أربيل.. علماء الدين وقادة جماعة العدل ينظمون وقفة تضامنية لنصرة غزة
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
بغداد اليوم - أربيل
نظم علماء الدين وقادة جماعة العدل والدعاة في محافظة اربيل، اليوم الاربعاء (18 تشرين الاول 2023)، وقفة تضامنية مع أهالي غزة.
وقال النائب السابق عن جماعة العدل الكردستانية أحمد الحاج رشيد، اليوم الأربعاء (18 تشرين الاول 2023)، أن علماء الدين وقادة جماعة العدل والدعاة نظموا وقفة تضامنية مع أهالي غزة.
وقال الحاج رشيد، لـ "بغداد اليوم"، إن "الوقفة هي تعبيرا عن التضامن الإنساني مع ما يتعرض له أبناء الشعب الفلسطيني في غزة من قصف وحشي تسبب باستشهاد الآلاف من الأبرياء العزل".
وأضاف أن "مؤسسة بخشين الخيرية التابعة لجماعة العدل الكردستانية بدأت عبر فرعها بأربيل بجمع المساعدات المالية والعينية ولديها فروع في جميع محافظات الإقليم، وبعدها سيتم التنسيق مع القنصلية الفلسطينية في أربيل لغرض إيصال هذه المساعدات إلى المحاصرين في غزة".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: جماعة العدل
إقرأ أيضاً:
حزب العدل يستعرض أبرز توصيات مائدته المستديرة في اليوم الوطني للبيئة
نظم حزب العدل مائدة مستديرة تحت عنوان «اليوم الوطني للبيئة»، وذلك تزامنًا مع الاحتفال بذكرى تخليد قانون 4 الذي صدر منذ 31 عامًا، بمقر الحزب في التجمع الخامس.
التدريب والتثقيفوأكدت الدكتورة إيفا فارس، مساعد أمين التدريب والتثقيف بحزب العدل، على أهمية أن يكون لمصر يوم وطني للبيئة يتم الاحتفال به سنويًا، بهدف شحذ الوعي البيئي لدى الأفراد وتشجيعهم على تبني سلوكيات صديقة للبيئة، فضلًا عن تأكيد التزام الدولة بتنفيذ رؤية مصر 2050.
كما شددت على أن البيئة كنز منحه الله لنا، والحفاظ عليه مسؤولية لا يمكن التهاون فيها، حيث يؤدي أي تهاون إلى تعريض كوكبنا وحياتنا للخطر.
الاهتمام بالمخلفات الصلبةوأوضحت أن أبرز التوصيات تمثلت في ضرورة الاهتمام بالمخلفات الصلبة باعتبارها ثروة، والتعامل مع مخلفات المجازر لكونها قنبلة موقوتة، وحوكمة القوانين البيئية وتفعيلها بقوة مع وضع تشريعات خاصة بالبلاستيك لمخاطره الجسيمة، وإنشاء برامج توعية للمزارعين حول أهمية دورهم في حماية البيئة والصحة العامة، وتوجيه المجتمع المدني والمؤسسات الدولية الخاصة بتمويل ملفات البيئة نحو الاقتصاد الأخضر وإيجاد حلول بديلة للتمويل، وتعزيز مشاركة القطاع الخاص في استغلال المخلفات واستثمارها للحد من خطورتها، واستثمار فتيات الخدمة العامة كبديل للرائدات الريفيات لنشر برامج توعية بيئية منظمة، إضافة إلى تضافر الجهود والتنسيق بين الجهات المعنية باعتبار أن العمل البيئي عمل متشابك يتطلب التنسيق للوصول إلى نتائج وحلول سريعة.