"ليس لدينا طعام والمياه مسرطنة".. متحدث الأونورا يحذر من تأخر المساعدات
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
قال عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم الأونروا إنه إذا لم تفتح المعابر وتدخل المواد الغذائية والوقود فإن الوضع سيكون كارثيا، نحن معنا نقود لكن لا يوجد وقود حتى تعمل المخابز وتنتج الخبر ونشتريه، المعلبات لا تكفي سوى لنصف يوم، ونتجه إلى الشلل الكامل.
برلماني: أمريكا كانت تستطيع من أول يوم وقف إطلاق النار في غزة وقفة تضامنية لسيدات المنوفية دعما لفلسطين بسبب أحداث غزة (فيديو) لا مكان آمنًا في غزةوأضاف خلال مداخلة هاتفية من غزة مع قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه لا مكان آمنًا في غزة، ونتواصل مع الجانب الإسرائيلي لفتح المعابر ولكنهم يرفضون، وسمعنا اليوم بوجود موافقة بعد زيارة بايدن لكن لم يتصل أحد بنا.
وأوضح أن التنسيق مع الجانب المصري فوق الممتاز ولدينا فريق في مصر ينسق مع الهلال الأحمر وبمجرد فتح المعبر سوف تدخل المساعدات، لكن الآن السكان يشربون من مياه مسرطنة لأن محطات رفع المياه توقفت بسبب الوقود.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عدنان أبو حسنة المتحدث باسم الأونروا المعابر المواد الغذائية الوقود المخابز المعلبات قناة القاهرة الإخبارية غزة مياه مسرطنة
إقرأ أيضاً:
الجبهة الشعبية الشعبية تُحمّل أمريكا المسؤولية عن أكبر كارثة إنسانية يرتكبها العدو بغزة
يمانيون../ حملت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي المسؤولية الكاملة عن أكبر كارثة إنسانية في العصر الحديث يرتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة.
وأوضحت الجبهة في بيان اليوم الاثنين، أن العدو يواصل ارتكاب جرائم حرب مكتملة الأركان وإبادة جماعية ممنهجة بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، الذي حَولّه إلى سجنٍ جماعيٍ كبير، وشن حرب تجويع ممنهجة، تزامنًا مع تصعيد القصف الوحشي، والاستهداف المركز للأطفال والمدنيين الأبرياء.
واعتبرت أن استمرار إغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات الإنسانية يُمثّل سلاحًا جبانًا يستخدمه العدو ضمن سياسة الإبادة الجماعية، ويهدد بحدوث مجاعة شاملة تطال أكثر من مليوني إنسان في القطاع، ويُعتبر وسيلة ابتزاز لفرض الضغط على شعبنا وإحداث معاناة شديدة لا تُحتمل.
ودعت الجبهة أحرار العالم إلى التحرك الفوري والضغط من أجل وقف العدوان وفتح المعابر بشكلٍ كامل ودون قيود، وإدخال المساعدات الإنسانية العاجلة.
وطالبت بالعمل الجاد على محاكمة قادة العدو كمجرمي حرب أمام المحاكم الدولية؛ فالصمت عن هذه الجرائم الكبرى غير مبرر وبمثابة مشاركة في الجريمة.