يمانيون – متابعات
أعلنت كتائب القسام، تنفيذ سلسلة من العمليات العسكرية الموجعة على تجمعات الجنود الصهاينة والمواقع العسكرية التي طالت النياران “تل أبيب” ردا على المجازر الصهيونية التي تستهدف المدنيين الفلسطينيين.

في الهجوم الأول، قصفت كتائب القسام تجمعاً للجنود قرب “كيسوفيم” بقذائف الهاون، مما أسفر عن تحقيق إصابات في صفوف الجنود الصهاينة.

وفي هجوم آخر، استهدفت الكتائب كيبوتس “نيريم” بقذائف الهاون.

وفي رد آخر، شنت كتائب القسام هجوماً برشقة صاروخية وبقذائف الهاون على تحشد لجنود العدو قرب “نير عام”، مما أدى إلى حدوث خسائر في صفوف العدو، ولم تتوقف الهجمات عند هذا الحد، حيث قامت الكتائب بتجديد قصف “تل أبيب” للمرة الثالثة خلال ساعات قليلة، كجزء من رد قاسٍ على المجازر الصهيونية التي تستهدف المدنيين الأبرياء.

وأعلنت كتائب القسام مساء اليوم أنها قصفت “تل أبيب” للمرة الرابعة رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين.

تأتي هذه العمليات في إطار الرد المستمرة لكتائب القسام لمواجهة الاحتلال الصهيوني ضمن معركة (طوفان الأقصى) التي تسببت بخسائر فادحة في صفوف الصهاينة.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: على المجازر الصهیونیة کتائب القسام تل أبیب

إقرأ أيضاً:

عشرات جنود الاحتياط يرفضون أداءها مئات الضباط الصهاينة يرغبون في التخلص من الخدمة العسكرية

 

الثورة / متابعات

قالت القناة العبرية 12 إن نحو 900 ضابط برتب متفاوتة طلبوا بحث إمكانية تحريرهم من عقود الخدمة العسكرية خلال العام الأخير، في حين لم تتجاوز مثل هذه الطلبات سابقا 150 ضابطا.
وكانت صحيفة هآرتس الإسرائيلية قالت إن عشرات جنود الاحتياط يعلنون أنهم لن يعودوا للخدمة العسكرية في غزة حتى لو تعرضوا للعقاب.
ويأتي ذلك في وقت ذكرت فيه وسائل إعلام إسرائيلية أن المئات من جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي يغادرون شهريا إلى الخارج بدون إبلاغ قادتهم، في ظل استمرار الحرب على غزة حيث تكبدت قوات الاحتلال خسائر كبيرة خلال الأشهر الماضية.
وبدوره، قال موقع والا الصهيوني إن الجيش يعاني من نقص في الجنود، ويسعى لتشكيل فرقة جديدة لتنفيذ مهام مختلفة.
وأضاف الموقع أن الجيش سيطلق على الفرقة اسم «فرقة دافيد»، وستضم جنودا ومجندات بلغوا سن الإعفاء ومتطوعين وعناصر من الحريديم، وقد يتمكن الجيش بذلك من تجنيد 40 ألف مقاتل.
ونقل الموقع عن مصادر في الجيش، أن تجنيد المقاتلين قد يسهم في مهام عدة منها أمن الحدود والضفة الغربية وحرب متعددة الجبهات مستقبلا.
يأتي ذلك فيما أفادت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن 42 من جنود الاحتياط الإسرائيليين وقَّعوا الشهر الماضي، على رسالة يرفضون فيها أداء الخدمة العسكرية.
وقالت الصحيفة في تقرير لليزا روزوفسكي، إن الرسالة هي الأولى من نوعها التي ينشرها جنود منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة.
وأضافت أن 10 منهم وقعوا على الرسالة بأسمائهم كاملة، في حين اكتفى الآخرون بالتوقيع بالأحرف الأولى من أسمائهم.
وجاء في الرسالة: «إن الأشهر الـ6 الأولى التي شاركنا خلالها في المجهود الحربي أثبتت لنا أن النشاط العسكري وحده لن يعيد الرهائن إلى الوطن».
وأشارت الصحيفة إلى أن من بين الموقعين 16 فردا من المخابرات العسكرية و7 من قيادة الجبهة الداخلية، ويخدم الآخرون في وحدات المشاة والهندسة والدبابات، فيما 2 من الموقعين يخدمان في وحدتي الكوماندوز ووحدة «لوتار» الخاصة بمكافحة الإرهاب.
وقال معظم الموقعين لصحيفة هآرتس إنهم يدركون أن وجهات نظرهم تشكل استثناء بين جنود الاحتياط.
وشرح 3 من جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي من الموقعين على الرسالة، للصحيفة الإسرائيلية أسباب رفضهم الاستمرار في أداء الخدمة العسكرية في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • المقاومة تقلب الموازين في غزة.. مشاهد بطولية لقصف مراكز قيادة الاحتلال واستهداف جنوده آلياته العسكرية من مسافة صفر (فيديو)
  • القسام تستهدف دبابتين بقذيفتي “الياسين 105” غربي رفح
  • وقفات في ذمار تنديداً باستمرار المجازر الصهيونية بحق الفلسطينيين
  • اليوم الـ 270.. القسام يجهز على عدد من الجنود الصهاينة
  • ذمار.. وقفات شعبية تنديداً باستمرار المجازر الصهيونية بحق الفلسطينيين
  • لليوم الـ 270.. القسام تواصل التصدّي لجنود العدوّ وآلياته من النقطة صفر
  • شاهد.. قسّاميان يفجران دبابة من مسافة صفر برفح وآخر يبعث رسالة لنتنياهو
  • قصف قوات العدو في محور “نتساريم” بقذائف الهاون وصواريخ “رجوم” / فيديو
  • عشرات جنود الاحتياط يرفضون أداءها مئات الضباط الصهاينة يرغبون في التخلص من الخدمة العسكرية
  • سرايا القدس تستهدف قوات الاحتلال بمدافع الهاون بمدينة غزة