بايدن يتفق مع السيسي ادخال مساعدات لغزة ويدعم الفلسطينيين بـ 100 مليون دولار
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
قال الرئيس الاميركي انه اجرى اتصالا هاتفيا مع نظيره المصري عبدالفتاح السيسي "وافق على فتح معبر رفح الحدودي مع غزة للسماح بإدخال دفعة أولى من شاحنات المساعدات الإنسانية إلى القطاع" فيما اعلن عن مساعدات للفلسطينيين في الضفة وغزة بقيمة 100 مليون دولار
وكشف بايدن انه اتصل مع السيسي من خلال طائرته الرئاسية بعد مغادرته لاسرائيل حيث أبدى تضامنه مع إسرائيل بعد هجمات حماس في السابع من أكتوبر وقال " السيسي "وافق.
الرئاسة المصرية بدورها قالت ان السيسي بحث مع بايدن سبل تسهيل النفاذ العاجل لـ"المساعدات الإنسانية إلى غزة" و"إن الجهات المعنية في الدولتين تقوم بالتنسيق مع المنظمات الإنسانية الدولية تحت إشراف الأمم المتحدة لتأمين وصول المساعدات، والاتفاق على إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع عبر معبر رفح بشكل مستدام".
الرئيس الاميركي اعلن عن مساعدات للفلسطينيين بمبلغ 100 مليون دولار وحاول التنصل من تصريحاته باتجاه اتهام حركة حماس بقصف المشفى المعمداني وقال انه لم يشر الى ان الحركة قصفت المشفى عمدا
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تخصص 10 ملايين دولار لتقديم مساعدات إنسانية طارئة للبنان
يمن مونيتور/ د ب أ
خصص القائم بأعمال مسؤول الإغاثة في الأمم المتحدة يوم الجمعة 10 ملايين دولار أمريكي في صورة تمويل طارئ للوضع الإنساني في لبنان، والذي وصفه المنسق المحلي للأمم المتحدة بأنه كارثي.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) إن الغارات الجوية الإسرائيلية لا تزال تؤثر على المدنيين والبنية التحتية المدنية لليوم الخامس على التوالي من التصعيد العسكري واسع النطاق.
ووصف منسق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في لبنان عمران رضا الدمار بأنه كارثي وأشار إلى أن تصاعد العنف امتد إلى المناطق التي لم تتأثر به من قبل، مما تسبب في دمار واسع النطاق.
وأضاف رضا “نحن نشهد الفترة الأكثر دموية في لبنان في جيل، ويعرب الكثيرون عن خوفهم من أن تكون هذه مجرد البداية”.
وأوضح أنه في أقل من أسبوع، لقي ما لا يقل عن 700 شخص حتفهم، وأصيب الآلاف، ونزح ما يقرب من 120 ألف شخص، مع استمرار الأرقام في الارتفاع. ومنذ بداية الصراع في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، استشهد أكثر من 1500 مدني، وأجبر أكثر من 200 ألف شخص على الفرار من منازلهم.
وقال (اوتشا) إن “الأمم المتحدة وشركائها ينسقون بشكل وثيق مع الحكومة اللبنانية لدعم جهود الاستجابة… نحن نقدم الغذاء والمراتب ومستلزمات النظافة والإمدادات الطبية الطارئة”.