ولي العهد يبحث الأوضاع في غزة مع رئيسي وزراء اليابان واليونان
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
تلقى صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اتصالاً هاتفياً، اليوم، من رئيس وزراء اليابان، فوميو كيشيدا.
وجرى خلال الاتصال بحث التصعيد العسكري الذي تشهده غزة حالياً، وأكد سمو ولي العهد على أن المملكة تعتبر استهداف المدنيين في غزة جريمة شنيعة واعتداء وحشيا، مؤكدا ضرورة العمل على توفير الحماية لهم.
كما أكد سمو ولي العهد على أهمية تعزيز الجهود لوقف العمليات العسكرية وخفض التصعيد لتلافي تداعياته الخطيرة على الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة والعالم.
#ولي_العهد ورئيس وزراء سنغافورة، يعقدان جلسة مباحثات رسمية، ويستعرضان أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين وآفاق التعاون المشترك وفرص تطويره في مختلف المجالات.#اليومhttps://t.co/rEj2TM4wEa pic.twitter.com/R0kf6Fqsig— صحيفة اليوم (@alyaum) October 18, 2023حقوق الشعب الفلسطيني
كما تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اتصالاً هاتفياً، اليوم، من كيرياكوس ميتسوتاكيس رئيس الوزراء اليوناني.
وجرى خلال الاتصال بحث التصعيد العسكري الذي تشهده غزة حالياً، وأكد سمو ولي العهد خلال الاتصال على ضرورة بذل كافة الجهود الممكنة لخفض وتيرة التصعيد وضمان عدم اتساع رقعة العنف لتلافي تداعياته الخطيرة على الأمن والسلام في المنطقة والعالم.
كما أشار سمو ولي العهد إلى أهمية تهيئة الظروف لعودة الاستقرار واستعادة مسار السلام بما يكفل حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض ولي العهد غزة اليونان اليابان سمو ولی العهد
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء فرنسا: رسوم جمركية أمريكية قد تُهدد النمو الاقتصادي في البلاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو، إن "الرسوم الجمركية الأمريكية على فرنسا قد تكلف البلاد أكثر من نصف نقطة من الناتج الاقتصادي وتعرقل الجهود الرامية إلى تقليص العجز في الميزانية".
وأوضح بايرو - في تصريحات صحفية وفق ما أورده موقع "بيزنس توداي" الأمريكي المختص في الشؤون الاقتصادية - أن "خطر فقدان الوظائف كبير للغاية وكذلك خطر تباطؤ الاقتصاد وتوقف الاستثمار".
وحذر رئيس الوزراء الفرنسي أيضا من أن حربا تجارية قد تضر بجهود فرنسا لتقليص فجوة الميزانية، وأضاف "هدفنا هو العودة إلى نسبة 3% بحلول عام 2029 لكن الأزمة قد تغير كل شيء".
وفي الرابع من أبريل الجاري، استبعدت فرنسا فرض المزيد من التخفيضات في الإنفاق لتحقيق هدف تقليص العجز هذا العام إذا ما ألحقت حرب تجارية ضررا بالاقتصاد، مما يثير الشكوك حول جهود إصلاح المالية العامة المتداعية في البلاد.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن في الثاني من أبريل عن فرض رسوم جمركية واسعة على الواردات إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك فرض ضرائب بنسبة 20% على السلع القادمة من الاتحاد الأوروبي، في إطار سعيه لتفكيك النظام التجاري العالمي.
وتعهد الاتحاد الأوروبي، الذي يعد أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة، بالرد بإجراءات مضادة إذا لزم الأمر.