

وكانت الوزارة أعلنت في وقت سابق عن سقوط قتيل على الأقل.

في الأثناء، أعلن الجيش الإسرائيلي بأنه استهدف عنصرين في حزب الله.

وقال المتحدث باسمه أفيخاي ادرعي عبر حسابه على منصة إكس، إنه تمّ استهداف العنصرين اللذين "عملا في آلية هندسية" أثناء قيامهما بإعادة بناء "بنى تحتية إرهابية تابعة لحزب الله".

تتزامن الغارة الأخيرة مع زيارة تجريها نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس إلى لبنان حيث عقدت السبت اجتماعات مع كبار المسؤولين يتقدمهم الرئيس جوزاف عون تم خلالها بحث الوضع في جنوب لبنان إلى جانب قضايا أخرى.

وتواصل إسرائيل شن غارات على مناطق لبنانية خصوصا في الجنوب والشرق رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار منذ 27 تشرين الثاني/نوفمبر في ظل عودة الجدل بشأن نزع سلاح حزب الله إلى الواجهة.

خاض حزب الله الذي كان يتحكّم بالقرار اللبناني خلال السنوات الأخيرة حربا مع إسرائيل على مدى أكثر من عام أضعفت قدراته، بينما قتلت الدولة العبرية العديد من قادته على رأسهم الأمين العام السابق حسن نصرالله، فاضطر للموافقة على اتفاق لوقف إطلاق النار اعتبره خصومه "هزيمة".

وانعكس هذا الإضعاف على الساحة السياسية اللبنانية.

وتأتي ضربة الأحد بعد مقتل قيادي في كتائب عز الدين القسام وابنته ونجله المنضوي أيضا في الجناح العسكري لحركة حماس، في غارة إسرائيلية فجر الجمعة على مدينة صيدا في جنوب لبنان.

والثلاثاء، قتل أربعة أشخاص بينهم القيادي في حزب الله حسن بدير ونجله في غارة اسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، هي الثانية التي تطال العاصمة منذ سريان وقف إطلاق النار.

نصّ اتفاق وقف إطلاق النار على انسحاب حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني (ثلاثون كيلومترا من الحدود اللبنانية الإسرائيلية) وتفكيك بناه العسكرية، مع انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة في المنطقة، مقابل انسحاب الجيش الإسرائيلي من كل المناطق التي دخل إليها خلال الحرب، وعلى تطبيق قرارات دولية سابقة متعلقة بلبنان، ومنها ما يرتبط بنزع سلاح كل المجموعات المسلحة خارج القوات الشرعية.

ويوكل الاتفاق مهمة تفكيك منشآت حزب الله العسكرية الى الجيش اللبناني.

لكن مع انتهاء مهلة انسحابها في 18 شباط/فبراير، أبقت إسرائيل على قوات في خمس مرتفعات استراتيجية تخوّلها الإشراف على مساحات واسعة على جانبي الحدود.

مقالات مشابهة

  • مظاهرات عربية وعالمية تطالب بوقف المجازر الإسرائيلية في غزة
  • قتيلان في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان  
  • الشرطة الكندية تعلن انتهاء حادثة الاحتجاز داخل البرلمان وتعتقل المشتبه به
  • بالفيديو.. مظاهرات غاضبة حول العالم تنديدا بالحرب على غزة
  • روبرت باتيلو: إسرائيل لا تنوي الالتزام بوقف إطلاق النار في لبنان أو غزة
  • بالفيديو.. أسيران إسرائيليان يرويان تفاصيل مرعبة من داخل أنفاق غزة
  • مصر تعرض مقترحا جديدا لوقف إطلاق النار في غزة.. ماذا نعرف؟
  • منذ بداية الحرب..أونروا: تشريد 1.9 مليون فلسطيني في غزة
  • بالفيديو .. شاهد أب مكلوم يصرخ في وداع عائلته: أنا راضي يا رب… الحقني فيهم قبل انتهاء الحرب
  • بالفيديو.. إشكال وإطلاق نار في طرابلس