تامر أمين يكشف مخطط الكيان الصهيوني لمصر والأردن
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
قال الإعلامي تامر أمين إن الانتماء للقضية الفلسطينية بعد مجازر قطاع غزة "فرض عين" ليس فقط للعروبة والقومية ولكن للحفاظ على الأمن القومي المصري والأمن القومي للدول العربية الأخرى.
عاجل.. أول تعليق من محمد صلاح على أحداث فلسطين نتنياهو يطالب بايدن بإعادة "الأسري" لدي حماس ومنع الغذاء والدواء عن غزة القضية تنام ولا تموتوأضاف "أمين"، خلال نقديمه برنامج "أخر النهار"، المذاع على قناة "النهار"، اليوم الأربعاء أن لب الصراع في الشرق الأوسط هو القضية الفلسطينية، مشددا على أن القضية تنام ولا تموت، قد تخفت ولا تنتهي وسيأتي اليوم أن يكون الصراع وجود وبقاء.
وتابع أن الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي اختزال للصراع العربي- الإسرائيلي، معلقا: "الكيان الصهيوني مبقاش يخبي وشه، واستغلت الهجمات التي تعرضت لها يوم 7 أكتوبر لتوضح شكلها القبيح".
إسرائيل تسعى لتصفية القضية الفلسطينيةوأشار إلى أن إسرائيل تسعى لتصفية القضية الفلسطينية، وتصفية الشعب الفلسطيني عن طريق الإبادة الجماعية، وترحيل القضية للأردن ومصر، معلقا: "نشيل الشيله.. ونشعل الصراع لمصر والأردن.. خطة سافرة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي تامر أمين إ اسرائيل القضية الفلسطينية الشعب الفلسطيني الإعلامي تامر أمين الإبادة الجماعية
إقرأ أيضاً:
رئيس دفاع النواب.. تصريحات ترامب بالتهجير القسري ستأتي بنتيجة عكسية على شعب إسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء أحمد العوضي رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب ونائب رئيس حزب حماة الوطن ، أن تصريحات الرئيس ترامب من الصعب تنفيذها؛ حيث إن تهجير الشعب الفلسطينى خارج أرضه، سواء إلى مصر أو الأردن، أمر مرفوض، موضحًا أنه سوف أنه سوف يأتى بنتيجة عكسية على الأوضاع فى فلسطين، حيث تزيد من حالة الاحتقان والكراهية والعداء من قبل الفلسطينيين للشعب الإسرائييلي.
وأضاف اللواء أحمد العوضي في تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»، أنه منذ بداية الحرب على غزة أعلنت القيادة السياسية المصرية أن هذا الأمر خط أحمر ولا يمكن قبوله بأى وضع من الأوضاع، وهذا موقف ثابت، لأن ذلك يعنى تصفية القضية الفلسطينية. بجانب أنه يضر بالأمن القومى المصري، موضحًا ان انتقال الفلسطينيين إلى سيناء يعنى انتقال المقاومة إلى سينا، ما يترتب عليه أن مصر أصبحت طرفا فى هذا الصراع.
بالإضافة إلى أنه مخالف لكل القوانين الدولية، والاتفاقيات التى تم إبرامها مشيرًا إلى اتفاقية "أوسلو" التى وقعتها إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية برعاية أمريكية والتى قدم خلالها ياسر عرفات رئيس السلطة الفلسطينية وقتها العديد من التنازلات، ومع ذلك لم يتم تنفيذ أى شئ وأصبحت حبرا على ورق.
وأكد العوضي ، أنه لا حل لهذا الصراع إلا بحل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧، عاصمتها القدس، ودولة إسرائيلية، للعيش معًا فى سلام.